-
Par smrsmr le 18 Juin 2018 à 08:30
انا شب عمرى 21 عام اسمي مصطفي ولدي جاره في ساكنه معايا في نفس العماره اسمها (سحر) .. عندها ٣ اولاد منهم بنت تحفه جدا.. سحر ست بلدي بس جميله جدا جدا طويله وعريضه ولديها مؤخره لم اره مثلها فطيزها كببره ومدوره اوووى وملفوفه وعندما تردى العبايات السوداء تظهر جمال طيزها فعندها تتحرك تترج بكل قوه و تطلع فلقه الي اعلي وفي نفس الوقت تنزل الاخري الا اسفل ولديها صدر كبير مشدود وروعه الشكل كنت دائما احلم بمدام سحر والعيش معاها وحسد زوجها دائما واحسد اولادها فهي ام فخر لاي حد ..
كانت بنتها قدي في السن كنت اعرفها بناخد مع بعض دروس بس علاقتنا مش قويه اوووي
وفي يوم بنتها مشيت من الدرس ونسيت المذكره بتعتها اخدها معايا وانا مروح طلعت عندهم البيت هما ساكنين تحتي خبط فتحت بنتها قولتها انتي نسيتي دي في الدرس
قالتي ميرسي بجد كنت بدورى عليها دلوقتي
وفجاه ظهرت من وراها مدام سحر
وقالت مين يا بنت؟؟
كانت لابسه جلابيه بتاعت بيت مفتوحه من عند الصدر وباين فرق بزاوها والجلابيه ضيقه اووى من عند طيزها و مبينه حيذ الكلوت وطيزها الكيره
قالتي : اهلا اهلا ازيك يا حبيبي انت واقف بره ليه ادخل
وانا سلمت عليها ومتنح في صدرها وخاصه ان الحلمه كانت باينه من تحت الجلابيه
قولتها : شكرا يا طنط انا مستعجل بس عشان هي نسيت المذكره
قالتها : طول عمرك مسطوله
فالتي : لازم تدخل ياحبيبي انت مسكوف منا ولا ايه
قولت : لا ياطنط ابدا
استغليت الفرصه وقولت لبنتها هاتي رقمك عشان لو نسيتي حاجه
البنت اديني الرقم عادي
فضلنا طول اليوم نتكلم عل الواتساب ونهزر
وبعد 5 ايام كلام اتفقنا نروح الدرس مع بعض وبقينا نروح سوا واخدن عل بعض جدا
وفي يوم بنتها تعبت ومجتش الدرس انا جبت الورق وادهولها كلمتها قولتها انا جيلك ومعايا الورق وفرحت اوووي
طلعت رنيت امها فتحت
كانت لابسه روووب تحفه ومبين طيزها الكيره اوووي
اديها الورق قولتها الف سلامه عل نهي ده اسم بنتها
قالتي **** يسلمك شكرا يا حبيبي
طلبت منها ادخل اطمن عليها
قالتي طبعا ادخل.. داخلت واقعد اتكلم واهزر ونضحك
وجيت طنط وجابتلي شاي وكيك
وقالت لبنتها :: ايه الضحك ده اخيرا بانت الضحكه ولا لما جيه الباشا
البنت برقت لمامتها
وقالت ::في ايه يا ماما عادي مصطفي بيهزر بضحك
امها قالت :: وانا مكنتش بهزر ماشي ماشي وضحكت
اقعد نص ساعه اتكلم وامها كانت سايبانا لوحدنا
وفجاه طلعت بره عشان اروح من غير ما امها تعرف كانت بتظبط لبسها وقالعه الروب وكانت لابسه تحته كلوت مبين جمال طيزها وبادي بس
انا فضلت واقف مش بتكلم
وهي بتلبس اول ما لبست لفت لقتني في وشها ومبرق
قالتي :: مصطفي!
انا ساكت
سحر :: انت بتعمل ايه هنا
انا :: كنت طالع
سحر :: واقف كده ليه بتبص عل ايه
انا :: ولا حاجه مرضتش اعطلك
سحر :: تعطلني انت روحت مسحوبه منك تعالي
اخدني عل اوضه نهي
سحر :: اتفضلي ياهانم ده اللي بتحبيه طلع شافني بالكلوت فضل مركز في جسمي كله
انا تنحت من طريقه الكلام ابه نهي بتحبني وانا عبيط
نهي :: يا مامي اكيد اتكسف
امها :: خخخ اتكسف مين يا شرموطه ههه بصي زبه
زبي كان واقف اوووي للاسف اتفضحت
نهي :: ينهار اسود غصب عنه
سحر نامي انتي
تعاله ورايا
طلعنا بره
سحر :: قولي بقي في ايه
انا و**** مافيش حاجه اطنط
سحر :: وانت فكرني زي بنتي هتضحك عليا بكلمتين انت من ساعه ما شوفتني لما بنتي نسيت المذكره بصلتي بشهوه
انا :: صراحه يا طنط
سحر :: هه كسمك انا عارفه الصراحه انت ممحنون عليا وعل طيزي هه ومين شاف طيزي ومفكرش فيا ولا فكر ينكني
انا :: فرحت اووي انها قالت كده قولتها موافقه يعني
سحر :: احا موافقه ايه
انا :: امال
سحر :: وانا هسيب الفحول ورجال الاعمال واخليك انت تنكتي كسمك
انا :: ساكت
سحر :: بس انت غالي عندي بنتي المدهوله بتحبك مش عارفه ليه بقي القمر اللي جوه تاخد ده
انا :: بنتك دي فوق راسي وانا بحبها ومكنتش عارف اقول ازاي
سحر :: يبقي لازم اطمن عل مستقبل بنتي
انا :: ازاي
سحر :: نيك مش هتنيك بس انا هديك شرف حلو اوووي
قولتها ايه
قامت وقفت ولفت وفنست
قولتها مش فاهم
قالتي ايه رائيك بطيزي
قولتها ممتازه جدا وتحفه
لفت ولمست صدرها قالتي ايه رائيك بصدرى
قولتها ممتعه و يس...
