• جميلة في الرابعة والعشرين فوق تصورك شعري كشلال ليل ثائر ينزل حتى نصف ظهري

    جسد ملتف ممشوق وثدي ممتلئ ناضح كثمرة تريد من يقطفها

    شهوتي الجنسية آنذاك لم تطلق من عقالها

    فلم تكن لي أي من التجارب كنت خجولة وأخجل من نظرات الناس النهمة إلي التي ما أن تتخلص من أثر وجهي حتي تتسمر علي ثديي ومن ثم تستقر علي ذلك الموضع الخفي حيث كسي الذي حلم بمعاشرته ونيكه الكثيرون والكثيرات

    طبعا الكثيرات فقد كنت في مجتمع محافظ وقد يصعب فيه الوصول إلي الشباب لكن الوصول إلي نيك الفتيات أسهل

    كنت بعيدة عن كل هذا لم تكن لي صديقة مقربة سوي نوال وسبب إنطوائي هو تجربة زواج متعجلة أنتهت بالطلاق بعد شهرين لكن نوال أنستني كل هذا

    كانت صديقتي في السادسة والعشرين غريبة كانت لا تخلو من الجمال وفتنة الجسد لكنها بعد ماتكون عن الأنوثة كانت خشنة الطباع وتحب الرياضة البدنية وتدمن تدخين السجاير

    كانت تحبني كثيرا وتحميني من أي واحدة تحاول فرض نفسها علي

    لم اعرف أن عشقها لي يتعدي النطاق الأخوي إلي الشبق والشهوة الجسدية

    في ذاك اليوم كنت لديها بمنزل عائلتها الكبير ولمن يكن بالدار سوانا

    كنت أملك إعجابا خفيا بشقيقها الأكبر وقد وعدتني بأن تدبر لنا لقاء مصادفة

    ولكن انتظاري طال

    ذلك اليوم كنا سويا نجلس متجاورتان علي سريرها

    دون مقدمات نظرت إلي وجهي وقالت حبيبتي سوسن هناك شي علي جفنك أغمضي عيناك وسأمسحه لك

    وعندما أغمضت شعرت بأنفاسها تلفح وجهي

    وشفتيها تتحسس شفتي بهدوء قبل أن تلتحم بها في قبلة عنيفة حارة

    ويدها كانت علي ثديي الذي وصلت إليه تحت ملابسي أخذت تضغطه في رفق وهي تتلمس حلمته ويدها الأخري إنزلقت تحت تنورتي لتذيح كلسوني الداخلي وتتلمس كسي في شوق عنيف

    كنت مصدومة وفزعة حاولت التملص منها لكنها كانت اقوي وسمرتني بين يديها وتابعت تقبيلي وتحسس جسدي في شبق

    وطرحتني علي سريرها وأعتلتني كانت يداها تسمر يداي بعيد استطاعت تثبيت ساقي بين ساقيها

    وبصوت محموم قالت لي

    حبيبتي سوسن خليني أحبك

    حأدخلك عالم تتمني تعيشي فيه حأخليك سعيدة وحتنسي الكل

    أسترخي مش حأذيك أنا أحبك وأنت عارفة

    بس لو رفضت حنخسر بعض لأني أعشقك وما اقدر أعيش من غيرك

    عندها خفت مقاومتي فأنا لا أريد خسارة نوال

    وما المانع من فعل ما تريد لن يعرف أحد وأنا فعلا أحبها وأريدها لي وحدي

    أحست نوال باستسلامي فمدت يدها لتخلع لي ملابسي

    كادت تمزقها تمزيقا فقد كانت مثارة وهائجة

    وأنا كطفلة بين يديها أخذت تنظر لي بعين وحش كاسر تتأملني بجوع شديد

    تتحسسني بيدها ثم أخذت تلحسني بلسانها وتمص ثديي بشفتيها وانتصبت حلمتاي محمرتان من شدة إثارتي

    وكنت أصرخ في تآوه فقدت أحسست بلذة لم اعرفها قبلا ووجدت نفسي أقرب جسدي منها أكثر وأكثر

    وأخلع لها ملابسها بسرعة لأشعر بجسدها العاري علي جسدي ثم بدأت هي تحرك يديها على جسمي كله حتى توقفت يداها علي صدري وبدأت تحسس عليهما بكل رقة وهي تفرك الحلمات بين أصابعها كل حين وآخر، وكان ليديها ملمس واحساس لم أشعر به من قبل. وبدون مقدمات وجدتها تضع شفتيها على فمي وبدأت تقبلني بقوة وعنف وهي تلحس شفتاي بلسانها وتضغط به عليهما حتى أفتح لها فمي. فوجدت نفسي أتجاوب معها وأفتح فمي للسانها وأبادلها بأن أدخل لساني في فمها. وأحسست بالشهوة تشتعل داخلي مرة أخرى وأدركت وقتها أني كنت أرفض شيئاً آلا وهو نيك النسوان، وأدركت أيضاً أني لن أستطيع أن أعيش بدونه.

    وظللنا على تلك الحالة، فهي تدفع بيديها إلي كسي الملتهب لتبعبصني ثم تسحب يدي ناحية كسها الذي كان مبللاً جداً وهي ترجوني في همس العاشقين أن أنيكها بأصابعي. وكنا نتمرغ على السرير وأنا مستمتعة لدرجة أني نسيت اسمي

    استلقت حبيبتي نوال علي ظهرها

    وباعدت بن ساقيها فرأيت كسها ملتهبا من شوقه وبزرها ينتصب بشعره الأشقر الخفيف

    جذبتني ووضعت وجهي بين ساقيها وصرخت

    نيكيني بلسانك يا سوسن

    دخلي لسانك في كسي

    سوسن حبيبتي

    نيكيني علشان أجيبها وكالطفل الذي يفتح لعبة جديدة ويخاف عليها أن تنكسر، مددت طرف لساني لألحس لها شفايف كسها, وهي تصرخ وتقول: "حرام عليكي يا سوسن أنا هايجة قوي، الحسي لي كسي. حطي لي لسانك في كسي ونيكيني بيه. أه يا سوسن، وحياتي عندك، طيب بس بوسي بزري. شايفاه واقف ازاى" فحركت لساني لألمس بزرها الذي كان منتصباً كزبر ***** الصغير وأحمر من شدة هياجها. وما أن لمس طرف لساني بزرها الملتهب الا ووجدتها تدفع بوجهي بين فخديها قائلة: "نيكيني يا لبوة، مش قادرة أستحمل، حرام عليكي. الحسي كسي ونيكيني بلسانك" وفعلاً بدأت الحس لها كسها وبزرها ثم أدخلت لساني داخل كسها الذي كان ساخناً من الداخل لدرجة غير عادية وتعجبت من الطعم الغريب لكسها ولكنه كان لذيذ أيضاً كأنه عسل فعلاً. ورحت أنيكها بلساني في كسها وأدعك لها بزرها بأصابع يدي وهي تتأوه من اللذة وتدفع برأسي أكثر بين فخذيها كأنها تريد إدخال رأسي كلها في كسها.

    أمسكت بيدي ووضعتها في خرم طيزها وأمرتني قائلة

    سوسو حياتي اه يا سوسو دخلي أصابعك في طيزي بعبصيني هنااااااااااااااك

    اااااااااااااااااه اااااااااااااه سوسو يا لبوة حأجيبها سوسو

    حأجيبها علي لسانك مني قادرة وأنجرت نوال وأنزلت عسلها اللذيذ وكنت قد بدأت أرتعش من الشبق والشهوة فبداخلي جوع بدأ يتنامي ووجدت نفسي أدخل أصابعي في كسي محاولة أن أجيبها أنا كمان

    إستلقيت علي السرير بجوار نوار وكنت قد فرشخت ساقي وأعملت يدي في كسي كي أشبع رغبتي في النيك

    نظرت لي نوال وقالت يالبوة لسة ماشبعت إنت لازم تتناكي مظبوط

    سوسو أناحأغتصبك لاتخليني اوصل لك انا احب ***** حبايبي

    سوسو حبيبي لو أستسلمتي مش حأنيكك طيب

    وكوحش شرس قفزت علي جسدي وأنتفضت من هول المفاجأة فقد كانت تعني ماتقول وفعلا أحسست بلذة وهي تحاول الوصول لي بالقوة وأنا أبعد شفتي عنها لكنها أقوي وهذا معروف تمكنت من شفتاي ومصتها بعنف وأنتقلت لثديي وأخذت تمصه وكأنها تشارف علي أكله وكنت اصرخ بهيستيرية صراخ ألم وصراخ شهوة وصراخ من رغبتي بأن أجيبها جعلتني أشتعل رغبة وكنت احاول نيك نفسي بأصابعي لكنها سمرت يدي بيديها قائلة

