-
Par smrsmr le 19 Avril 2018 à 03:26
ما احلى الجنس و خاصة اذا كان سكس المحارم و ان خالتي حركت شهوتي بقوة كبيرة الى درجة اني صرت اغلي على طيزها الكبير الجميل و مثلما هي سخنتني انا ايضا سخنتها بزبي الممحون و ساحكي لكم عن القصة كاملة و التي بدات في اليوم الذي مرضت فيه امي و جاءت خالتي كي تعتني بها وهي مطلقة . و حتى تفهمون جيدا انا لا املك اخوات بنات و لي ثلاثة اخوة كلهم ذكور احدهم يعيش في لندن و الاخر متزوج و يسكن لوحده و الاخر يعمل اما انا فمازلت طالب و كثيرا ما كنت ابقى في البيت مع امي و خالتي و هذه الاخيرة احبها طبعا و لكن لها طيز جميل جدا و بارز و دائما ما يحرك شهوتي و يجعلني امحن عليه و ارغب فيه حتى في احلامي
و كم من مرة خالتي حركت شهوتي و جعلتني ارغب فيها و لكن كنت اتحاشى الامر و لكن جمال الطيز و فتنته كانت تجبرني دائما على النظر فيه بكل شهوة و خاصة حين تقوم باشغال البيت امام و ذات مرة مالت و هي تمسح الارض و لما وقفت دخل الفستان بين فلقتيها حيث كان يظهر ان طيزها ياكل الفستان . و لم تكن خالتي تلبس ملابس داخلية و فلقاتها كبيرة و طرية جدا و لذلك غاب الفستان في داخلها و انا لم اتخيل ان قلبي سينبض بتلك الشهوة القوية جدا و على خالتي و طيزها و خالتي حركت شهوتي بطريقة غريبة جدا و عالية و وضعت يدي مباشرة على زبي و انا اريد الاستمناء من شدة المحنة و التهاب الشهوة
و فجاة التفتت خالتي لتراني اضع يدي على زبي المنتصب الذي كان بارز جدا و راحت خالتي تنظر الى زبي و هي مستمتعة و مثلما خالتي حركت شهوتي كان زبي يحرك شهوتها و بقيت انا انظر اليها و هي تنظر في منطقة زبي و كلها شهوة و رغبة و انا اذوب فيها .و اقتربت خالتي مني و جلست امامي ثم تبسمت وقالت هل تريد شيئا حبيبي و نظرت الى زبي وانا نظرت الى صدرها و تبسمت و قلت لها و انتي هل تريدي شيء حبيبتي و لحظتها اخذتها في حضني و عانقتها بحرارة كبيرة و بدانا نقبل بعضنا في اسخن سكس محارم و كانها زوجتي و نسيت نفسي تماما و كانت خالتي ساخنة و دافئة جدا في القبلات
و شيئا فشيئا بدانا نتعرى و نخلع الشياب مع اجمل القبلات المثيرة جدا حتى صرت انا و خالتي عاريين تماما و جسمها جميل و مثير و شديد البياض و انا رحت ارضع لها البزاز و امص و الحس و اقربها نحوي و اضمها الى صدري و اقبلها . و مثلما سخنت فان خالتي طبعا سخنت مثلي و هي في حضني تضمني و توحوح اه اه اه اه اهقبلني حبيبي ارضع بزازي و تمسك صدرها الجميل و تضعه في فمي و انا امص و ارضع بكل حرارة و زبي يقترب من كسها الساخن الجميل و خالتي حركت شهوتي و جعلتني في قمة الشبق الجنسي ثم دفعت زبي في فرجها حتى ادخلته بين الشفرتين و احسست بحرارة الكس و كان كانه مشتعل بالنار و خالتي زادت اهاتها و نبض قلبها اكثر و هي تصرخ اه اح اه اه اه اه
الجزء 2
حين ادخلت زبي في الكس خالتي حركت شهوتي اكثر و لم اتخيل ان الكس ساخن و حار و ممتع الى ذلك الحد بل كان اكثر و زبي ينزلق بين الشفرتين وانا من فوقها ادخل و اقبلها من شفتيها و خالتي توحوح بقوة و تضمني و تطلب مني ان ارضع حلماتها وهي تحب مص البزاز . و ثدي خالتي كان جميل جدا فهو مدور كانه تفاحة كبيرة و متماسك جدا و طري كانه عجينة و زبي كان يتحرك بين الشفرتين و يدخل الرحم بكل حرارة و انا فوق خالتي و انفاسها كانت حارة و قوية جدا لانها سخنت من حلاوة الزب الذي كان ينيكها و حين كنت اقبلها كنت العب ببزازها و اعجن و ادخل زبي في رحمها و كسها بكل قوة
و ازداد هيجاني الجنسي اكثر و صرت ادخل زبي للخصيتين بقوة و حرارة الكس كانت تكبر و تزيد و خالتي حركت شهوتي الى اقصى مدى و انا اشعر باحلى لحظات جنسية و باجمل متعة في حياتي و رعشتي كانت ساخنة جدا و اريد ان اكب و اقذف بقوة في داخل كس خالتي الساخن . و كانت خالتي خبيرة جدا في الجنس و تعرف باني اريد ان اكب و لذلك ظلت تترجاني الا اقذف المني و هي تريد ان نطيل اكثر من مدة النيك و لكن انا كنت في اقصى حالات الشهوة و لا يمكن ان احتفظ بالمني داخل زبي و لو لثانية واحدة و خالتي حركت شهوتي بحرارتها و حلاوتها و لذة كسها اكثر و قمت بسحب زبي على الفور من دالخ الكس حتى اكب شهوتي