قبل ما اكمل الجمله ضربتني بركبتها في زبي انا اقعد عل ركبتي من الوجع
بصتلها قولتها ليه كده
قالت هههههه انا اسفه يا جوز بنتي بس بشوفه يستحمل ولا لا
زبي وجعني اوووي
قالتي اوعي تلمسه سيبه
وانا مش قادر عمال اهرش فيه
قالتي لو لمسته تاني هخصيك
وسعت ايدي ومش قادر خالص وعمال اتوجع
لفت طيزها وقالتي الشرف انك تشم طيزي
وقريت طيزها من وشي وانا مش مصدق ايه ده كل دي قدامي اححح
وفجاه بدون تردد لقيت نفسي بشم في طيزها ولا اكني بشم في زهره او فله اشم جامد ولا تضحك وتقولي شم يا خول يا شرموطة شمي يلا يا وسخه
واانا بشم جامد
بعد عني شويه وبصتلي وضحكت
قولتها ايه
قالتي ههه عحبتك ريحه طيزي
قولتها اوووي قربي بليز
ومسكت زبي لانه لسه وجعنى شافتني قالتي انت لسه بتهديه طيب قوم اقف
وانا خوفت ومتحركتش
شدتني من شعري قمت قالتي اسمع الكلام عشان انت مش قدي ده بريحه طيزي قلبت دي الوسخه تحتي
قالتي نزل البنطلون
قولتها ايه ازاي مستحيل
قالتي دي اكتر اخر مره هسمح انك تتناقش معايا
قولتها امرك ونزلت البنطلون ومش عارف هتعمل فيا ايه
جابت مشبك بتاع الغسيل وقفلته عل زبي وهو عل البوكسر
اقعد اتوجع جامد اوووى ومش قادر هموووت
قالتي انزل تاني نزلت فورا مش قادر
قالتي لو لمست زبرك انت حر
لفيت وقالتي ايه تشم تاني
قولتها اه
قالتي خهههه لا حرام ريحه طيزي اكيد وحشه
قولتها ابدا دي ممتعه جدا
قالتي يعني حلوه قولتها اه
اقلعت الروب وبقيت بالكلوت بس
ولفيت وقربت وقالتي هحليها اكتر
وهوب ظرط( طرقعه) قريب من وشي وضحكت بشرمطه
قالتي كده احلا
وقربت طيزهاا من وشي ودفنت وشي جوووه
وانا همووت من الريحه الا اني الريحه كانت ممتعه وشكل طيزي دي مش بتجيب حاجه وحشه
فضلت اشم وهي تضحك
قالتي شيل المشبك شيلته
بعدها قالتي انت بتحب بنتي
قولتها اه
قالتي يعني انا في مقام حماتك
قولتها شرف ليا
قالتي طب تعالي اقعد جنبي
بقيت انا بالبوكسر وهي الكلوت والبادي جنب بعض واقعدنا نتكلم
لحد ما نهي طلعت من الاوضه بالعافيه شافت المنظر ده
قالت ايه ده احا في ايه
امها :: حبيتي قومتي ليه من السرير
قالت :: ردي عليا ايه ده
امها :: متقلقيش ده البنطلون بتاعه وقع عليه العصير
قالتها ::وانتي
امها :: هو مكسوف قولت انا زي مامته عادي
نهي بدات تدمع
سحر :: بت انتي شكه ان ده ينكني انا ده زبره ميوصلش لكسي اصلا
نهي :: كدابه
سحر :: رد انت
انا :: حبيبتي مافيش حاجه العصير وقع عليا وقربت حضنتها كده
وزبي واقف وخبط في نهي
نهي :: امممم
سحر :: مالك يا بت
نهي :: احا هو ده اللي ميوصلش لكسك
سحر :: ايه ده خخخ يخربتكم ابعد يا عرص عن البت
نهي :: خليك
سحر :: بقول ابعد
نهي :: لو بعد مش عايزه اشوفك تاني
حضنت نهي اكتر وراحت جت سحر زقتني وقالتي لما اقول كلمه تتسمع ووقعتي وضربتي في زبي
نهي :: اووف حرام يا ماما
سحر :: بس يا شرموطه ادخلي جوه او اقولك اقعد اتفرجي
سحر لفيت طيزها وانا مرمي عل الارض وقالتي مكانك اللي عارفه يلا
بصيت لنهي ورفضت وفضلت نايم عادي
سحر :: احا بترفض ليا طلب
طيب وضربتي للمره التالته قولتك هخصيك
نهي ادخلت وبعدت امها
وانا حبيت اطمن نزلت البوكسر وطلع زبي
سحر ونهي اححححححح
نهي :: بقي ده يضرب ولا يتخص
سحر :: دخل يا واد زبك جوه
نهي جت تقومني سندني وقومت واقعد تعض عل شفايفها
وفجاه مسكت زبي واقعد تدعك فيه وامها مش واخده بالها
سحر :: شيلي ايدك يا نجسه ده كان بيشم طيزي وظراطتي
نهي :: وااااو جميل بحبك مدام استحملت طيزها اكيد هدلع طيزي
سحر اضايقت وقالت طيب
نزلت كلوتها وقالت لبنتها
نهي لاول مره بقي هاجي عليكي الحسي خرم طيزي
واضح ان خرم طيزها مكنتش نضيف