    لا ياسوسو لمن تستوي لمن تترجيني لمن تصرخي صراخ عمرك ماصرختيه

    وتابعنا تقلبنا وتمرضغنا علي السرير بجسدينا العاريين الملتحمين وعندها لم أقدر التحمل صرخت فيها

    نوال ياشرموطة نيكيني نوال ما اقدر استحمل نيكيني ااااااااااااااااااه يابنت الكلب نيكيني نوال نوال

    وكأنها تنتظر الإشارة فنزلت بوجهها بين ساقي ? أمسكت فخذي بيديها وباعدتهما ? اخذت تقبل شفايف كسي وتمصه دون ان تدخل شيء فيه مما زاد من هياجي وفجأة أدخلت لسانها بسرعة شديدة فصرخت وكأن روحي تسحب مني وأخذت تنيكني بلسانها بقوة وإصرار وانا أصرخ من النشوة قائلة ااااااااااااااه نوااااااااال حبيبتي اااااااااااااااه يالبوة دخليه كمان وأستمرت تنيكني حتي جبتها وأفرغت ما بداخلي

    سكس على الكام - فيلم سكس - سكس مصري - سكس فيديو


    votre commentaire
  • هو حلو يا عمو بس بردو قلة أدب
    ايمي بنوته دلوعه والديها ...تدرس في احد المدارس الاجنبيه بالقاهره ...وهي بنت اقارب لي ... كنا نذهب جميعا الي حمام سباحه احد الانديه الكبيره ..هي طويله ولها جسم ناعم مليان حنطي او بني ... شعرها طويل علي ظهرها .. تحب الدلع والكلمه الحلوه ... كنت دائما بحمام السباحه اشاهد جسمها بالبكيني فجسمها تحفه جميله اذا اعطتيتها الاهتمام والكلام الجميل والمدح بجمالها تلتصق بيك وتحبك .. كانت دائما بالماء تركب علي ظهري وانا احس بكل جزئ بجسمها وكنت ساعات اتحسس اجزاء جسمها وكانت تطلب مني انا افرد يدي بالماء حتي اساعدها علي الطفو . بصراحه كان جسمها مغري بس انا كنت لا اهتم كتير نظرا انها بنت اقاربي ... كانت ساذجه نوعا ما ..وكانت تعرف كل شئ بحكم الانترنت والستاليت ..

    ايمي كانت دائما تحب اللعب مع صحباتها وكنت عندما انزل لمصر تهتم بي .. وكنت دائما انزل باللاب توب (الكمبيوتر الشخصي ) وكنت اسكن بنفس العماره ..وكنت اذهب لوالدها صاحب المشاريع وانا عندي احدث البرامج لمشروعاته من اوربا .. وكان الكمبيوتر ملئ بالالعاب الحديثه اللي تستهوي ايمي ..
    لم يكن يخطر ببالي اني سوف افعل شئ مع ايمي حتي جاء هذا اليوم عندما كنت بالصباح اشرب الشاي واشاهد الاخبار علي قناه الجزيره .. واللي الان اتزكر كل شئ عندما دق جرس الباب .. وفتحت واذا اري ايمي بهذا اليوم الصيفي الحار جدا بمنتصف يوليه ..

    صباح الخير يا احلي عمو!!! صباح الخير والجمال والطعامه والحلاوه والرقه والنعومه علي احلي ايمي بالدنيا .. ياه ياعمو كل ده ليا انا اه طبعا ليكي انتي مش اسمك ايمي ضحكت البنوته وقالت انا جيت اقعد معاك شويه ..قلت لماما ح اروح اقعد مع عمو شويه واشوف الكمبيوتر .. ماما قالتلي بس ماتقعديش كتير يمكن عمو وراه مشاوير ..
    انت رايح بحته ياعمو قالت ايمي قلت لا مش قبل العصر لما الدنيا تطري شويه وحتي لو ورايا حاجه كل شئ يتاجل علشان عيون ايمي .. ضحكت ايمي وقالت انت ظريف ئوي ياعمو ..قلتلها لو ماكنتش ابئي ظريف مع ايمي ح ابئي ظريف مع من .. ضحكت ضحكه جميله وقالت انت ظريف ئوي ئوي ...
    ممكن اطلب منك طلب .. قالت ايمي ؟؟ .. قلتلها لالالا انتي تامري ماتطلبيش .. قالت **** يخليك ياعمو ... قالت ممكن اشوف الكمبيوتر بتاعك والالعاب اللي فيه .. قلتلها طبعا طبعا ... المهم كان الكمبيوتر مفتوح علي الطاوله وامامه كرسي قلتلها الكمبيوتر وصاحب الكمبيوتر تحت امرك . هاهاهاهاها ميرسي خالص ياعمو ..
    قلتلها اوك ح تلائي ملف الالعاب ممكن تفتحيه وتبحثي عن اي لعبه تعجبك .. علي فكره بالكمبيوتر كان فيه ملف بعض الافلام الجنسيه كنت جايبهم لصديق لي علشان اسجلهم له علي شرائط .. قلتلها اشتغلي انتي علي الكمبيوتر عقبال ما اعمل نس كافيه واجبلك عصير منجه اللي بتحبيه قالت اوك ياعمو ...

    بعد عشر دقائق رجعت ومعي النسكافيه والعصير ... ولقيت ايمي بتضحك ضحكه غريبه .. قلتلها ايه فيه ايه ... قالت لا مافيش ياعمو .. قلتلها طيب ..
    قالتلي انا مش عارفه حاجه باللعب دي او افتحها ازاي ..المهم قلتلها طيب طيب وسعي وسعي .. قامت ايمي وجلست انا وهي وقفت بجسمها الابيض الجميل بجانبي وهي ترتدي الشورت الاخضر الجميل والبدي الابيض علي اللحم وصدرها وحلمات بزازها يظهرن من تحت البدي القطن الناعم ..لم اكن اتخيل ان جسم ايمي سوف يحرك مشاعري واحس بنعومه جميله وكهربا تسري ورعشه جميله تسري بكل انحاء جسمي
    لم ااخذ ببالي الا عندما ابتدات اشرح اللعبه لايمي وهي تميل بصدرها وتلتصق ببزازها بكتفي .. المهم حسيت بانوثه غريبه من البنت ولكن لم اهتم ببادئ الامر الا عندما قالت وسع وسع ياعمو تعبت من الوقوف والميل علي الكمبيوتر بظهري وجلست علي فخدي الشمال وحسيت احساس غريب جدا بجسمها الناعم الدافي وانفاسها الطاهره الجميله تلمس خدودي .. حاولت تفتح ملف الصور والافلام الجنسيه تداركت الموقف وقلتلها لالالا انتظري مش هنا قلت ماتخفش ياعمو انا شفت كل حاجه وضحكت ضحكه غريبه جلست علي ركبتي والبنت تتحرك وتفرك طيظها المليانه الناعمه اللي كلها انوثه بزوبري ولم ادري الا وزوبري يشد ويكون متل العصا الشديده ويخبط بطيظ ايمي .. لم احس الا والبنت تلعب بالكمبيوتر وانا اضع يدي علي كتف ايمي واضغط بجسمها حتي احس اكتر بزوبري وهو ينتعش من نعومه وحراره طيظها ..

    بعد شويه لقيت ايمي بتقول اي اي ايه ده ياعمو انت ماسكني ئوي كده ليه عندها فقت من الشهوه والنشوه والهيجان وقلتلها لالا انا بس بتفرج عليكي قالت لي هو اللي بيتفرج علي ايمي بيعمل كده وضحكت هاهاهاها .. وبعدين ياعمو ايه الخشبه اللي قاعده عليها دي قلتلها لالا مافيش حاجه .. مافيش خشب ولا حاجه .. قالت تحتي ناشف جدا وبيتحرك وسخن .. كنت ارتدي شورت خفيف وتي شرت خفيف. انا حسيت انها حاسه بشئ جميل ... اخدت بالمسح علي ظهرها وشعرها وهي تقول **** **** ياعمو ايدك حلوه ئوي ...قلتلها بجد واستمريت بمسح ظهرها وخدودها بظهر كفي ..
    بعد شويه لقيت ايمي بتجري وتقول عمو انا طلعه عند ماما .. كانت ايمي17 سنه ولكن من دلع البيت لها كنت احس انها عشر سنوات عايشه حياه طفوله بريئه ..
    المهم ذهبت وانا بعدها حسيت بالهيجان ومسكت زوبري وظليت ادعك فيه بقوه وانا اتخيل واتذكر جسم ايمي ودفئه وتمنيت لو جت تاني .. ولكني لا اعرف ماذا افعل لو جت تاني وجلست بنفس الوضع ..