و لما اخرجت زبي غلبتني الشهوة التي انفجرت بقوة كبيرة و انا اقبل خالتي و ملتصق بها و بطني على بطنها و المني كان يخرج من زبي فيتشتت على لحمي و لحمها و انا اقبلها بحرارة و خالتي حركت شهوتي الى اقصى مدى و كنت اتحسس في لحمها و طيزها الكبير الطري . و حين كانت رعشتي ساخنة كنت انا اوحوح بقوة اه اح اه اه اه اه اه وزبي يكب منيه بكل قوة على بطن خالتي و بطني و انا اقبل و الحس الرقبة و العب بحلمتها و خالتي كنت متاكد انها لم تشبع من الزب و لكن انا شبعت و اخرجت شهوة حارة و ساخنة جدا و قمت و تركت بقعة كبيرة جدا من المني على بطنها و عانتها و تركت خالتي تترجاني ان انيكها مرة اخرى
و حاولت مرة اخرى ادخال زبي في كسها حتى انيك نيكة اخرى و لكن زبي انكمش و زبي بدا يلسعني حين احركه في الكس و ذلك راجع الى اني اخرجت الشهوة حارة جدا من زبي داخل كسها و شبعت من النيك مع خالتي النياكة الجميلة . و شعرت بنشوة جنسية كبيرة و لكن خالتي لما ارتدت ملابسها طلبت مني ان اكتم الامر فه كانت خائفة جدا من الفضيحة و انا ايضا ما كان لي ان افضح خالتي التي متعت زبي و ابعتني بكسها الحار الساخن و خالتي حركت شهوتي يومها و مارست معها سكس محارم ساخن جدا و ضربت لها الكس و ادخلت زبي كله في كسها حتى فاضت شهوتي الحارة و اخرجتها و ما زلت الى الان احلم بان نعيد الكرة و نمارس سكس المحارم مرة اخرى معها
افلام نيك - سكس اغتصاب - افلام سكس خوات - سكس اجنبي - سكس اخوات - افلام نيك اجنبي - سكس امهات - نيك امهات - سكس محارم - سكس خلفي
votre commentaire -
Par smrsmr le 18 Avril 2018 à 16:53
صرخاتها تتعالى شيئا فشيء ، لا تعلم أين تضع يديها بعد أن فكت قيدها بنفسها فقط تصرخ ، تغرس أظافرها أحيانا في جسدي و أحيانا أخرى تداعب مؤخرتي . سواد قاتم يملأ الغرفة سرير كبير يتسع تقريبا لأكثر من شخصين ، مرآة كبيرة تعكس ضوء القمر لداخل الغرفة ، رائحة الكحول تخرج من كلانا ممتزجة مع أنفاسنا . لم أرى شيئا كانت تقبلني من عنقي و تنزع عني ملابسي تفتح أزرار ثوبي برقة فيتسلل ضوء القمر لجسدي ، كانت عيناها تلمع مثل ذئب في منتصف ليلة إكتمل فيها القمر و أصبح بدرا ، تغرس أسنانها في صدري دون رحمة لا أعرف مالذي سأقوم به لقد كانت حركاتها تباغتني كسهم أصاب هدفه فجأة فلا الفريسة تعرف ما أصابها في الماضي القريب ولا ما يجب أن تفعل في المستقبل ، رفعتها بنصف وعي مني و هممت بتقبيلها كان رحيقا ما ينزل من فمها دون شك لم تكن تسيطر على فمها شعرها يدخل بيننا محاولا قطع ما يحصل لكن دون جدوى . نزعت جميع ملابسها لم تتبقى سوى قطعة واحدة ، دون شك سأنزعها بأسناني و من هناك في نهاية أخر قطعة ستكون بدايتي أنا بداية عهدي سيطرتي المطلقة ، دون تردد و مقدمات أغلقت فرجها بفمي و قمت بمصه ، فرجها ناصع البياض تجاوزنا منتصف الليل بل تجاوزنا ما نملكه من عقل و وعي هذا ما كنت أتمناه طيلة حياتي ممارسة حيوانية بإمتياز . قضيبي يملأ فمها و يفرغ حمولته بحنجرتها ، تكاد تختنق لكني أرفض إخراجه يجب أن يظل أكثر وقت ممكن ، عيناها بيضاء مثل الثلج لا توجد حدقات بها ولا قزحية ، تتلذذ حيواناتي المنوية و تواصل لعق ما تبقى منها على رأس قضيبي مثل تائه في صحراء وجد قنينة ماء ، لا أدري ما أفعل سأتركها تقود ما تبقى من هذه الليلة العظيمة ، دون أن تتفوه بحرف إرتدت الأصفاد و دون مقدمات قالت ضاجعني بعنف لم أكن أعلم أي ثقب تريد أن تشعر فيه بالعنف ، وضعته بما أتيت من قوة في ثقبها أرادت الهروب و هي تصرخ كادت تفلت من بين يدي لو لم أمسك الحزام الذي يتدلى من يديها ، كانت تكرر بعنف بعنف أرجوك كدت أن أقتلها ، حلمات ثديها متصلبة كنت أداعبها بلساني بعد أن تمددت على الفراش لساني يدرك كل إنش منها ، صدرها و مضيق نهديها ، يديها ، أكتافها ، إبطها ، أنفها ، عينيها كنت ألعقها و هي تتنفس بقوة يصعد صدرها و ينخفض . هدأت العاصفة أخيرا عندما أفاض قضيبي سوائله برحمها للمرة الثانية ، كانت شبه ميتة ، كنا عراة تماما في مشهد كانت ترقص في خيالي في صحراء باردة على ضوء القمر ، أصابعها تلامس جسدي ... وضعت رأسها فوق كتفي و قالت : بعنف بعنف أرجوك مرة أخرى .