نهي :: بيبي ممكن تلحسه مكان
انا :: اكيد يا قلبي
نهي ::بحبك
فتحت طيزي سحر واقعد الحس في خرم طيزها جامد واحرك لساني جزووه وطيزها ممتعه وريحتها تهبل
جيت نهي وتفت عل خرم طيزها
سحر :: ااااه يا شرموطه الحس يلا
انا بلحس بتفته نهي واعمال اشم في طيزها
ونهي جت قالتي براحه نكها
كانت نهي بدعك زبي وفجاه طلعت و حطيت زبي عل اول طيزها وهدخل دخلت زبي مره واحده
سحر بعدت لا لا نيك لا اححا انتوا اتجننتوا
طلعت نهي كانت بتصور وقالتها مامي بان انوا بينكك سيبي الواد في حاله
سحر :: احا بتعملي فيا كده بس تصدقي زبره يجنن
نهي :: حبيبي شم طيزي
نزلت البنطلون واقعد اشم طيزها عل الكلوت
نهي :: حبيبي طيزي مش نضيفه
نزلت الكلوت واقعد الحس خرم طيزها جامد
نهي :: خرمي ضيق محتاج يوسع
طلعت زبري واقعد انيك في نهي قدام امها نيك غي طيزها لحد ما قربت انزل
لفيت واقعد تمص ونزلت في بوقها
نهي بصت لسحر :: اححح لنتك شرموطه رسمي هتجوزيني مصطفي رسمي كده طيزي مفتوحه منه وهو اللي هيفتح كسي ااااه
سحر :: لسه بتتوجع من طيزها
نهي :: مسموح يشم طيزك وقت ما يحب او يلحس كسك او ينك طيزك برحته.. مبسوط يا حبيبي
انا :: مبسوط طول ما انتي فرحانه
نهي :: فرحانه طول ما زبك موجود ... مامي مصطفي هيبقي يجي يذكر ليا
ونزلت نضفت طيز نهي من النيك وشميت ريحه طيزهم
بس ريحه طيز سحر افشخ بمراحلسكس عائلي - سكس محارم - جد ينيك حفيدتة - تحميل افلام سكس - فيلم نيك - سكس اخ واختة - سكس سحاق
votre commentaire -
Par smrsmr le 13 Juin 2018 à 14:56
كنت شغال فى الورشه بتاعتنا وكان قدمنا على طول مساكن شعبيه وكان فى ناس جديده بتنقل الاثاث بتاعها للدور الارضى فى المساكن قلت اروح اسعدهم ودخلنا الحاجه والراجل شكرنى ومشيت لكن بعديها بكام يوم كانت فى بنت بتجى الورشه بحجه انها عايزه شكوش او كماش كده يعنى المهم البنت دى غابت فتره وبعد كده رجعت الشقه تانى فجات فى يوم وهى مروحه كان فى ايدها كيس فيشار فقولها هاتى حبه قالتلى بكره هاجبلك كيس وفعلا جابت كيس تانى يوم ووقفت اتكلمت معاها وعرفت اسمها وقالتى انا اسمى نورا قولتلها والحقيقى قالتلى نورهان قولتها طب انا عايز رقم تليفونك علشان عايز اتكلم معاكى وبدون اى معارضه منها اديتنى رقم التليفون وكلمتها بالليل واتعرفنا على بعض وتانى يوم قبلتها وقولتها انا بصراحه معجب بيكى قالتى بس فى حاجه لازم تعرفها قولتلها ايه هى قالتى انا مطلقه وعندى بنتين فى اللحظه دى انا فرحت اوى لان مش هايكون فى مانع لو نكتها لانه مره مش بنت المهم فى خلال مقابلتين قلتها بحبك وقالتلى وان كمان وخرجنا انا وهى يوم تفويض السيسى علشان الارهاب ورجعنا حوالى الساعه 2 وقفت انا وهى فى شارع ضلمه واتكلمنا وطلبت منها بوسه مانعت فى الاول لكن بعد الحاح منى واقفت البنت بصراحه كانت اكتر من صاروخ كان درها جمل وكبير فوق ما تتخيل وطيزها مدوره زى الكوره وعليها سوه ملهاش حل وعد ما بوستها فى الشارع اخدتها ودخلت المساكن اللى هى قعده فيها وبما ان الدنيا ضلمه اخدت بوس طويله اوى ولقيتها بتمص لسانه بطريقه غريبه خلتنى اروح فى عالم تانى وانا بدلتها المص وكان لسنها طعم جميل جدا جدا وروحت حاضنها اوى واصبح جسمى وجسمها حته واحده رروحت منزل ايدى على بزازها اللى مشوفتش زيهم فى الدنيا وفضلت احسس عليهم بطريقه تموتها اكتر وتهيجها اكتر وفجاه لقيتها بتتاهزه تاوهات خفيفه وبتقولى بصوت مكتوم يخربيتك يا احمد مش قدره كفايه حرام عليكى وانا كنت عامل زى الطور الهايج ومش راحم لسنها ولا بزبزها ولقيتها بتضمنى اكتر واكتر روحت ماسك بايدى التانيه كسها لقيت البنت كانت