    بعد ساعتين تقريبا لقيتها علي الباب كانت الساعه الواحده ظهرا .. قالت اصل ماما راحت السوق .. قلت اجي اقعد معاك .. المهم جت وراحت الي الكمبيوتر وكانت تلبس المره دي جونيله او تنوره قصيره .. وبودي رقيق علي اللحم .. حسيت بانوثه رهيبه وحسيت ان زوبري شادد جدا جدا .. جلست انا علي كرسي الكمبيوتر وانا مستعد اخدها علي رجلي ثانيا .. قلتلها ايمي تعالي اقعدي علي رجلي قالت لا ياعمو هنا فيه حاجه جامده وانا فاهمه هي ليه كده ... قلتلها طيب تعالي اقعدي قالت لالالا ياعمو مش بحب كده قلتلها خلاص بلاش يا ست ايمي ... بعد شويه وهي واقفه جنبي وانا اتصفح الالعاب قالت ايمي طيب ياعمو انا ح اقعد بس ماتنشف تحت .. قلتلها طيب يا ايمي اقعدي .. قعدت ايمي بالظبط وجائت فلقه طيظها بالظبط علي راس زوبري (زبي) والمره دي كان بين زوبري وطيظ ايمي كيلوتها الناعم وقماش الشورت بتاعي .. حسيت بنشوه وشهوه غريبه بزوبري ... وهي كانت من ان لاخر بتفرك بطيظها علي زوبري شد شد شد زوبري وهي بصتلي وقالت عمو احنا اتفقنا علي ايه ؟؟وقامت وراحت .. وقالت لي احنا اتفقنا علي ايه ياعمو ؟؟؟
    انا كنت احس بهيجان غريب .. قلتلها تعالي يابنت اقعدي قالت لالا يعمو .. اقعدي يا ياايمي قالت لالالا انتي بتعملي حاجات وحشه .. قلتلها طيب اقعدي ومش ح اعمل حاجه .. قالت لالالا طيب قوم ياعمو وانا اقعد ...لوحدي علي الكرسي ...
    المهم قمت وسبتها وهي اخدت تلعب بالكمبيوتر وبعد شويه نادت عليا وقالت .. انا مش فاهمه حاجه بالالعاب ديه .. خلاص خلاص ياعمو ح اقعد علي رجلك وتعلمني .. قلتلها اوك .. المره دي جلست وزوبري شد وانا برتعش وراس زوبري نفسها تقذف .. ولفيت يدي علي كتفها واخدت احرك زوبري بطيظها البنت سكتت وحسيت انها ابتدات تستجيب لشئ ما ...المهم نزلت يدي اليمين ومسكت زوبري وقعد احرك زوبري بظيها وادعك الراس وكنت بمنتهي الشهوه والهيجان واللذه .. المهم البنت كانت تجلس ساكنه لا تتحرك .. المهم لفيت يدي ولمست ناحيه بذها الشمال وكان بزازها صغيره ومشدوده وحسيت ان البنت ساحت وناحت .. ولكنها بطبيعتها ليس عندها اي خبرات جنسيه ومكسوفه جدا.. وحسيت ان حلمات صدرها اللي متل الحمصه مشدودين للامام وابتدات امسك صدرها وادلكهم والبنت نامت وغمضت عينيها وهي في غيبوبه .. ابتدات امسح بيدي علي فخدها الناعم المليان وحسيت ان كسها بينبص .. حطيت يدي علي كسها من فوق الكيلوت والبنت فتحت رجلها .. وحسيت ان الكيلوت غرقان ميه وسوائل كتيره .. تنزف من كسها .. المهم ابتدات احط يدي داخل الكيلوت .. لقيت البنت اتنفضت وجريت علي الباب ... وانا جلست اتزكر جسمها الجميل وكنت خائف انها تقول لحد ...بعد شويه دق جرس الباب حسيت ان قلبي بينتفض من الرعب .. لقيت ايمي بتقولي انا ح اخد دش وانزلك ياعمو العب معاك ..
    المهم جلست وانا اتمني ان ايمي تيجي تاني ... وانا اتزكر جسمها الناعم السخن اللي كلو جمال ورده جميله صغيره .. المهم بعد شويه نزلت ايمي .. وقالت انت رقيق ئوي ياعمو وحنين .. بس اللي عملتو معايا مش حلو ... قلتلها مش حلو قالت اه ياعمو والا اقلك هو حلو ومش حلو .. قلتها حلو اذا قالت بحس بسخونه غريبه بجسمي طعمها حلو جدا.. ومش حلو علشان انا عارفه ان ده قله ادب .. قلتلها يعني انا قليل الادب يا ايمي قالت لالا ما اقصدش بس دي حكاوي ناس متزوجين .. قلتلها خلاص يا ايمي مش ح اعملك كده تاني ..

    كانت ايمي بتلبس بنطلون لنص ركبتها من القطن وكانت تلبس بدي احمر جميل يزيد جمال جسمها جمال ورقه ونعومه واغراء .. لا ادري ماذا فعلت ايمي بي .. عندما رايت كده زوبري شد وجلست اشاهد فلم بالستاليت وسرحت مع الفلم احاول انسي هذا الجسم الجميل لاني اتمني ان المسه .. واحسه نشوه مابعدها نشويه من العاشره صباحا لحد الرابعه وانا اقذف علي نفسي مرتين من حلاوه جسمها ..
    روحت اشاهد الفلم ولم ادري الا بايمي تقول عمو عمو عمو انتي سرحان بايه ...
    المهم قلت لها عاوزه ايه يا ايمي قالت تعالي علمني لعبه تانيه زهقت من اللعبه دي .. المهم بداخلي كان اذا طلبت مني ان اعلمها تاني سوف اعمل اي شئ فيها انا اريده ..
    كنت اتمني ان اري كسها وبزازها المهم جلست ايمي والمره دي حسيت انها بتضغط بظهرها علي صدري وبتحرك طيظها بزوبري .. المهم حسيت ان زوبري نفض وشد وسخن وهاج .. لفيت يدي حول جسمها ومسكت بذاذها واخدت ادلك فيهم وادعك حلماتها باصابعي .. حسيت ان البنت بتنتشي يدي .. فتحت سوسته البرمودا وهي تقول بصوت منخفض لالا ياعمو لم اسمع لها وكملت فتح البرمودا .. المهم حطيت يدي بداخل الكيلوت وحسيت شعر كسها الخفيف وحسيت ان كسها بينبض وحسيت بنزول سائل بسيط من كسها المهم وضعت صباعي علي ***** كسها واخدت ادلكه .. وهي تتنفس بشده وراحت بالبنوم علي صدريوقالت حلوه أوي أيدك ياعمو .. وقفتها ونزلت البنطلون والكيلوت وانا اري احلي كس صغير جميل ولفتها وانا مشتاق ان اري هذه الطيظ البيضاء الناعمه اللي كلها انوثه .. حسيت بنشوه وشهوه جميله وانا ادلك طيظها والبنت نامت علي صدري ركبتها لم تتحمل الوقوف المهم شلتها واخدتها لكنبه بركن الصاله
    ونيمتها علي ظهرها وهي تقولي عمو ح تعمل ايه قلتلها ح اعملك حاجه حلوه بس ماتخفيش البنت فالت انا مش خايفه بس مكسوفه منك ياعمو .. المهم نيمتها علي ظهرها وحطيت شفايفي علي شفايف كسها وبستهم بوسه جميله والبنت ابتدات ترتعش رعشه جميله .. المهم واخد لساني يلحس بكس البنت والبنت تجض وترتعش والبنت تقول اه اه .. ولكنها بغيبوبه وشهوه ونزلت الحس بكسها الوردي وفتحت كسها لاري ما بداخله هوه احمر رهيب واكاد اري الغشاء وهو ابيض داكن ولفتها لاشاهد احلي خرم لطيظ ايمي واخدت بصباعي العب بخرم طيظها وحسيت ان خرم طيظها بيقشعر وطيظها بتقفل علي صباعي .. حسيت ان جسم البنت كلو بيرتعش ونظرت الي البزاز اللي بحجم البرتقاله الصغيره وحلمات الصدر بتقذف للامام .. حسيت ان البنت رايحه فيها افعل بيها ما اريد ..