سكس امهات - سكس عرب نار - افلام سكس - تحميل افلام سكس - افلام سكس محارم - سكس - افلام سكس محجبات - افلام نيك - افلام سكس نيك - فيلم سكس
votre commentaire -
Par smrsmr le 18 Avril 2018 à 04:23
كانت امل سيده بالخامسه والثلاثين سيده جميله الوجه وجسمها مملتئ نوعا ما .. بس تتميز ببشره جميله وانوثه بمشيتها وصوتها وطريقه تعبيراتها
كنت اخرج دائما من شقتي واري باب شقتها المفتوح وهي تجلس علي الكنبه تشاهد التلفاز .. كانت شقتها مفروشه بافخم الاساس ولكني كنت اجد فيها الشعور بالوحده ..وكان شباك مطبخ شقتي يواجه مطبخ شقتها وكذلك شباك الحمام ..
كنت اراهات دائما تقف بالمطبخ وهي بقمصان نوم تعد الطعام لاولادها .. وكانت من حين كنت بالخروج والدخول اشاهدها جالسه بالصالون تبتسم لي فقط ..كنت اري زوجها يركب سيارته بالصباح للذهاب لتجارته .. كان عندي فضول غريب ان اعرف هذه السيده اللي ابتسامتها الدائمه جعلتني اثار لاني اعرف هذه السيده الرقيقه الناعمه..
ابتدات بالدخول والخروح اقول لها السلام وصباح الخير وصباح النور …وهي ترد
تعودنا علي بعض .. وابتدات مدام امل بالوقوف وبالحديث معي .. وتسالني انت من اي بلد وتعرفت علي وعرفت مني اني لست متزوج واني اعيش بالقاهرة .. وتوطدت علاقتنا … وحسيت بان عيونها تتكلم لي بانها تريد شئ مني بس عندها خجل ..
ابتدات امل بالليل عندما ينام اولادها تدخل المطبخ وهي في ارقي زينه وتلبس عريان والمكياج الصارخ وتتعمد ان تلفت نظري ليها .. وبعد ذلك تختفي بابتسامه ..
ابتدات ادخل المطبخ بالليل بمايوه السباحه السليب اللي يظهر من الخارج حجم زوبري .. وابتدات اشد زوبري ليها حتي انها كانت تقفل المطبخ وتجري وباليوم الثاني تسلم علي وعيونا بالارض ..
احسست اني ابتدات اثير امل قليلا بس انا كمان حسيت اني عاوز انيكها بقوه ..
احسست ان امل محرومه ومكبوته وانها باحتياج لرجل بس طير من الصعب اصتياده الا اذا هو ترك نفسه للفخ ..
ابتدات ادخل المطبخ بالليل واتعمد اخرج راس زوبري من جانب مايوه السباحه كانت تنظر وتجري .. وترجع تاني .
المهم حسيت انها كمان بتلبس اسخن قمصان نوم وتظهر صدرها وفخادها المليانه..
بيوم كنت بالمطبخ ولقيتها ببييبي دول ازرق .. يجنن وكسها مالي شورت البيبي دول وصدرها نافر للامام وابتدات اقلها اقلعي وهي تشاور لالالالا بصباعها .. المهم انا اشاور لها ان تريني صدرها وهي تشاور لالالا ..
المهم اخرجت لها زوبري شافته وجريت قفلت الشباك..
باليوم التالي خرجت وكان باب شقتها لاول مره مقفل ..انا كمان تعمدت قفل شباك المطبخ ولم تراني يومين.. خرجت من شقتي وكانت جالسه علي الكنبه طنشتها وماقلتش لا صباح الخير ولا صباح النور .. ومشيت لحالي رجعت في المساء ووجدتها جالسه لقيتها بتقولي لا سلام ولا كلام قلتلها لالا ابدا انا فقط مش عاوز ازعجكك قالت لا ابدا مافيش ازعاج ..
المهم لقتها بتقولي بكره انت معزوم علي الغدا ح اطبخلك واجبلك غدا .. قلت شكراوقفلت الباب ودخلت … المهم جلست اشاهد التلفزيون وهنا سمعت دش امل شغال والمياه تنسال جريت لقيت نور الدش واكاد اري ظلال امل من خلف الزجاج الغامق …اتجننت من المنظر وحسي ات زوبري شادد وراسه نفسها تقتحم كسها ..
باليوم التالي بالظهر كانت امل امام الشقه بصنيه اكل فيها المحمر والرز والمكرونات اكل يكفي اكتر من شخصين
اخدت الصينيه وطلبت منها الدخول قالت لالالا ما اقدرش .. المهم حسيت اني عاوز انيكها وكلفني ما يكلفني حتي السجن او الاعدام فرقتها ونعومتها وعيونها جننوني قلت لنفسي لازم هناك طريقه اجعلها تدخل بيتي …بس ازاى ؟؟؟
حسيت ان زوبري يريدها بس باي طريقه اولادها بالبيت وزوجها بالشغل .. كنت اعلم ان لها ولد وبنت يذهبون لحمام سباحه نادي سبورتنج … يوميا بفتره الظهر وهي تكون لوحدها .. المهم قلت لنفسي لازم اوقعها … المهم لازم طريقه لازم فخ ..