هاتقع من ايدى وكل اللى عملته انها حطت ايديها حوالين رقبتى ومستسلمه ليا خالص وانا عمال افرش فى كسها بايد والايد التانيه بتعصر بزبزها عصر وشفايفى مش راحمه شفايفها وفجاه لقيت البت سابت شفايفى وبصتلى وكل عنيها شهوه ورغبه وقالتلى احمد بجد كفايه علشان محدش يشوفنا يا حبيبى بجد حرام عليك انا مش اقدره امسك نفشى ومش قدره اقف على رجلى حرام وهى بتتكلم لقت ايدى بتعصر كسها عصر راحت مصرخه بصوت عالى جدا ووقعت من ايدى وكانت فى غايه الاستسلم روحت جايبه من على الارض وموقفها وهديتها وقلت امش علشان مقدش يشوفنى وروحت مروح واتصلت بيها لقيتها عامله نفسها زعلانه وبتقولى انا معرفش انا عملت كده ازاى انا خايفه لا تاخد عنى صوره مش كويسه رديت عليها وقولتلها انا يا حبيبتى عارفك كويس وعارف ان انتى محرومه بسبب طلاقك وان بقالك فترح محستيش بالحب والحنان لقيتها اتنهدت تنهيده طويله وقالت فعلا ياحمد لكن انا انهارده كنت هاموت فى ايدك بجد لان محدش لمسنى من فتره طويله روحت انا ضارب على الوتر وهو سخن قولتها خلاص يا حبيبتى انا مش هالمسك تانى علشان انا حسيت انك زعلتى حسيت انها زعلت علشان مش هالمسها تانى وكملنا كلام عادى ونمنا وفلا فضلت معاها على كده فتره اقبلها ونتكلم وملمسهاش لحد ما جت فى يوم هى ديتنى بوسه وحضن وكانت مستنيه منى رد فعل او ان انا اتفاعل معاها لكن كنت زى التمثل متحركتش من مكانى حتى حطت لسنها جوه بوقى علشان امصه وانا معملتش حاجه ساعتها هى حست بالندم على اللى قالته قبل كده ونارها زادت اكتر واكتر وده كان اللى انا عايزهوتجددت المقابلات وبرده بدون ما االمسها وجات يوم فوقفه العيد الصغير رجعت لجوزها وفضلت قاعده فى الشقه اللى قدمنا وكنت بكلمها وهى متجوزه لكن مكناش بنخرج وجه اليوم الموعود كان يوم اربعا
كنت انا وفى ناس اصحابى شغالين فى الورشه لحد الساعه 3 بالليل ولقيت الشباك بتاعها مفتوح ورنت عليها وقالتلى تعالى عند الشباك عايزك وكان لحسن حظى كان فى كبيه عربيه جامبو اللى هى تلاجه محطوطه قدام الشباك يعنى محدش يشوفنى وانا واقف معاها خالص روحت وقفت معاها قعدتنا اتكلمنا قالتى انت وحشتنى اوى قولتها وانتى كمان وقالتى ان هى مكانش فى ايدها تعمل حاجه علشان مترجعش لجوزها وان اهلها ضغطو عليها وانا قولتها ان انا برده بحبها ومش قادر اعيش من غيرها وقالتى وانا كمان روحت ماسك ايدها وقعدنا نتكلم وطلبت منها طلب ان هى تغير هدوما وتلبس بيجامه انا كنت بحها اوى كانت مفتوحه من كل حته اول ما طلبت منها الطلب ده ضحكت وقالتى شكلك مش هاتعدى انهارده على خير قولتها يمكن وطلبت منها طلب تانى ان انا اشوفها وهى بتغير رفضت عملت نفسى زعلانى وكنت سايبها وماشى لقيتها بتقولى خلاص يا حبيبى بس مش هاشغل النور علشان محدش يشوفنى غيرك قولتها موفق وفعلاد بدات تقلع هدومها ويا هول ما رايت فعلا بزاز كبيره وجميله جدا واوراك مدوره ومخروطه بحرفه وفن وبطن مشدوده بسوه رائعه وكانت لابسه سانتيان احمر واندر ازرف فى ابيض فتله ولبست البيجامه بعد ما هيجتنى خالص وجات قعدن قدامى على الشباك وفضلت اقولها ان جسمها جامد اوى وهى جميله جدا وكنت ماسك ايديها وبلعب فيها بلمسات احترافيه ولقيتها غمضت عينها روحت مزود اللماسات لحد ما وصلت للكتف وهى دايبه روحت مدخل اى على صدرها وبدات المسه وارع ايدى تانى للكتف فجاه لقيتها مسكت ايدى وحاطتها على بزبزاها وعصرتى بايدى بزازها وبدات تاوهاتها الخفيفه تطلع وانا نسيت ان انا فى الشارع ورحت مطلع بزازها وفضلت امص فيهم وهى خلاصت بقت زى العجينه فى ايدى اشكلها زى ما انا عايز قولتها بقولك ايه يا حبيبتى