    اخرت زوبري وابتدات بالراس اعمل تدليك لكسها من الخارج وانا كلي حذر حتي لا تفقد البنت عذريتها ... حسيت ان البنت بتقذف وتقذف .. وفجاه قالت البنت كفايه ياعمو انا تعبت .. ونظرت الي زوبري وقالت ايه ده ياعمو انت نفختو كده ازاي لم اعرف ارد .. وقالت من علمك كده ياعمو .. قلتلها انتي انبسطي قالت وهي تلبس ملابسها وتحاول ان تخفي جسمها عن عيوني حلو خالص ياعمو بس انا مكسوفه منك ..
    قلتلها اوعي تقولي لحد قالت هو انا عبيطه ده كان بابا زعل مني ئوي .. قلتلها وماتخليش حد تاني يلمسك .. قلتلي طبعا لا ياعمو انت بس ..
    ذهبت البنت لبيتها وبعد شويه رن التلفون .. وقالت انتي حلو أوي ياعمو ورقيق وانا حبيتك أوي ...
    كانت البنت بتأتي كل يوم الي شقتي بحجه انها بتلعب علي الكمبيوتر .. وكنت اتحكم فيها لما بتيجي كنت اطلب منها تدخل غرفه النوم وتقلع ملابسها وتنتظرني حتي الحس كسها كانت مدمنه لحس وتفريش اي تدليلك الكس براس زوبري. ادمنت الجنس الخارجي

    افلام سكس - افلام سكس اجنبي - افلام سكس اخوات - افلام سكس اغتصاب - افلام سكس عربي - افلام سكس محارم - افلام نيك - سكس امهات - سكس حيوانات - سكس عائلي