قلتلها ايه رايك تشوفي صور القاهرة دى هتعجبك .. لقتها بتقول مقدرش ادخلك عندي قلتلها تعالي انتي عندي .. قالت لالالا مستحيل المهم طنشتها وقفلت بابي وشباك الحمام وبالروحه والجايه لا اسلم ..
المهم لاقتها بيوم بتقلي انت حصلك ايه قلتلها انتي مش عاوزه تيجي تشوفي الصور .. قالت لو عرف زوجي ح يقتلني قلتلها من اللي ح يقول لزوجكك .. دخلت الشقه وبعد نصف ساعه لقيت الباب بيخبط فتحت لقيت امل علي الباب وبسرعه دخلت الشقه ..
كانت امل تلبس عبايه كحلي وعطرها رهيب ..
المهم دورت لها الكمبيوتر النوت بوك.. وجلست تشاهد الصور ..احسست اني لازم انكها .. المهم قالت انا لازم اروح .. مسكتها من يدها وقلت لها انتظري شويه قالت اولادي ممكن يجوا من سوف يفتحلهم قلتلها ربع ساعه فقط المهم صممت علي الخروج قلت لنفسي فرصه ماتسبهاش تروح من يدك طالما هي عندك اعمل اللي انت عاوزه مش ح تعرف تشتكي لحد .. ح يسالوها ايه اللي دخلك عندو وتبقي فضيحه يعني مش ح تفضح نفسها ان لو عملت حاجه .
المهم ضمتها لي وهي تقولي احمد انت بتعمل ايه وبتدفعني ابتدات ابوس شفايفها وهي تلف وجهها يمين ويسار .. وانا اضمها بقوه ناحيتي المهم زنقت زوبري بجسمها وضمتها بالقوه وهي تدفعني وكنت اقوي منها المهم ضمتها بيدي اليسار ويدي اليمين مسك كسها بقوه وقررت ان لا اتركه ..
مسكتها من كسها وهي تحاول ان تخلص كسها من قبضه يدي …بيدي الثانيه مسكت بزها وابتدات ادعك بزها وهي تقاوم كانت الكنبه بجانبي نيمتها علي الكنبه ونمت فوقها ومسكت كسها بقوه وهي تقلي عيب وحرام عليك انا ست متزوجه ولا تستطيع الصراخ خوفا من الفضيحه .
مسكتها بيدي اليمين وشليت حركتها واليد الاخري ابتدات احطها من تحت العبايه حتي وصلت الي الكيلوت وكان كيلوت كحلي ستان كلو اثاره حاولت ادخل يدي من تحت الكيلوت وهي تجرح يدي باظافرها وانا لا احس باي الم احس فقط اني عاوز اقتحم كسها .. ابتدات قوتها بالضعف وحسيت ان كسها ابتدات يحس رفعت العبايه ووصلت لصدرها وهي تقاومني وتدفع راسي اللي ابتدات تزحف لصدرها حتي تمص حلمات صدرها .. اخرجت بز وكانت حلمته ورديه ووضعته بشفيفي وهي تتاوه وتصرخ بهدؤ .. احسست ان مقاومتها ابتدات تقل وقوه دفعها لي ابتدات تقل .. وصلت يدي الشمال الي اول كسها من تحت الكيلوت وابتدات احسس علي كسها وابتدات تتاوه وتقول افففففففففففففففف حرام حرام انا ست متزوجه ارجوك اتركني احمد ابوس رجلك سبني .. كل ما اسمع كده شهوتي تزداد ابتدات اقلعها الكيلوت وهي تقاوم يدي واخيريا حسيت ان الكيلوت يتمزق مني ومن اظافرها ومن يدي ..ظهر لي من فتحه الكيلوت كسها نظيف ومنتوف ونظيف من اي شعر ..
ابتدا صباعي يعرف طريق فتحه كسها وحسيت بان سوائلها انفجرت وان بركان جنس خرج من كسها وابتدات تستسلم لصباعي .. ابتدات احاول ان اقلعها العبايه والكيلوت واخيرا نجحت ان اقلعها العبايه وكان بزها يخرج من السنتيان ..اخدت ادعك كسها بيدي وصباعي يدخل ويخرج من كسها وهي تتاوه وتقاوم… نزلت علي كسها بفمي وابتدات الحس كسها وهي تتاوه وتقاوم وتشد شعري وابتدات مقاومتها تختفي … كانت بين نارين الشهوه والزوجه المخلصه …
نزلت بنطلوني بالعافيه وانا حذر انها لا تجري مني .. المهم حطيت زوبري علي كسها وانا لابس الكيلوت وهي تشهق ..
واخيرا نزلت الكيلوت وكان زوبري مشدود وراسه نفسها ان تقتحم كسها حسيت بقوه الشهوه فقدت زاكرتي ولم افكر الا براس زوبري وهي تتوسل لي ان لا اعمل شئ لانها زوجه وام وقالت ان كنت لا اتصور انك كده ..هي تقول كده وشهوتي تتفاعل اكتر واكتر وشهوتي متل حمم البركان عاوزها باي طريقهه عاوز احط زوبري بداخلها باي طريقه …اخدت بضم فخديها علي بعض وانا قوتي تزيد اكتر واحاول ان افتح فخديها وكان زوبري شديد يلمس فخديها فقط ..