هاقف الورشه واجيلك تانى ردت وقالتى هاتسبنى وانا كده يا حبيبى ارحمنى ابوس ايدك قولتها هارجع تانى اخدت منى الموبيل علشان تضمن ان انا هارجع ورحوت قفلت الروشه وكانت الساعه بقت 4 الفجر والرجاله اللى معايا فهمو الموضوع وروحت رايح تانى عندى الشباك وقبل ما انطق بكلمها لقيتها بتقولى انا مش قادره اتلم على اعصابى قولتها بقولك ايه انتى عارف ان انا هايج ومش قادره قالتى وانا اكتر منك متخلنيش اقولك نطت وادخل قولتها ياريت قالتى انت عارف ان انا مجنونه واعملها قولتها ورين وفجاه بصت يمين وشمال وقالتلى نطت وانا فعلا مكدبتش خبر روحت ناطط وهى قفلت الشباك على طول قعدنا على السرير وحضنتنى جامد قولتها ياه وحشنى حضنك اوى يا حبيبتى قالتى وحضنك اكتر يا حبيبى و اخدت منها بوسه طويله ومسكت لسانها جوه بوقى زى العطشان اللى مكانش بيشرب من سنين وغوصنا انا وهى فى مص شفايفه ومص لسان لمده 10 دقايق او اكتر وايدى بتحسس على كل حته فى جسمها روحت منيمها على هرها وقلعتها البيجامه وبقت قدامى عريانه تماما ويا هول ما شوفت جسم مفهوش ولا شعره نهائى ورحت نازل على رقبتها لحس لفوق ولتحت وهى مكناش بتقول غير اه يلا بقى وانا وكانى مش سامعها وروحت نازل على بزازها واعدت الحس فيهم فى كل حنه الا الحلمه والهاله بتاعت الحالمه وهى بتمسك دماغى بتحاول تخلينى امص الحلمه ولان رافض وقتلها سبيلى نفسك خالص وهى مش قادره وبدات تاهوهاتها تعلى وانا لحسى يزيد قوه وروحت نازل على بطنها فضلت الحس فيها ونزلت على بطنها من تحت كانت دقتى بتلمس بظرها وكهى كانت فى قمه الجنون والمحنه روحت سايب بطنها ولحست روكبتها منفوق لحد قصبه رجليها وزودت العياره اكتر روحت لاحس ركابها من جوه لحد كسها بس مش بلمس الكس وارجع تانى وفضلت على كده لحد ما لقيتها بدات تتاهوه بصوت مسموع جدا يعنى لو حد معدى فى الشارع كان هايسمع وبدا مها يتشنج روحت انا رايح على كسها بسرعه وفضلت الحس فيه وزات علو تاوهاتها وقفتل على راسى برجليها وكانت هاتخنقنى ولقيت جسمها اترفع من على السرير رفع كانت هاتطير ولقيت عسلها الجميل نزل من كسها وشربته كله مسبتش حاجه منه تنزل وجسمها بدات فى الارتخاء روحت سايب كسها خالص ورجعت لبزازها اللى بعشقها وفضلت ارضع منهم زى الطفل الجعان زبدات تاوهاتها تظهر تانى وايديها بتضغط على راسى بقوه وانا فضلت امص واعضعض فى بزازها وايدها الاتنين حاضنه راسى وانا شغال مص وعض ورضاعه حسيت انها بدات تجيب روحت سايبها خالص لقيتها بكل قوتها مسكت راسى وحطتها على بزبزها وفضلت مسكاهم بكل عنف ونطق الكلمه الوحيده اللى قالتها من اول ما بدانها وقالتى علشان خاطرى كمل انا تعبانه وسمعت كلامها وكملت لحد ما جسمها اتشنج وجابت لتانى مره روحت نازل على كسها الحق العسل قبل ما يضيع لانه ثروه لا تقدر بمال وهن بدات اقلع البنطلون بتاعى وبقيت انا كمان عريان ونمت انا تحت ونامت هى فوقى وبعين وضع 69 واخدت تمص فى زبرى باحترافيه عاليه وانا بتفنن فى لحس كسها المحروم ولما لقيت زبرى على اهبه الاستعداد روحت عادليها ونيمتها على ضهرها واخدت فى تفريش كسها بزبرى وهى تترجانى وتقول نكنى بقى نكنى موتنى حرام عليك روحت مكمل تفريش راحت ماسكه زبرى وحاولت تدخله روحت شايل اديها ونازل على شفايفها واقعدت ابوس وامص فى شفايفها ولسانها ونزلت تانى على كسها وفضلت افرش فيه وكانت بتقرب جسمها نحيتى وبتحرك جسمها يمين وشمال علشان زبرى يدخل فيها ولما حيت ان هى خلاص هاتموت وتتناك وانا بصراحه كنت هاموت وانيكها روحت مدخل زبرى فى كفها الجميل المليان بالسوائل جميله المذاق الدافىء جدا وروحت ساحبه