    votre commentaire
  • بدا احساسي بالطاقة الجنسية الكبيرة المختزنة داخلي عندما كنت في
    الرابعة عشرة كانت اختي التي عمرها 22 سنة مخطوبة لشاب عمره 26 وسيم
    طويل وجسمه رياضي جدا لدرجة انني كنت لا اشبع من النظر الى جسده الجميل
    وبما انهما مخطوبين فقط كان يمنع عليهما الخروج او الجلوس بمفردهما
    وانا يجب ان اكون المرافقة. كنت ارى كيف يحاول ان يقبلها سرقة وانا
    اتصنع انني مشغولة وهي تتهرب منه وعندما اصبح بمفردي كنت اتخيل انه
    يقبلني انا وكنت اشعر بان جسدي اصبح شديد السخونة ولم افهم السبب
    ولكنني كنت استمتع كثيرا بتخيلي لقبلاته المثيرة تغمر شفتي الورديتين
    وتغمران جسدي بالقبل
    في يوم كنت بمفردي كالعادة نظرا لان والداي دائما في العمل ومنشغلان
    بمحاولاتهما للوصول للاعلى علميا وكانهما في صراع بينما ابقى انا ونورا
    اختي في البيت. دق جرس الباب وتفاجات بخطيب اختي على الياب فتحت له
    ودعوته للدخول واخبرته ان نورا غير موجودة واسرعت لاتصل بها واخبرها ان
    حسام خطيبها لدينا في البيت فقالت انها ستعود في اقل من نصف ساعة
    ذهبت وجلست معه في غرفة استقبال الضيوف سالني عن دراستي وكنت خجلة منه
    جدا خاصة عندما اتذكر تخيلاتي الحمراء وهو معي ولا اعرف لم كنت احس انه
    يقرا افكاري ويفهمني لذلك استاذنت منه وهربت الى غرفتي الى ان عادت
    اختي وبالطبع كان علي ان اخرج لاكون الحارس الخاص لهما وكعادتها اختي
    المسطولة ترفض ان يقبلها او يلمسها واليوم لاحظت ان حركاته اكثر من
    العادة كنت اتابع التلفاز واسترق النظر اليهما امتدت يده الى فخذيها
    فصعد الدم الى خدي كنت اتمنى لو ان هاتين اليدين القويتين تعتصران فخذي
    انا لا اختي الباردة وهي تبعد يده عنها بعنف لم افهم سببه وفجاة امتدت
    يده الى ما بين فخذيها في محاوله للعثور على كسها ياااااااه كم احسست
    بالحرارة امسكه جيدا يا حسام امسك كسي انتبهت من احلامي الحمراء على
    صوتها وهي تقوم بعصبية مستاذنة للذهاب لغرفتها قليلا تظاهرت بانني لم
    انتبه لما حدث ونظرت الى عيني حسام اللوزيتين كان لونهما احمر وشكله
    اصبح في قمة الجمال والوسامة قلت له هل اذهب لاطلب منها الحضور؟ قال لا
    اتركيها على راحتها اريد ان اريك شيئا
    استغربت ما هو الشيء الذي يريدني ان اراه قلت له ما هو هذا الشي؟
    قال هل رايت زب في حياتك؟
    صدمتي كانت كبيرة للسؤال الغير متوقع ولكنه اوقف استعجابي بسرعة وقال
    لي انا ارى كيف تتابعين تصرفاتي مع نورا واحس بانك حارة لست مثلها لوح
    ثلج ولكنني لم ارد عليه وفاجاني بان وقف واقترب مني وفتح جرار بنطاله
    ثم ادخل يده ليخرج زبه القوي المفتول من تحت سرواله التحتي ليخرجه
    منتصبا كالسيف المسلول الذي يريد تقطيع جسد جميل كجمال صاحبه. ذهلت
    وفتحت فمي من الصدمة لم اكن اتوقع يوما ان زب الرجل بهذا الحجم والطول
    كنت دائما احلم به واراه في مخيلتي الصغيرة صغيرا يتناسب مع نعومة جسدي
    الصغير
    فجاة ادخله كما اخرجه بسرعه وانا لازلت مذهولة وقال لي يجب ان اذهب. لم
    استيقظ من ذهولي الا عندما سمعت صوت اختي تسالني هل ذهب؟ قلت بسرعة نعم
    واسرعت الى غرفتي لا ستمتع بالذكريات الرهيبة التي عشتها اليوم ركضت الى
    وسادتي احتضنها وتحسست كسي المسكين المبلل كان لزجا بطريقة لم تحدث معي
    من قبل وكان جسدي باكمله في حالة هياج عجيبة ولم تفارقني صورة ذلك الزب
    المنتصب والمليء بالعنفوان والرجولة تمنيت لو انني اراه مرة اخرى ولو
    لثانية واحدة بالتاكيد سامتلك الدنيا باسرها. نمت في تلك الليلة ولم
    يفارقني حسام بجسده المثير وزبه الكبير.
    في صباح اليوم التالي كنت مستعجلة للذهاب للمدرسة لاخبر سوسن صديقتي
    الحميمة انني رايت زبا حقيقيا بام عيني! هل ستصدقني يا ترى؟ اول ما
    لمحتها على باب المدرسة تنتظرني ركضت لها لاقول لها ان لدي سرا كبيرا
    جدا لها يجب ان نختلي ببعضنا البعض لاخبرها. كانت متحمسة لمعرفة هذا
    السر الخطير وذهبنا الى الركن الخلفي من فناء المدرسة واخبرتها انني
    رايت زبا حقيقيا وان طوله يفوق تخيلها واخذت اصف لها كم كان ذلك الزب
    مفتولا طويلا وعريضا وقويا جدا جدا كم كنت اتمنى ان المسه فتحت فمها
    مستغربة وهي تسالني هل تمزحين؟ قلت لا صدقيني رايته ام لم اتخيله كبيرا
    وجميلا بهذه الدرجة. هل انت متاكدة يا سوسن ان الزب يدخل في الكس؟
    مستحيل صدقيني انه اكبر مما تتخيلي اعتقد ان القصص والصور التي ترينها
    ليست الا اشياء ملفقة . ضحكت علي سوسن بصوت عالي واصرت ان تعرف زب من
    هذا الزب الجميل ولكنني اصريت على الاحتفاظ بالنصف الثاني من سري
    ووعدتها بان اخبرها البقية لو حدثت تطورات. امضينا كل الحصص وكل واحدة
    منا تتنهد تنهيدة ساخنة كان كسانا الصغيران يحترقان بنار الشهوة.
    عدت الى البيت واسرعت الى الحمام لاطمئن على حال كسي الصغير كان في قمة
    البلل اطلقت تنهيدة صغيرة ااااااااااه لو انك تاتي يا حسام كم انا
    مشتاقة لرؤية زبك الجميل غسلت كسي بعناية فائقة كنت اتوقع ان يكون
    اليوم غير اعتيادي له ولا اعرف هل سيكون احساسي صادق ام لا
    استيقظت من نومي على صوت الباب انها نورا كعادتها تنسى ان تاخذ
    مفاتيحها معها قمت بتثاقل واتجهت للباب لا فتحه كانت مفاجاتي كبيرة
    عندما رايت ذلك الجسد الطويل الذي يعادل طولي مرتين يقف امامي بابتسامة
    جميلة اضطرني للابتسام ولكنني تدراكت سريعا وقلت له نورا ليست موجودة
    اتصل بها وقل لها انك هنا لانني لا اعرف موعد عودتها قال لي لديها بحث
    اليوم لن تعود قبل ساعتين انا هنالاجلك لاجل طفلتي الصغيرة قلت بقوة لا
    ارجوك اذهب اخاف ان يشعر احد اننا لوحدنا ولكنه دخل بسرعة واغلق الباب
    بجركة سريعة ولم اجد نفسي الا وانا بين يديه يضمني الى صدره القوي احسست
    ان الارض تتحرك تحت قدمي وانني ساسقط من هول المفاجاة ومن قوة مشاعري
    وجمال رائحته العطره وحلاوة ضمته القوية التي كاد يعتصرني بها باختصار
    كانت مجموعة من المشاعر اقوى مني بكثير. حملني بين يديه القويتين
    واخذني الى غرفتي وانا ساكتة انزلني امام باب غرفتي وانهال على وجهي
    بالقبلات الهب شفتي بقبلات لا يمكن ان انسى طعمها كان يمسك كل شفة ويمص
    بها ويعضها باطراف اسنانه الى ان تخرج من بين شفتيه منهكه من مصه وعضه
    ليعاود امساكها مرة اخرى كدت اذوب بين يديه من فرط النشوة والهيجان
    وفجاة ترك شفتي ليفتح ازرار قميص نومي المحتشم ويمد يديه ليمسك اثدائي
    المتكورة ويمسك بحلمتي صدري المنتصبتان لم اشعر بنفسي الا وانا اتاوه
    ااااااااااااه كفاية يا حسام ولكنه ازداد قوة وقسوة اصبح يمصمص شفتي
    ويعضهما ويمسك رمانتي بيديه شعرت للمرة الاولى بمعنى الذوبان ارحمني يا
    حسام اكاد اموت ااااااااه . انت ارحميني يا ريما انت من قتلتني منذ
    اليوم الاول الذي وجدتك تنظرين فيه لي ولاختك كنت اتخيلك انت كنت اتمناك
    انت كنت اريدك انت
    وفجاة مزق قميص نومي بيديه القويتين وفتح حمالة صدري بسرعة وخفة وانقص
    على ابزازي ينهم عجيب وانا لا أكف عن التاوه ااااااااااه ارحمني
    ااااااااااه قال لي انا اريد ان ارحمك اريد ان اريحك انا احبك لم ار في
    حياتي اجمل ولا اطرى من هذا الجسد اريد ان اكتشفه كله اريد ان اسلبه كله
    وجدت نفسي اصرخ واقول هو لك يا حسام ارحمني **** يخليك اكاد اموت نزل
    بسرعة وجلس على ركبتيه وانزل القطعة الوحيدة المتبقية على جسدي كان
    كيلوتي الطفولي الابيض والمزهر سحبه بهدوء كمن ينتظر مفاجاة تنتظره وانا
    امسك براسه بين يدي وانقض فجاة على كسي بنهم وباعد بين فخذي قليلا لتلعب
    شفتاه ولسانه ببظري واشفاري وتعالت صرخاتي بتلذذ عجيب احسست انني ساسقط
    من فرط اللذة كان جسدي باكمله يتلوى كحية بينما يرفع حسام عينيه لي
    ليستمتع بمنظري الجميل وانا اتاوه واتلوى من اللذة وفجاة ادخل لسانه في
    فتحة كسي الصغير واخذ يداعب بظري باصبعه ولم اجد نفسي الا وصرخاتي
    تتسارع وقلبي يكاد يقفز من جسدي لا اعرف ما الذي كان يحدث لي ولكنني كنت
    في نشوة واستمتاع ما بعدهما شيء بالمرة
    واااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااه . تابعي حبيبتي تابعي