المهم استعملت كامل قوتي وبقوه رهيبه من شهوتي فتحت فخديها ورايت كسها امامي وهو ملئ بالخيوط البيضاء .. وهنا دفعت فخديها علي صدرها ورجليها علي كتافي وضغط بصدري علي الفخدين وظهر لي الكس امامي ودخلت زوبري بداخلها وهي تبكي وتدمع وبعد كده دخل زوبري فشهقت شهقه رهيبه وتوقفت عن المقاومه وهنا ابتدات اروح وارجع بكسها متل المكوكوشفايفي تلامس شفايفها ولفتيت يدي حول فخدها ومسكت بزازها .. وابتدات انيك بقوه وافتري .. ابتدات بفعص بزازها بقوه .. وزوبري يخبط باعماق كسها من الداخل وهي راحت بعالم الشهوه والمتعه
جلست انيك فيها وهي تقذف حممها .. حسيت انها خلاص استسلمت للامر الواقع ابتدات تقذف كانها عمرها لم تتناك من قبل .. وحسيت ان قوتها تزداد وتزداد وانا بكل شهوه وقوه ادفع زوبري بداخلها .. واتفنن بلمس كسها بيدي .. وامسك باليد الاخري بزازها .. وهيتقول لي كفايه كفايه حرام حرام انا خلاص مش قادره .. المهم مسكتها بقوه … ودفعت زوبري بداخلها اكتر حتي اني حسيت ان المني بيندفع مني بدرجه حراره عاليه .. وهنا اخرجت زوبري منها وهي ابتدات بالبكاء وتقول لي ليه كده انا متزوجه ولبست ملابسها ونظرت من العين السحريه ودخلت شقتها .. كانت متعه رهيب امراه كلها شهوه..احسست بعدها بغلطه رهيبه واحسست بعدها ايضا بمتعه واحسست انها كانت بتقاوم نفسها وعواطفها وقضيت بعدها اسبوع لا اراها لا بالباب ولا الشباك … باخر يوم اخرجت شنطه سفري .. وافاجئ انها فتحت الباب وتقول لي مع السلامه احمد وتقفل الباب وانا ذهبت لحال سبيلي واتذكر احلي .. وانا حائر لماذا شجعتني؟ ولماذا قاومتني؟ ولماذا اختفت؟ ولماذا الوداعسكس محارم - فيلم سكس لواط - سكس مترجم - سكس عائلي - سكس محارم - سكس اجنبي - فيلم نيك ميلف - عرب نار - افلام نيك - سكس امهات - افلام سكس
votre commentaire -
Par smrsmr le 18 Avril 2018 à 03:37
أعرفكم على ليلى ليلى جميله جداا جداا عندها 27 سنه متزوجة من 4 سنوات تعمل موظفه فى شركه تامين انا مش هقول على اسم الشركة عشان انتم عارفين انا عمرى ما افضح أبطالى فى الدنيا او فى قصصى بس انا بكتب اللى حصل بظبط بس بعد موفقتهم و يشفوها منشوره على النت مش هطول عليكم ليلى دى فى يوم اتصلت بنا فى التلفون عشان تسال على مراتى و تطمن على العيال فان راديت على التلفون و عتى انى اقعد اهظرفى التلفون مع اى حد غريب او قريب دى عتى
و بعد كده اتصلت كم مره و هظرنا سوه و فى يوم اتصلت و مكنتش مراتى موجوده و اتكلمنا كتير و قعت اقول نكت فى التلفون وهى تقول انك دمك خفيف اوى
وانا اقول انتى مش بتهظرى مع جوزك كده تقول انت بتستهبل انا عمرى مهظر معاه ابدا فاقول ليه كده تقول ان جوزها جاد جدا جدا و لو شفنى بهظر مع حد من قرايبنا يعملها شغلانا و بعد كده قالت مش مهم تقول للمراتك انى اتصلت بيكم و قعد اهظر معاك فقلت ليه كده قالت ان مراتك ممكن تغير عليك منى فقلت ماشى خلاص
و تانى يوم اتصلت بيه و اتكلمت مع مراتى شويه وانا اخذت التلفون من مراتى عشان اكلمها شويه طبعاا مراتى وقفه امامى و مش عارف اكلمها كويس فقالت ممكن توزع مراتك عند جارتكم شويه عشان نعرف نتكلم فقلت ماشى هتصل بيكى كمان شويه فقالت اوكى و بلفعل اتصلت بيها و قعدنا نتكلم فى حجات كتيره اوى
فقالت تصدق يا سامر انا طول النهار عايزه اكلمك فقلت ليه فى حاجه فقالت لالالا و**** بس انا اخت عليك اوى و عايزه اكلمك كل شويه وتكلمنا فى حجات كتيره اوى و من ضمنها ما سالت الجنس بس فى حدود يعنى انتى لبسه ايه الوقت فتقول انا لبسه قميص لونه اسود طويل ولا قصير لالا لاء كده ولاء كده يعنى شكله ايه اوصفيه لى
فتقول انت عايز ايه بظبط انا لا لا و **** احنا بنتكلم بس فتقول غير الموضوع فاقول ماشى قولى اللى انتى عايزه و بعد كده تعددت الاتصالات وفى يوم اتصلت بى و مراتى موجوده وقالت ممكن تنزل تكلمنى من الشارع عشان عايزه اكلمك فى موضوع مهم و نزلت كلمتها ايوه يا ست ليلى انتى عايزه ايه
فقالت ممكن تعملى خدمه صغيره
فقلت ممكن اوى ايه طلباتك
فقالت ممكن تكلم وحده ست فى التلفون و تعمل المدير بتاعى فى الشركه
فقلت فهمينى على الموضوع الاول عشان افهم
فقالت فى الشركه اللى انا بشتغل فيها فى وحده ست اعرفها جت عشان تشتغل عندنا و طبعا معهاش جواب التعيين عندنا
فقلت لها انتى عايزه تشتغلى فى الحكومه
فقالت ايوه
فقلت لها ممكن بس ممكن تدفعى 7 الف جنيه عشان جواب التعيين