تانى لقيت شهقت شهقه زى الانسان لما بتخرج روحه منه روحت مرجعه تانى وفضلت انيك فيها وهى تتاوه بشراسه وتفرك فى حلمتها بعنف لدرجه ان انا حسيت وخوفت ان هى تخرج حلمتها فى ايديها وفضلت انيك فيها فى الوضع ده حوالى 7 دقايق روهى كانت كل مده تفشخ رجليها اكتر واكتر وتقريبا انفتح حوضها على الاخر روحت مغير الوضع ونمت انا على ضهرى وقعدت هى فوقى وشها ناحيتى وفضلت تنك نفسها هى بسرعه وقوه لما اشهدها من قبل وكان كل فتره اضربها بالقلم على وشها وعلى بزبزها وهى تزازد هيجان و شهوه وفضلن على الحال ده 10 دقايق وفجاه لقيتها سرعتها زادت جدا ووصوت تاوهتها على واحسست بان هى قربت تجيب وفعلا لقيتها صرخت صارخه عليه جدا واترمت فوق حضنى روحت انا منيهمها على ضهرها وهى شبه مغمى عليها وروحت مكمل انا نيكى فيها بسرعه وقربت اجيب انا كمان وهى تاوهاتها بدات تظهر تانى وقولتها انا هاجيب قالت هاتهم جواياه وفعلا بدات اقذف حمم ناريه وعند قذفى بدات تتاوه بحراره وقعدت ترفع فى كسها لفوق وفضلت رفعه لمده دقيقه روحت نايم انا جنبها وبدات نفسى يهدا واخدتها فى حضنى وبدات امص فى شايفها ولسنها وغوصنا فى قبله عميقه جدا لحد ما هديت وقعدت تبصلى وتضحك قوالتلى يخربيتك روحتانا لابس هدومى ومشيت من الشباك زى ما انا جيت وقبل ما امشى قالتىلى بكره تعالى الساعه 2 وهاتنا كفته معاك واللى حصل بعد كده هاقوله بعدين لانى عينى وجعتنى من الكتابه وعلى فكره اقسم لكم ان الموضوع ده حصل معايا بالفعلسكس خلفي - سكس جوردي - عرب نار - افلام سكس - سكس مساج - افلام سكس اجنبي - سكس مصري
votre commentaire -
Par smrsmr le 11 Juin 2018 à 21:49
انا بدر عمري 25 سنة أسمر اللون من منطقة الهلال في الدوحة وسأحكي لكم قصتي التي حدثت معي في سنة 96 ومازلت أذكرها جيداً وكما أتمنى أن ترجع تلك الأيام
افلام سكس امهات - افلام سكس - سكس محارم - سكس بنات
كان يسكن في البيت الملاصق لبيتنا جار اسمه صالح عمره في حدود
40 سنةطيب جداً وزوجته اسمها خلود عمرها 35 سنة
وكانت جميله جداً بيضاء ورشيقه وذات قوام مرسوم
وكانت مرحه بطبعها وضحوكه وحنونه أيضاً وكان ليس لديهم أبناء
وأنا عرفت مواصفاتها من حديث امي وأخواتي عنها وقد رأيتها وتحدثت معي
في أشياء بسيطه لا تذكر ، وكان زوجها صالح يعمل في الجيش
وقد انتدب من جهة عمله في دورة خارجيه إلى دولة الكويت
وكانت مدة الدوره 6 أشهر وكانت خلود تعمل وكيلة في مدرسة خاصة
وبعد رحيل زوجها لم تجد من يوصلها إلى المدرسة التي تعمل بها
حيث كان زوجها يوصلها في الصباح ويأتي بها الساعه ال2 ظهراً
وعلى حد علمي كان يوجد لديهم سائق باكستاني في السابق
لكن حدثت بينهم مشكلة وأبلغوا عنه الشرطه وسجنوه وتسفر إلى بلده ،
على العموم لا أطول عليكم بالحديث ، كنت في كل صباح وأنا ذاهب إلى العمل
كنت أرى جارتنا خلود تخرج من المنزل وتنتظر سيارة الإجرة
لتوصلها إلى مقر عملها البعيد وهذا كان يكلفها كل يوم مبلغ كبير نوعاً ما ،
فذهبت إلى والدتي وطرحت عليها أن أقوم بتوصيل جارتنا خلود إلى مدرستها
بدلاً من أن تدفع هذه المبالغ على سيارة الأجرة فرحبت والدتي بالفكرة
وقد تحدثت مع جارتنا خلود في هذا الموضوع ، كانت خلود متردده في بادئ الأمر
وقالت سوف أتحدث مع زوجي صالح وسأرى إذا كان يوافق أم لا
وبعد أخذ الموافقة منه أصبحت أنا أوصلها وأتي بها كل يوم
وكنت فرحاً بهذه التوصيلة التي أقوم بها لهذه الإنسانة الرائعة في نظري ،
وبحكم أن سيارتي موستنق كوبيه كانت تجلس بالكرسي الذي بقربي
نظراً إلى ضيق المكان في الخلف
ومن هنا بدأت بدأت بدأت قـصــتـــي وإليكم القصة :.