    تابعي كم انت جميلة وانقض على كسي مرة اخرى يرتشف من رحيقه ويدخل لسانه
    ليلحس كل نقطة من قذف كسي الصغير. توقف جسدي فجاة عن الانتفاض والالتواء
    وحسام يتابع اللحس ومص كسي وهو يراقبني باهتمام ثم فجاة انتبهت الى
    انني اقفت عارية امام حسام! حسااااااااام غطيني ارجوك وقف بجسده
    الرياضي الطويل امامي ولفني بجسده وقال لي انا غطاؤك كم انت جميلة يا
    ريما ليتني استطيع ان اشبع هذا الكس الصغير مص ولحس ونيك واخذ يقبلني
    في كل انحاء وجهي كنت احس بالراحة التامة وكانني في حلم جميل اتمنى الا
    اصحو منه. ما رايك يا ريما ان تستحمي تحت يدي؟ سيكون اجمل حمام في
    حياتك. لا يا حسام اخجل منك لا أعرف كيف حدث ما حدث. لا اريدك ان تتحدثي
    هكذا حدث ما حدث لانك تريدينني وانا اريدك هيا يا حبيبتي اريد ان استمتع
    بملمس جسدك في الحمام حملني مرة اخرى ولكن هذه المرة وانا عارية واخذ
    يعض حلمتي باستمتاع ويمصمص شفتي المتعطشتين لشفتيه بلذة شديدة وانزلني
    في البانيو ووقف امامي ينزع ملابسه وانا انظر اليه بسرور نزع كل ملابسه
    وخرج زبه المغوار منتصبا معلنا وجوده وتأهبه ودخل حسام البانيو ليقف
    بجسده الجميل عاريا تماما امامي اطلقت تنهيدة قوية وانا ارى زبه يبنصب
    امام كسي اتجه حسام الى الصابون والماء واخذ يسكب الماء على جسدي ويلعب
    بالصابون على كل جسدي ثم امسك بيدي ووضع الصابون في يدي وطلب مني ان
    افرك الصابون على زبه احسست بقشعريرة في جسدي وانا اضع يدي لاول مرة في
    حياتي على زب كان اصلب مما توقعت واقوى بكثير مما كنت احلم اخذت افركه
    بيدي والصابون يرغي عليه وفجاة وجدت حسام امامي شخصا اخر بدا جسده
    الجميل يتلوى وبدا يتاوه ياااااااااااه كم هو جميل زدت من فركي لزبه
    وبدات استخدم يدي الاثنتين وانا اتابع استمتاعه فجاة قرب زبه من كسي
    فابتعدت عنه خائفة. لا حسام غير ممكن . دعيني اضعه عليه من الخارج فقط
    اريد ان يحس زبي بحلاوة ونعرمة كسك وقربه من كسي ووضعه بين اشفاري بهدوء
    ثم اخذ يمسك بزبه الكبير ويضرب به فتحتي الصغيرة برقة ااااااه اااااااه
    حسام كم انت لذيذ زادت تاوهاتي من نشوته واخذ يضرب على كسي بقوة اكبر
    واكبر وكلانا يتاوه بنشوة كبيرة انتهت بتدفقات قوية من زبه على فتحة كسي
    واختلطت تدفقاته بتدفقات كسي المهتاج بضربات زبه القوية واهاته الخارجة
    من مغارة مختبئة في صدره
    نزل حسام على كسي واخذ يلعق الخليط العجيب الذي احدثناه ثم وقف ليدخل
    لسانه في فمي وهو يحمل لي طعم الخليط اقشعر جسدي وانا اتخيل انني امص
    من لسانه خلاصة شهوتي جسدينا الجميلين وطلب مني ان امص له زبه ترددت
    قليلا ولكنني قررت ان احقق لهذا الجسد السعادة الجنسية التي طالما انه
    يسعدني ونزلت لامص زبه وما ان فتحت فمي بخجل حتى ضغط حسام على راسي
    لادخال زبه الكبير في فمي برفق اخذت امص برفق ثم احسست انه يريدني ان
    ازيد في مصي لزبه فامسكت بطرفه وبدات امصه بقوة اكبر. ااه منك يا ريما
    كم انت شهية احس انني اشتهيك مرة اخرى ااااااه مصيه كمان مصيه اكثر
    واخذت امص فيه باستمتاع كبير وازيد من ضغطي ومصي له وهو يزداد انينا و
    تاوها. ريما حبيبتي ساحملك للسرير اريد ان امص كسك انا ايضا هززت راسي
    موافقة مبتسمة وحملني الى سريري الذي شهد اول معركة من المعارك الجنسية
    الحامية. وضعني حسام برقة وحب على وسادتي ونزل بلسانه وشفتيه الى كسي
    اخذ يمص بظري كطفل رضيع ويدعك ابزازي بقوة كانه يسحقهما ثم اقترب من
    اذني وهمس .. اريد ان انيكك .. لا حسام اخاف .. لا تخافي يا حبيبتي
    سانيكك من طيزك لن يؤثر عليك ستبقين عذراء وساشبع كسك مصا حتى تستمتعي
    انت ايضا اريد لزبي ان يدخل فيك اريده ان يرمي داخلك. اثارني همسه
    ووجدتني اقول بسرعة ادخله ادخله في طيزي كم كنت اتمنى ان يكون في كسي
    ولكنني اخاف اريدك في كل نقطة مني حسام كم انت جميل وقوي.. هل حقا
    تريدينني في كسك ريما؟ اااااه كم انت ساخنة اليوم في طيزك ويوما ما
    ستتزوجين وستكون لي طيزك وكسك حبيبتي هيا اجثي على ركبتيك. انقلبت
    بمساعدته حتى وصلت للوضع المطلوب وما ان بدت فتحة طيزي وكسي واضحة حتى
    هجم حسام يلحس ويمص ويعض في كسي وطيزي وانا اتحرك واتلوى من شدة المتعة
    ادخله يا حسام ادخله. اين ادخله ريما؟ في كسي ارجوك في كسي يكفيه عذاب.
    اااااه ريما لا حبيبتي اريدك اكثر مما تتخيلين اريد كسك الصغير الجميل
    هذا ارد ان اقتحمه واقطعه بزبي ولكنني اخاف عليك حبيبتي. الا توجد طريقة
    حسام لكي لا افقد عذريتي؟ هاهاهاها بالطبع لا فما ان يدخل هذا المجنون في
    كسك حتى يمزقه ويخرج دمك الجميل من كسك لتصبحي امرأة يا ريما
    ارجوك حسام مزقني .. ااااااه حسام .. تابع حسام مص كسي ولحسه وكانه كان
    متاكد انني على وشك وصول النشوة واخذ يدخل لسانه بقوه ويزيد من دعكه
    لبظري ومصه حتى قذفت ولكن هذه المرة بقوة عجيبة كانت طيزي لا تزال
    مواجهة لفم حسام وهو يلحس بالقطرات التي تخرج من كسي واحسست بتعب لذيذ
    اردت ان انزل طيزي على السرير ولكن حسام رفعها وقال دوري الان تركته
    بكسل يفعل ما يريد وبعد دقيقة هدوء نظرت لارى ما يفعل وجدته يدلك زبه
    بكريم يدي ثم قال لي استعدي لاول نياكة في حياتك انتبهت حواسي بعد تلك
    الجملة واحسست بالاثارة . حسام سينيكني اين انت يا سوسن لتري وتسمعي ما
    يحدث هل ستصدقيني؟ اقترب حسام من شفتي واخذ يقبلني بشغف واستمتاع ثم
    قال لي .. سيكون مؤلما حبيبتي ولكنني ساجعلك تستمتعين سافتح لك طيزك
    وسانيكك واشبعك نيك اتفقنا؟ احسست بتدفق الدم الي كسي مرة اخرى وقلت له
    اتمنى ان ياتي اليوم الذي تفتح فيه كسي ايضا هيا قم يا فحل واقتحم اولى
    الابواب المغلقة.. ضحك من جملتي وقال هيا استعدي وكلما احسست بالالم
    ساتوقف حتى تعتاد فتحة طيزك على حجم زبي. اعطيته طيزي ولكن هذه المرة
    وانا احس ان طيزي تنفتح باغراء لزبه لينيكها كنت احرك طيزي يمينا
    ويسارا واتأوه انتظارا لدخول زبه وفجاة احسست بشي كبير يحاول الدخول في
    طيزي ااااااه انه مؤلم حسام اااااااااه خفف قليلا ارجوك. امسك بشعري
    وسحبني له وانهال على شفتي .. كم انت جميلة حتى وانت تتالمين اريدك ان
    تتاوهي اريدك ان تتالمي وادخل دفعة اكبر من زبه في طيزي وصرخت بقوة
    اااااااه لا ارجوك اكاد اموت .. حبيبتي انا افتحك هل تفهمين؟ زبي يدخل
    طيزك كم هي لذيذة طيزك ااااه يا ريما لم اكن اعرف انك لذيذة هكذا لم
    اكن اعرف انك جائعة للنياكة هكذا ساشبعك حبيبتي ساشبع هذه الطيز وهذا
    الكس الصغير ومد اصابعه لكسي الملتهب واخذ يلعب باشفاري وبظري ويتحسس
    فتحة كسي واحسست بارتخاء عجيب . ادخله اكثر في طيزي واخد يدخل بهدوء
    وهو يقرب اذنيه من فمي ليسمع تاوهاتي اكثر وفي نفس الوقت اخذت اصابعه
    المجنونة تتحرك بخفة وتثيرني ايما اثارة. لن استطيع ادخاله كله انه ضيق
    جدا واخاف ان تتأذي لو حاولت اكثر احس انني لم اعد احتمل حرارة طيزك
    وساقذف ااااه ساقذف في طيزك يا ريما اخذت اصابعه تشد بقوة اكبر على كسي
    وانا اصرخ معه.. ارمي كل ما في زبك في طيزي هيا والتحم صوتينا في صرخة
    واحدة اااااااه كانت صرخة نشوة والم من طرفي لان حسام لم ينتبه وهو في
    قمة لذته انه اصبح يدخل زبه اكثر في طيزي وزاد من سهولة دخوله خروج
    منيه الساخن الذي ملا طيزي وجعل زبه يدخل بسلاسة في فتحة طيزي الملتهبة
    من زبه الكبير.. لا اعرف كم من الوقت نمت في احضان حسام ولكنني انتبهت
    وهو ينهض بسرعة .. ريما ريما استيقظي يا حبيبتي تاخر الوقت اخشى ان تصل
    نورا.. قمت بسرعة وانتبهت للرائحة القوية التي تملا الغرفة لبست قميص
    نومي الممزق بينما ارتدى حسام ملابسه على عجل ونبهني الى ضرورة ان استحم
    بصابون عطر لكي لا يبقى اثر لرائحة منيه وضمني اليه بقوة وقبلني قبلته
    الاخيرة وطلب مني ان اهتم بالغرفة بسرعة قبل ان اذهب للحمام وتركني وذهب
    على عجل. فتحت النافذة ودخلت الحمام لانظف جسدي من بقايا حسام كنت افرك
    الصابون على جسدي بحب كبير لجسدي كنت احس انه حقق لي الكثير من النشوة
    جففت جسدي ولبست ملابسي بسعادة بالغة وارتميت على سريري.
    كان هذا اول يوم جنسي في حياتي