فقالت انا معايا 5 الف جنيه فى البنك كنت عيناهم للزمن عشان العيال بس طلبات العيال كترت عليه و عشان كده انا جيت عشان اشوف شغل عندكم
فقالت ليلى انا دفعت 5 الف جنيه اما جيت عشان اشتغل فى الشركه و طبعا المبلغ الوقت فاته اكتر من كده ممكن تدفعى 7الف جنيه و انا اكلم المدير بس اوعى تجيبى سيره لحد عشان الموضوع ده سر فقالت ماشى خلاص
فقلت انا سامر انتى عايزه ايه و انا اعمله
فقالت الست دى دفعت الفلوس من اسبوع و طبعاا احنا قلنا لها انا الجواب هيخلص فى اسبوع و السبوع عده و الجواب لسه مجاش طيب و انا اعمل ايه فهمينى
قالت بص ممكن تكلمها و تعمل المدير بتاعى و تكول لها ان فى ظروف حصلت و الجواب هيتاخر شويه بس فى خيلالا ثلاثه ايام هيخلص
فقلت لها ممكن اوى ادنى نمرتها
و قلت لها انتى بتستهبلى يا بنتى ممكن تعرفنى فى التلفون وتعرف انى مش المدير
فقالت لاء لاء لان عمرها ما كلمت المدير فى التلفون و انا قولت للمدير انى هخلى اخويه يكلم الست دى فى التلفون و يعمل المدير ف فرح اوى و قال طيب
و كلمت الست دى والست قعدت تدعى لى فى التلفون و بعد كده كلمت ليلى وطمنتها و قلت لها انا عايز الحلاوه بتعتى
فقالت من عنيه اللى انت عايزه
فقلت لها انتى عارفة انا عايز ايه
فقالت لاء لاء انت طماع اوى اوى بعينك و قعدنا نهزر زى عوايدنا
و بعد يومين كلمتنى تانى
وقالت انى فى واحد بيعاكسها فى التلفون و بقول كلام غريب طبعا انا اقول لها كلام ايه تقول كلام قليل الادب طبعا انا اقول كلام ايه عرفينى فتقول قليل الادب انت مش فاهم ولا ايه طبعا انا استهبل عليها و اقول كلام ايه قولى
وطبعا هى مش عايزه تقول
وقلت لها لو مقولتيش هقفل التلفون و طبعا هى مرضيش تقول
و قفلت التلفون فى وجهها و اتصلت بى تانى و قالت انت عبيط انت بتستهبل انا عمرى ما حد قفل التلفون فى وجهى ابدا
فقلت عشان انتى مش عايزه تقولى
فقالت انت عايز تعرف ليه
فقلت عشان انتى اللى قولتى مش انا بصى انتى لو مقولتيش هيبقا اخر كلام بنا
فقالت بص ان هقول بص مش انا اللى بقول هوه اللى بيعاكس هوه اللى بيقول
فقلت من عارف قولى و متكسفيش بص بقول انتى حلوه انتى جسمك حلو اوى انتى جميله انتى خساره فى جوزك انا نفسى انام معاكى و كلام من ده كتير خلاص ارتحت عرفت
فقلت لها طبعا و انا زبى هيقطع البنطلون ممكن اسالك سؤال بس بصراحه تجاوبينى عليه
فقالت قول
فقلت احلفى
فقالت و**** اجاوبك بصراحه
فقلت انتى بتحبى المعاكسات اللى زى دى
فقالت مش اوى بصراحه
فقلت لها انا ممكن اعاكسك فى التلفون وانتى متعرفيش
فقالت انا هعرف على طول
و بعد كده طلبت منى انى ما جبش سيره لمراتى انها اتصلت فى التلفون و قلت لها انها تجى عندنا زياره مره عشان اشفها و تشوف الكمبيوتر بتاعى على فكره انا قلت لها انى بكتب قصص فى موقع جنسى و هى كانت هتموت و تقراء القصص بتعتى و نفسها تعرف ابطالها عشان انا قولت لها ان فى وحده صحبتك و تعرفيه كويس اوى وبالفعل اجت عندنا و شفتها بس مش ذى منا متوقع انا عرفه كويس بس اما شفتها تخنت شويه و طيظها كبرت شويه و بزازها حاجه خطيره اوى اوى اوى و طلبت منى انها تشوف القصص بتعتى طبعاا مراتى كانت وقفه و مش عارف اوريه القصص و طلبت من مراتى انها تعمل عصير لصحبتها عشان تقراء القصص براحتها و قراء قصه حكايه سامر و طبعا هى مش مصدقه بس انا كنت حكلمها فى التلفون و تانى يوم اتصلت انا بيها من الشارع عشان اعاكسها
الو ايوه مين معايه انا الجن انت عايز مين انا عايز مدام **ليلى ** اه اه بس يا حبيبى انا مش فضيالك بس استنى ما تقفليش التلفون انا عايز حاجه وحده
عايز ايه
انا عايز انيكك
بص انت متعرفش ازاى
جربى و مش هتخسرى حاجه
بص لا انا هخسر كتير عشان انت مفيش عندك حاجه و انا متاكده من كده سلام
طبعا ده الحوار اللى حصل فى التلفون و بالليل كلمتها عشان اعرف عرفتنى و لا لاء طبعنا ما جبتش سيره عن المعاكسه خالص
و قلت لها ليلى ما حدش عاكسك فى التلفون اليوم
لاءلاء عادى
بس افتكرى
انا متاكده بس افتكرى
يا ابنى انا فاكره كويس اوى
فقلت لها انا كلمتك اليوم و عاكستك فى التلفون
فقالت انا عرفتك على طول
فقلت و عرفتى ازاى انى معرفش اعمل حاجه
فقالت عشان يوم ما انا كنت عندكم انا قعدت ابص عليك و انت مش واخد بالك لقيت بتاعك صغير من تحت البنطلون
فقلت لها تصدقى ان انتى مش عارفه حاجه خالص
فقالت ازاى عرفنى