بعد مرور أسبوع من غياب زوجها وتوصيلي لها بدأت تتحدث معي وتبتسم
وبكل أريحيه ولم يخطر في بالي أي سوء فهم
ثم بدأت تصدر منها بعض الحركات وهي خارجه من منزلها وكأنها حركات مقصودة
أصبحت تفتح عبائتها لتجعلني أرى قميصها الأبيض الإسترج
وتنورتها الضيقة اللاماعة القصيرة قليلاً ولها فتحه من الجمب
والتي تفصل تقاسيم جسمها الرائع وكانت تظهر منها سيقانها البيضاء الملسه
وكانت لها مؤخرة بارزة إلى الخلف ومدورة وكبيرة بعض الشيئ
وكل يوم كانت تضع رائحة زكية جداً ، وفي ذات صباح
حدثتني عن سائق منزل أهلها وقد مسكوه يضاجع الخادمة
فندشت لهذه الجرائه وأن تحدثني في موضوع كهذا وأنا انسان غريب عنها
فسألتها عن ماذا حدث مع السائق الباكستاني الذي كان لديهم
فطأطأت برأسها ولم تتحدث فتعذرت منها وقلت لها اسمحي لي فقالت كلا لا عليك أنت مثل أخي وسأروي لك ماحدث مع هذا الحقير ،
وقالت بأنه في يوم من الأيام جاء لي المدرسة وقال لي بأن زوجي صالح في العزبة وقد أرسلني إليكي لأخذك اليه وهو ينتظرك هناك الآن
وفعلاً كنا في كل خميس نذهب إلى العزبه ولكن كان اليوم الثلاثاء ..!!
ونظراً لهاتفي كان مقطوع لم أتمكن من الإتصال بزوجي
فأخذني وتوجه بي إلى العزبة ولم أرى زوجي هناك فقد استدرجني هذا الحقير إلى العزبة ليروق له الجو حيث لايوجد لا حسيب ولا رقيب
ودخل ورائي إلى الكبينه وفي يده سكين وهددني بالقتل فخفت منه
وكان هذا السائق قهماً طويلاً فأمسكني من يدي وأنا أحاول الفرار منه
وبعد أن يأست من الإفلات منه قال لي أنا لا اريد أن اؤذيكي فكوني مطيعة
حتى لا تتأذي ثم وقفت صامته وأنا أبكي من الخوف فجردني من جميع ملابسي
وعندما رأى مفاتني أصبح كالثور الهائج فبداْ بتقبيل كل ذره في جسمي
وأنا بلا حراك وركع خلفي وأنا مازلت واقفه ومتجمده في مكاني
فبداء يتحسس ردوفي ويقبلها وعندما رأني بأني كنت شادة على جسمي
صفعني صفعة على فلحي الأيمن صفعه لن أنساها طوال حياتي وقد احمر فلقتي
من صفعته وتطبعت أصابعه على طيزي
وقال لي: اريدك أن ترخي على جسدك على الأخر
فما كان مني إلا أن أرضخ إلى طلباته خوفاً من القتل أو التعذيب
ومسكني بكلتا يديه من ردوفي وفلقهم نصفيين وبداء بتقبيل ولحس طيزي
حتى خارت قواي وقام وخلع قميصه وكان شعر صدره كثيف ويغطي بطنه أيضاً
ثم خلع بنطاله وقد تدحرج منه قضيب كبير جداً به عروج متورمه فلما رأيت ذلك
زدت من بكائي وتوسلت له بأن يرحمني ولا يضع هذا العامود فيني
فطرحني على الأرض وقام يمص نهداي ويرعصهما ويعصرهما في فمه
فنزلت مني شهوتي وغبت عن الوعي لفتره بسيطه وفتحت عيناي
على لحسه ومصه لكسي وأنا من النوع ذو الشفره الكبيرة والبظر الطويل
وقد تدلت شفرات كسي وقام بظري بالبروز وسكبت من كسي سوائل كثيرة
فشقلبني على بطني ورفعت له طيزي لا شعورياً فمسك بقضيبه وأراد
أن يدخله في طيزي فقلت له حرام عليك لا تنيكني من طيزي فهذا مؤلم
ولك أن تدخله في كسي فقال كلا فأنا أحترم رب عملي الإستاذ صالح
ولن أتعدى على شيء يخصه ولهذا سأضعهُ في خرم طيزك الوردي
وسأدك به بين ثنايا هذه الردوف الناعمه وعندما أدخل زبه في طيزي
تألمت ولكن أسلمت نفسي اليه بعد أن اجتاحتني نشوة الشهوة
التي جعلتي كالدمية في يديه ولدرجة أنه حَملني على يديه
من الكبينه وزبه في خرم طيزي وأنا عريانه وناكني وفضفض مابداخل خصيته
على كسي وطيزي في الهواء الطلق في العزبه وأمام جميع الحيوانات
ولأنه كان حنون بعض الشيء وقد ريحني كثيراً ولم يكون قاسي كثيراً معي
ولهذا لم أشاء أن أفضحة وقلت لزوجي أنه طول لسانه علي فما كان من زوجي
إلا الإبلاغ عنه وتسفيره ، وهذه هي حكايت السائق الباكستاني الذي كان يعمل لدينا وكانت تنهي حديثها الممتع لي والدموع تقرق عينيها
وكنت قد ركنت على جانمب الطريق لكي أستمع إلى قصتها
المؤلمة لها والمشوقه ليوالتي جعلت زبي يقوم
ويقف وكان منظره بارز من تحت ثيابي
فما كان مني إلا أن طبطبت على كتفها وهي تبكي
فحظنتها لكي اخفف من حزنها وفجأه وأنا أحضن رأسها
على صدري قامت بمسك زبي الواقف وبدأت في تقبيله