    صور سكس - اب ينيك بنتة - سكس محارم - تحميل افلام سكس - سكس ميلف - سكس فى التاكسي


    votre commentaire
  • سافرت انا وزج اختى بعد ماخلصنا معركه من النيك الجامد اوووووى ولما وصلنا طبعا كانت اختى منتظراه على احر من الجمر اتغدينا وبابا نام ودخلت انا خدت شاور من السفر وجلست فى البلكونه شويه واسمع اهات وهمس وضحك خافت بين اختى وزوجها قلت حقها ماهى لازم تتظبط منه دخلت نمت وانا اسرح بخيالى كانه نايم معايا انا المهم محصلش اى حاجه بينى وبينه هناك لان اختى مابتفارقوش وانا كنت على نار وكسى نار عايز زب يدخل فيه يهديه شويه لكن هاعمل ايه اجيبه منين واختى خدت الزب اللى كان ممتعنى يابختك يااختى قعدنا على كده 3 ايام وانا كنت دايبه دوب ومولعه وانا ارى اختى كل يوم تتناك وانا مافيش زب قرب من كسى وزهقت لحد ماكنت ماشيه على البحر ف يوم لقيت خالد وخالد ده صاحب زوجى واللى اعرفه من زوجى انه لسه مش متزوج بس بتاع نسوان ويعرف اكتر من واحده وعايش حر قالى انتى هنا انتى ومين قلتله انا وبابا واختى قالى وجوزك فين قلتله انت عارف ان هو وبابا مابيتفقوش مع بعض ضحك وقالى وده كلام اما جوزك ده خايب قوى المهم قالى نازله فين قلتله العنوان وادانى عنوان الشقه اللى نازل فيها وقالى لو احتاجتى اى حاجه اتصلى عليا وادانى نمرته وشكرته على زوءه وسلم عليا وضغط على ايدى ضغطه فهمت معناها وبص ف عينى وقالى هاستنى اتصالك ضرورى قلتله اوك ومشيت رخت للشقه لقيت اختى وزوجها هايسافرو ايه حصل قالى ان عمته توفت ولازم يسافرو وبنتى متعلقه بخالتها جدا راحت وخداها معاها فضلت انا وبابا بس وبابا بيقضى اكتر من نص يومه نوم يعنى بيصحى الفجر يروح يصلى وييجى يفطر وينام لحد الظهر اكون انا صحيت وعملت الغدا وياكل وينام لحد المغرب ويصحى وبعد كده ينام تانى الساعه 11 للصبح تانى يعنى ملل المهم بالليل لقيت خالد بيتصل عليا اعدنا اتكلمنا كلام عادى وقالى انتى بتصحى الساعه كام قلتله 12 الظهر قالى هاتنزلى البحر بكره قلتله عايزه قالى خلاص الساعه 2 بعد الظهر نتقابل هناك قلت نمت وانا اتقلب على السرير وبعد غداء اليوم الغدا قلت لبابا انا هاروح اتمشى على البحر قالى ماشى استنيت لحد مانام ورحت لابسه بلوزه بزراير لونها ابيض وتحتها ستيان احمر وبنطلون استريتش اسود ورحت البحر لقيت خالد واقف منتظرنى اول ماشافنى لقيته بحلق فيا ومش عارف يتكلم قلتله اييييييييه مالك
    مالى ايه ايه اللى انا شايفه ده
    قلتله شايف ايه
    قالى شايف ملكه جمال مش ممكن انا عمرى ماشفتك كده
    ضحكت وقلتله بلاش مجامله
    قالى انا مبعرفش اجامل
    ضحكت وقلت اه منك انت ال مبتعرفش تجامل ال
    قالى لالا انتى واخده عنى فكره مش كويسه وانا لازم اغيرلك الفكره دى عنى
    قلت اما نشوف وضحكت بدلع
    المهم نزلنا الميه وكان لابس شورت وتشيرت شدنى من ايدى يدخلنى جوه والبحر هادى وجميل دخلت معاه كمان وفجاه جت موجه شديده قلبتنى واترفعت البلوزه الى اسفل بزازى وكنت هاغطس فى الميه لقيت حضنى من الخلف وايده على بزازى وزبه يكاد يخترق الاستريتش وقالى انتى مش بتعرفى تعومى
    قلتله بعد ماافلت من ايده هو انا لو بعرف اعوم كان جرالى كده
    وانا لسه بتكلم جت موجه تانه خفت منها رحت متعلقه فى رقبته ويداه على جسمى اسفل البلوزه وواحسست بزبه على كسى عايز يقتحمه بعد الموجه ماعدت وقفت امامه وكان زرار من اعلى البلوزه طار وانفك منها وظهر الستيان الذى اصبح لا يدارى حاجه ورايته ينظر لبزازى بنظرات ****بتنى وحسيت ان الناس كلها بتبص علينا قلتله انا هاخرج احسن كده شكلى هاغرق
    قالى ونظراته تاكل بزازى انتى اللى تغرقى بلد
    ضحكت ومسكت اعلى البلوزه بيدى ادارى بزازى النافرين
    قالى طيب انتظرينى على الشط
    ضحكت وادركت ان زبه واقف ولو خرج من الميه هايتفضح
    انتظرت دقيقتين وخرج وكان قد خلع التشيرت وربطه حول وسكه ليدارى انتفاخ الشورت
    قلتله انا هاروح ازاى كده والبلوزه مفتوحه . وكنت منتظره الاجابه التى اتت مسرعه على لسانه
    تعالى اخيطها بالابره عندى فى الشقه
    تمنعت فى الاول وقلتله ماينفعش الناس تقول ايه
    ضحك وقال ناس مين هو هنا حد يعرف حد
    وبعد ممانعه منى فى الظاهر ولكن كسى كان بيقولى روحى انتى مش عايزانى اتناك ليه
    وسمعت كلام كسى ودخلت الشقه وقفل الباب والشبابيك ولاحظت شريط حبوب على الكرسى وانا اعرف الحبوب دى لان زوجى بياخد منها دى فياجرا وكان شريط ناقص منه حبيتين قلتله هات يالا الابره والفتله عشان اصلح البلوزه
    قالى انتى مستعجله على ايه نشرب شاى الاول احسن عندى صداع من الشمس
    وراح واخد حبايه من الشريط
    استعبط فيها وقلتله دى حبوب ايه قالى حبوب صداع
    وهنا ادركت انى هاتناك هاتناك لحد كسى مايقول بس
    قلتله طيب انا هاعمل الشاى
    وانت خد شاور
    رحت المطبخ وقلعت البلوزه وشديت مشبك الستيان اتقطع رحت قلعاه ولبست البلوزه من غير ستيان والبلوزه لونها ابيض ومفتوحه بقى بزاى كلها باينه من القميص او الفتحه اللى مافيهاش زرار
    وانا واقفه بعمل الشاى خرج ووقف ورايه وانا ماسكه الستيان اتفقده كانه اتقطع صدفه لقيته لزق فيا وحسيت بزبه يدك طيزى وانفاسه تلفح اذنى
    وهو لافف فوطه على وسطه وزبه يسبقه كمدفع ووقالى ايه اللى ماسكاه ده قلتله دى حاجه انشفها من ميه البحر لقيته ضحك وقالى ماشى .وقالى عملتى الشاى احسن انا ع الاخر قلتله روح بس وانا هاجيبه عملت الشاى ودخلت لقيته قاعد فى السرير فى الغرفه انا ماسكه صينيه الشاى بايدى الاتنين واالبلوزه مفتوحه وبزازى ظاهرين كلهم وحسين انه هاياكلهم بعنيه رحت حطه الشاى على كرسى وهو كان لبس شورت وعريان من اعلى وجسمه رائع تمنيت ان احضنه واقبله وافعل به مااريد امتعه واتمتع به عايزه اعرف انا احسن ولا اللى بينيكهم احسن منى . قلتله يالا بقى هات الفتله والابره
    قالى انتى مستعجله
    قلت وانا اقترب منه بدلال ودلع لو انت مش مستعجل براحتك انت الخسران
    قالى لا دا انا مستعجل ومستعجل ومستعجل
    قلتله طب يالا بسرعه عشان تخيط كويس
    راح مطلع الابره والفاتله وقعدت جنبه على السرير ووماسكه البلوزه راح منزل ايدى وانفتحت البلوزه وظهر بزازى كلها لقيته بص لهم قوى وعينيه كانها تنيكنى
    رحت قفله البلوزه شويه وقربت منه ومسك ايدى وشالها من ع البلوزه وقالى افتحيها هاتحرمينى من الجمال ليه
    وراح فاتحها وقرب ايده ومسك بزى الشمال يعصره ويضغط عليه
    ويده الاخرى تتحرك تحت اذنى اذابتنى وتوهتنى وتمنعت عليه واقوله بلاش كده مش هاينفع وهو يعصر بزى الايسر وينتقل الى الايمن وانفاسى تعلو وتهبط ونزل بشفايفه على رقبتى ويداه مستمران فى دعك وفرك حلماتى وهو يتكلم بصوت خافت حرام عليكى تحرمينى من البزاز دى وانا اضمه اكتر واكتر وونزل يبوس بزازى بشفتيه وكان يقطعهم ويعض باسنانه خفيفا على حلمتى وانا اصرخ اااااه اااااه ااااه وهو يزداد شراهه وضغط
    كنتى فين من زمان عايزك من زمان من اول ماشفتك وانا عايزك
    وانااقوله انا معاك ولك وملك ايدك
    هو يقول جسمك وبزازك نار
    وانا اقوله طفى نارى انا مولعه نار قايده فيا
    وفك البلوزه كلها ونيمنى على السرير وشفتاه على شفتاى ويده تتحسس كل جسمى ووضع ده على كسى من فوق الاستريتش
    وانا افتح له ساقاى ليلعب بيده واصابعه اكتر وادخل يده ويداه تعبث الى ان وصلت الى كسى مباشره وادخل اصبعه وانا اتلوى تحته واصرخ واشده اليا اكتر واكتر ونزل بشفتاه الى بطنى يقبلها وينزل
    وينزل وينزل ويشد الاستريتش ويخرج معه الكلوت ويظهر له كسى الابيض الناعم ذو البظر الطويل والشفرتان الرائعتان ولصق شفايفه بكسى يمصه ويرتشف مانزل نته ويلعب بلسان عليه وهو يقول اجمل كس شفته اه من كسك
    وانا اصرخ واقول له كسى لك ملكك اعمل اللى انت عايزه فيه
    وانا ارفع اليه كسى يعضعضه ويدخل صباعه داخله وانا اتكهرب اكتر واتلوى اكتر واصرخ اكترورفع لى رجلى الاثنان واستمر فى لحس كسى وينزل لخرم طيزر يلحكه ويدخل لسانه واصابعه وانا اصرخ من اللذه والشهوه والمتعه الى ان نام فوقى وتقلبت فوقه وانا اقبله ونزلت بشفتاى الى عنقه ويدى تنزل الى بطنه والى اسفل الى ان وصلت لزبه المارد وضغطت عليه وتحسسته فن قوق الشورت وادخلت يدى تحته ونزلت بشفتاى الى زبه من فوق الشورت امصه وادخله بفمى وخلعت له الشورت ووضعت زبه داخل شفتاى وامصه بمحنه وادخله بفمى وانزل لعابى عليه وادلكه وهو يتاوه من المتعه وامص بيضاته وادخلهم بفمى والحس لسانه من فوق لتحت واطلع من تحت لفوق الى ان اشتد زبه بشده فرفع كل رجل على كتف واخذ يلعب بزبه على كسى من الخارج وانى اتلوى واقوله يالا دخله مش قادره
    يقول وهو يلعب به اكتر عايزه ادخله فين
    اقوله وانا اتلوى ويكاد صوتى يخرج دخله بكسى
    نيكنى نيكنننننننننننننى
    وهو يقول وقد بدا يدخل راسه:هانيكك واقطعك وهافشخ كسك الاحمر الجميل
    وانا اقول له افشخه قطعه نيكه وبدا بادخاله وكان سميكا وطويلا وراسه كبيره فعلا وادخله لنصه ويخرجه وانا ادفع نفسى معه ليدخل اكتر وضغط مره واحده وادخله كله حسيت ان روحى راحت وكسى اتفشخ بجد وصرخت ااااااه ااااااه ااااااه وسلبه جوه وبدا يخرجه تانى ويدخله ويخرجه وانا متمتعه متعه لم احس بها قبل كده وقلبنى على بطنى ورفعت له طيزى وادخل زبه المنتصب بشده فى كسى من الخلف واخذ ينيكنى وانا اقوله كمان كمان نيكنى كمان انا بتاععتك من النهارد نيكنى زى ماانت عايز افشخنى قطعنى وهو كل ماازيد فى هذا الكلام يشتد فى نياكتى ويتهيج اكتر وقالى عايز انيكك فى طيزك قلتله كسى لك وطيزى كمان اعمل اللى بدالك فيهم وقام بالبصق على خرم طيزى وادخل زبه ببطىء وانا اتوجع واصرخ الى ان استقر زبه بطيزى ويده ويدى تلعب بكسى فكم هو ممتع ان يكون زب فى طيزك ويد تلعب على كسك استمر فى النيك واستمر واستمر واشتد جدا وانا اصرخ واكتم صراخى بطرف ملايه السرير الى ان حانت لحظه القذف فقلتله فى طيزى وانزلهم فى طيزى بعد عناء ومسكت له زبه امص اخر قطه منه وابلعها وانا انظر اليه وبعد ما خلصنا ونام بجانبى قلتله مين بقى الاحسن انا ولا التانيين؟
    قالى بجد انتى اكتر واحد متعتنى واتعبتنى
    انتى ناااااااااااار يابخت جوزك بكى
    ضحكت بسخريه وقلتله جوزى ههههه هو فين جوزى ده