فقلت لها ان فى يوم ما كنتى عندنا انا كنت لسه قايم من النوم و عامل واحد و عشان كده كان نايم يا عبيطة و بعد كده قالت انها عايزانى اكلم الست بتاعة الجواب لانها بتتصل بيها فى البيت و بتهددها فى التلفون يا اما الجواب يا اما الفلوس فانا سالت ليلى الموضوع ده بجد و لا نصبة هتنصبها على الست دى
فقالت و**** و**** بجد بص الجواب عايز يتمضاء من الشركه اللى فى مصر
فقلت لها انتى اخدتى كام فى الموضوع ده
هوه الف جنيه بس و**** و مستعده ارجعهم بس الناس اللى اخدت الفلوس بيقولو ان الست دى ملهاش عندنا إلا الجواب بس و ما عدتش اعرف اجيب منهم الفلوس عشان فى ناس من مصر اخدت من الفلوس عشان يمشوا الموضوع ده
فقلت لها يعنى انتى عايزانى اعمل ايه دلوقت
فقالت تنزل الصبح بدرى عشان تكلمها و انا هستناك فى الشارع عشان نكلمها سوا و نتحج بأى حجة عشان الست دى كم مره اتصلت بيه فى التلفون و خايفه لا تتصل و جوزى يعرف الحكاية منها و يبهدلنى
فقلت لها هوه جوزك ميعرفش
فقالت ده لو عرف ممكن يطلقنى فيها انت متعرفهوش و بلفعل تانى يوم اتصلت بيه و قالت انا مستنياك فى اخر الشارع عشان نكلمها مع بعض و وقفنا فى الكبينه عشان نكلمها و لقتها بتعيط و خايفة اوى من الموضوع ده
فقلت لها لالا متخفيش انا هكلمها و هقنعها
فقالت انت متعرفش حاجه دى كلمتنى امبارح و عايزه تجى عندى فى الشقه و تقول لجوزى و طبعا حماتى ساكنة تحت منى و لو عرفت هتبقا شغلانه و ممكن جوزى يطلقنى فيها
فقلت لها اطمنى اطمنى و اتصلت على الست دى
و قولت لها انا الجواب موجود معايه الوقت و ممكن تجى تستلميه الوقت بس اللجنة عايزة تمتحنك على الكمبيوتر الاول و طبعا انتى متعرفيش كمبيوتر و عشان كده انا مسافر مصر الوقت عشان امضيه من هناك و هدفع 200 جنيه من معايه الوقت عشان ميمتحنكيش فى الكمبيوتر عشان احنا مفهمين اللجنة ان انتى بتعرفى كمبيوتر وانا هتصل بيكى ساعه ما اخلص الورق و معتيش تتصلى بمدام ليلى عشان هيه قلقانه من الموضوع ده و الموضوع ده مفيش فيه حاجه بس التاخير خارج عن ارادتنا
و طبعا الست قعدت تدعى ليه و لعيالى بالصحة طبعا ليلى سمعت المكالمة كلها
و قالت دنته يا بنى طلعت خطير اوى انا ما كنتش فكراك هتتصرف كده خالص انت طلعت أحسن من المدير بجد و قعدت تمدح فيا كتير
فقلت لها انتى مش ناويه تدفعيلى حق تعبى فى الموضوع ده
قالت انت تاخد عنيه على وقفتك جنبى
لا انتى عارفه انا عايز ايه
قالت بس الموضوع ده مينفعش عشان انا حماتى ساكنة تحتى و هتشوف اللى طالع عندى
فقلت لها مش مشكلة ممكن عندى فى الشقه
قالت و مراتك يا حدق
قلت مش مشكلة انا هقول لها انها تروح عند اهلها يوم من الصبح و انتى تجى عندى نص ساعة و الموضوع يخلص
ووافقت على يوم الخميس عشان هى بتخلص شغلها بدرى شوية
طبعا وأنا قعدت أمهد لمراتى عشان هى لى تطلب منى انها تروح عند أهلها من الصبح
طبعا دى مش اول مره اعمل فيها الحكايه دىسكس حيوانات - صور سكس - سكس امهات - سكس محارم - سكس امهات
votre commentaire -
Par smrsmr le 18 Avril 2018 à 02:26
افلام سكس اخوات سكس لواط سكس اجنبي سكس امهات افلام سكس سكس اجنبى سكس مساج سكس اجنبي افلام سكس عائلي افلام سكس اجنبي
استيقظت في المساء وبعدها نزلت الطابق الأرضي. كنت أبحث عن مرات عمي دون جدوى، غير أني عندما ذهبت إلى الحمام تمكنت من سماع أصواتاً غريبة. ازداد فضولي فنظرت من فتحة مقبض الباب خوفاً أن هناك مكروهاً ما غير أن الموقف كان مختلفاً تماماً. رأيت مرات عمي تجلس فوق غطاء السيفون وتبعبص كسها في الحمام مما جعلني تمكنت من نيك مرات عمي فيما بعد وهي عارية تماماً. أحسست برغبة النيك تجري في عروقي. أهتجت للغاية. انتصب ذبي للتوّ ومن ثم رجعت إلى غرفة الضيوف لأعود فقط على العشاء وقد رأيت مرات عمي تلبس قيص نوم سكسي ليمنع منظره المثير عن جفني النوم. تناولنت العشاء وعدت الغرفة وقد طار النوم مني لأضع خطة أنيك بها مرات عمي. كان جسمها الفذ العاري ماثل أمامي دائماً. اليوم التالي في الصباح استيقظت من نومي لأجدها بمفردها وقد ذهب ابنها الى مدرسته وعمي إلى عمله. ذهبت إليها ورحت أحدثها وسألتني هي عن صديقتي فأخبرتها أني كانت لدي واحدة وقد تركتها. سألتني عن السبب فأجبتها أنها قصة طويلة مؤلمة ولا أحب أن أذكرها واقتنعت هي. بعدها سألت عما رأيته بالأمس في الحمام فدهشت هي وارتاعت واحمرّ وجهها ورجتني أن لا أخبر عمي.