    يالا هات الخيط وصلح البلوزه بقى عايزه اروح قبل بابا مايصحى
    قالى طب هاشوفك تانى قلتله وانا اقبله على شفتيه ويداه حول وسطى
    طبعا لازم اجيلك تانى بس المره الجايه هابقى اظبط الزراير قبل مااجى
    وضحكت وهو كمان ضحك وخيطت البلوزه ورجعت الشقه بتاعتنا لقيت بابا لسه نايم

    فيلم سكس حيوانات - سكس مصرى - افلام سكس - صور سكسسكس امهات - سكس مترجم - افلام سكس مترجم


    votre commentaire
  • عدت الى منزلي مبكرا قليلا في تمام العاشرة والنصف ليلا علما بأني أسكن مع شقيقتي الصغرى وحدنا ..
    قرعت جرس الباب ثم انتظرت قليلا فلم يأتني رد فقرعته مرة ثانية ولم يأتني اي رد ..
    انتابني الخوف قليلا لأن شقيقتي لا تنام إلا في وقت متأخر من الليل .. أخذت ابحث عن مفتاحي إلى أن وجدته ..
    فتحت الباب ببطئ فرأيت المكان مظلما قليلا الا من ضوء خافت يأتي من غرفة شقيقتي الموجودة في ركن بعيد قليلا اذا هي ماتزال مستيقظة فلما لم ترد علي .. ظننت انها في مأزق ما وانهالت الشكوك علي وكانت كل تلك الأفكار في اللحظات التي مرت علي وانا ذاهب الى غرفتها ..
    وما ان وصلت حتى تجمدت في مكاني .. صغيرتي البريئة ذات ال19 عاما تشاهد مشهد اباحي (لإمرأة تمص قضيب شخص ما) وهي تلعب في فرجها وتصدر بعض الاصوات التي تدل على استمتاعها ..
    اشتعل الغضب في داخلي ولكن هذا ما ظننته حيث كانت الشهوة اقوى فانتصب قضيبي من اصوات شقيقتي التي لم تنتبه الي حتى الان بسبب السماعات التي تضعها على رأسها فتزيدها شهوة ..
    ولكن ما تفعله اشعل شهوتي واكاد اجزم ان لو احدا اقترب مني كان سيشتم رائحة الدخان تخرج من قضيبي الذي سينفجر من جمال صوت شقيقتي وهي تتأوه لوعة وهياجا ..
    لم استطع ان اصبر فدخلت اليها بعد ان خلعت ملابسي وانا انوي أن اسمع صوتها وهو يصدر من فمها وهو يمتص قضيبي بداخله ..
    امسكت بيديها التي غرقت في بحر العسل المنهمر من فرجها المهتاج ذو اللون الاحمر فارتعبت خوفا وكادت ان تصرخ ولكنها كانت في حالة لا تقوى فيها على الصراخ فأسرعت نزولا الى نهر العسل ارتشف منه قليلا لعلع يروي ظمأي ويبرد اشتهائي اليه ولكنه ازادني لوعة فما ان اشتممت هذه الرائحة التي اذهبت عقلي الى مالا رجعة حتى انهلت شربا من نهر العسل هذا وتبخر الخوف الذي كان يراود شقيقتي وحل محله الحريق الذي بداخلي فتشاركناه سويا واصدرت صوتا ليس بمثل الاصوات المعتادة في مثل هذه اللحظات بل إنه يقترب من صوت انين قطة ولكنه لم يكن انين الم بل انين لذة غمرتنا نحن الاثنين ..
    واستمرينا على تلك الحالة لمدة 15 دقيقة اتت فيها شقيقتي شهوتها ثلاث مرات وكنت قد اكتفيت وحان دوري حتى اطفئ لهيبي فما ان قمت من جلستي بين فخذيها حتى انقضت على كلبؤة جائعة تمتص بل تأكل قضيبي ..
    استمرت ثلاث دقائق شعرت فيها اني اطير في سماء المتعة محلقا الى ابعد الحدود فلم تكن تملك الخبرة ولكن جوعها وشهوتها كانوا اشد لذة فأردت ان اكسر هذه الحدود الغير كافية فحملتها الى السرير كي نعلن عن ختام هذه الليلة في اخر فقرة من فقرات عرض المتعة والمجون ..
    شعرت ببعض الخوف يشوب عينيها المليئة بالشبق والشهوة فطمأنتها أني لن أمس عذريتها فشعرت ببعض الارتياح ولكن كان يخالجها القلق مما سأفعله فهي تعي انني سأغزو مؤخرتها اللذيذة واثناء ذلك كنت قد احضرت علبة الفازلين الموضوعة بجانبي وأخذت بعضا منه على اصبعي بعد ان جعلتها تنام على بطنها وقدميها على الأرض ثم أخذت أدخل اصبعي رويدا رويدا في قطعة الجيلي اللذيذة هذه الى ان اعتادت عليه ثم ادخلت الثاني والثالث على نفس المنوال ولم استغرق الكثير من الوقت حيث كانت مؤخرتها ضيقة للغاية ولكنها تتمدد بيسر وما ان انتهيت حتى وضعت الفازلين على قضيبي وادخلته بها ببطئ الى ان ادخلت نصفه وانتظرت حتى تعتاد عليه ثم شعرت بها ترجع الى الخلف تريد المزيد فأدخلت قضيبي الى اخره فأصدرت اهتها التي تدل على استمتاعها واخذت ارهز في في مؤخرتها الساخنة المشتعلة وسط اهات لذيذة اعشقها امممممممم كم هي رائعة هذه المؤخرة الشهية المذاق اااااااااه انها ساخنة وضيقة جدا ..
    مرت 45 دقيقة مارسنا فيها بجميع الاوضاع واكاد اقترب من القذف اااااه بل اني اقذف بالفعل انها اكبر كمية قذفتها في حياتي وساخنة ايضا وهذا بشهادة شقيقتي التي شعرت وكأني قذفت حمما داخلها مما تقذف هي ايضا ولكن للمرة السابعة في هذه الليلة ..
    وتكررت الأحداث بعد هذه الليلة ولكن تبقى الليلة الاولى هي الأجمل

    سكس حيوانات - افلام سكس عائلي - افلام نيك - سكس - سكس اخوات - سكس محارم - سكس امهات


    votre commentaire


    Suivre le flux RSS des articles de cette rubrique
    Suivre le flux RSS des commentaires de cette rubrique