وافقت أنا وساومتها على موافقتي بأن تُريني بزازها الشهية ألعب بهما. حدجتني بنظرة غضب ورفضت. تظاهرت أنا بالغضب المقابل وقلت: ” خلاص …بلاش…بلاش…بس عمي هيعرف…” ورحت أمشي من أمامها فهرولت خلفي وأمسكت بذرعي وأجلستني بجوارها وابتسمت لي وخلعت بلوزتها والستيانة. هكذا تمكنت من ابتزاز و نيك مرات عمي بعدما رأيتها تبعبص كسها في الحمام ورحت أقترب من شهيّ وكبير بزازها ذات الحلمات السوداء. كان جسم بزازها أبيض طري وهالتها بنية فاتحة. أمسكت بزازها الطرية وظللت بكلتا يديّ أعصرهما بقوة. بدأت مرات عمي تأن: ” أمممممممم..أممممممم…” وبعده أمسكتني من شعوري وراحت تمطر وجهي بقبلاتها. تفاعلت معها بشدة ورحت أبادلها. كانت مرات عمي تريد نيك معي حامي معي فقالت: ” يالا بينا ننام..” دخلنا غرفتها وخلعت كل ثيابي فابتسمت وقالت: ” واووو…ذبك ضخم… أكبر من عمك..” طلبت منها أما تلعقه أو تمصه. ركعت على ركبتيّها وأخذته في فمها وبدأت تستمني لي بحار رطب فمها. ظللنا لعشر دقائق من الرضاعة حتي ثار بركاني وأرسلت حممي داخله. من الغريب أنه ابتلعته ولم تتقزز!! خلعت باقي ثيابها ورأيت بلل كسها. كانت هائجة. رأيت كس مرات عمي فأخذني العجب: ” واوووووو…كس حلو خالص….” كانت مشعرة بكثافة حوله ولكن كان يخبل عقلي. لم أعد أقاوم الإغراء. كبست لساني في كسها، في فتحته لينفرج أمامي أحمراً من باطنه رطباً بماء استثارته. كان شعورياً مخدراً لي. ولها كذلك حيث راحت تصوّت عالياً وتتأوه كثيراً: “آآه…آآآه…آآآه….آآآه..آآأمممم..” راحت تأنّ أنين اللذة ويهتز ردفاها من متعة نيك لساني. كانت شبقة متعطشة للنياكة. راحت تمسك برأسي وتدفعها بعنف لكي أزيد من لحسي وإمتاعها وتقول: ” الحسه…. كله…قطعه بلسانك.ااهريني لحس….دوس ..آآه..آآهآآآآآآه..” بعبصتها بأصابعي في كسها كما رأيتها تبعبص كسها في الحمام وأخذت أدور بها في عقر كسها الحار المتوهج. كان كسها غير واسع وكأن عمي لا يقربها. قالت من سعار الجنس الذي أصابها: ” نيكني…اعبدك…نيك…يالا….آآآآآآآآه..آآآه.” . نسيت مرات عمي الحرمة ولم تذكر إلا الجنس وأنا كذلك. وضعت عزيزي على باب كسها لتدفع هي بنصفها وأنا معها لينزلق بكامله. آهات عديدة أطلقتها مرات عمي وكانت تتمحن وتغنج. كانت تمسك بفردتي طيازى وتأخني إليها كأنها تريد أن تدخلني كلي في كسها الداعر. كأنها هي كانت تنيكني! كنت أنا بدوري أصرخ وأفحش في القول وضخ ذبي أعنف وأشد ويرتطم فخذيّ بباطن فخذيّها فأسمع صوت نيك عنيف أمارسه معها. ذلك الصوت أهاجني واشتددت في تفليحي أياها حتي عرقت مرات عمي وأحسست بقبض عضلات كسها فوق قضيبي. انتشت نشوتها الكبرى. وعندما رحت أقذف سحبت وألقيت حمولتي فوق بطنها لتسيل إلى شقها المتورم.
votre commentaire
Suivre le flux RSS des articles de cette rubrique
Suivre le flux RSS des commentaires de cette rubrique