من فوق الثوب الذي أرتديه فقلت لها ماذا تفعلين يا خلود فأجابتني
وقالت انني لم أذوق طعم النيك منذ اسبوعين وأنا إنسانه شهوانية حيل
أرجوووك أرجووووك يا بدر ريحني من معاناة هذه الشهوة القاتله واستر علي
فما كان مني سوى أن أخذها إلى العزبة التي اغتصبت فيها ،
عزبة زوجها صالح وبعد جلوسنا في كبينة الضيوف خلعت قميصها وتنورتها
ولم يبقى على جسدها سوى السونتيان والكيلوت
وعندما رأيتها هكذا طار عقلي مني ماهذا الجسم الذي لا يوصف
وهنا عذرت السائق على مافعله بها ولكني لم استطع الصمود
فبدأت أتودد لها وأظمها من خصرها عود الخيزران وخلعت عنها السونتيان
ونزلت بين رجليها وتحسست بشرتها الناعمة وسحبت الكيلوت
وكانت تضع في الكيلوت قطعة صغيره من فوطه صحية معقمه
معطره برائحة وطعم العنب ففعلت بها نفس ما فعل بها السائق الباكستاني
من مص وتلحيس وتلميس وكان رائحة وطعم كسها الوردي كالعنب
ثم تجردة من جميع ملابسي وأخرجت قضيبي المصطلب
الذي عجبها منظرة ونكتها من فمها ومن طيزها ومن كسها
وحَملتها عل زبي إلى اسطبل الخيول وجعلتها تزمبر وتنفصها
ودعسته في كسها وهي تتأوه وتقول: أاااه أاااه ارحمني يابدر
ثم أخرجته ودعسته في خرم طيزها الوردي ودككت أحشائها دكاً وارتجت أردافها
وهتزت لي تلك الطيز الخيالية حتى أنزلتُ خرمتي على طيزها الأبيض
وكان هناك حصان في الحضيرة هاج من ما قد رأى وقد أخرج زبه الطويل
وبداء في انزال منيه بكثرة امام خلود الجميله التي اشتهت مره ثانيه
عندما رأت هذا المنظر وبدأت في مص زبي حتى البيضات وكانت تتغرغر به
ثم تدفقت خرمتي وأنزلت في فمها وأقرقت وجهها بالمني
سكس فلاحة - سكس امهات
ومن ثم أوصلتها إلى بيتها وكأن شيء لم يكن وضللنا على هذا الحال حتى عودة زجها صالح
وعندما رأني الأخ صالح شكرني كثيراً على توصيلي لزوجته كل يوم إلى المدرسة
وهذه قصتي مع جارتنا خلود..افلام سكس - سكس محارم - افلام نيك - افلام سكس محارم - سكس اجنبي - سكس انمي - افلام سكس - سكس عربي - صور سكس
votre commentaire -
Par smrsmr le 9 Juin 2018 à 15:47
كنت في 24سنة في يوم ذهبت لزيارت ابن عمي للمستشف كان مصاب في العمود الفقري كان له اكثر من خمسة اشهر مرقد
في المستشفى حين ذهبت لزيارتة التقيت زوجتة سمرة وهي عندة في المستشفى تزورة سميرة هي بنت عمي الثاني
تربيت معها وكنت لعب معها وكنت انيكها في طيزها في الزريبه وكان عمري 17سنة وهي كان عمرها 18سنه في تلك الايام
ذلك اليوم في المستشفى كانت سميرة تلومني لماذا لم اكن ازورها وابن عمي قال كن اذهب للبيت اعتبر البيت بيتك قلت طيب واخذت رقم اتلفون حقها وقلت خلاص يا سميرة ازورك قريب قالت اكي وبعد ثلاثة ايام كان معي فلوس ذهبت العصر للمستشفى زرت ابن عمي وقلتلة اليوم عدذهب ازور سميرة زوجتك وعطيها مصاريف وسافر قال ابن عمي ليش تسافر اجلس في البيت الى الصباح وسافر قلت خير وخرجت من المستشفا وتصلت بسميرة وذهبت وشتريت القات وستقبلتني وخزنت ان وسميرة وكان معها ولد عمرة ثلاث سنوات بعد المغرب نام ولدها وجلست تخزن معي وكانت تذكرني ايام كنا نلعب مع بعض وان فهمت سميرة كانت تقصد حين كنت انيكها قلت اليوم فرصه انيك سميرة بعد قلت عدذهب اتصل ورجع نص ساعة ورجع قالت لا قلت وعد اني ارجع قالت طيب ذهبت اشتريت حبوب تأخير القذف ومنشطة ومشروب طاقة ثلاثة انواع وجمعت مشروب الطاقة في علبة وعملت حبوب منشطة وسط الشراب ورجعت الى البيت عند سميرة دخلت وجلسنا وكانت لابسة روب من فوق الملابس بعد شفتها خلست اروب وهي لابسة سروال وردي ضيق وفنيلة
وكانت تمشي وتهز طيزها قلت لنفسي اليوم يا سميرة عدنيك طيزش بقوة وبعد ساعتين بدأ مفعول الحبوب حسيت زبي عيشط اسروال وهي كانت هايجة تذكرنا ايام كنا نلعب وقلت تذكري حين كنا نلعب داخل الزريبة ضحكت وقالت لم انسي تلك الايام الحلوة وقالت لكن من حين تزوجت افترقنا وبعد قالت كل يوم وان تعبانة قلت سلامات قالت كل اسبوع مرض
قلت وليوم او تعبانه قالت لا قلت لو تحبي اعملك مساج ضحكت و قالت طيب قلت في زيت الزيتون قالت موجود قلت جيبية ونيمتها على بطنها وبين ادلك ظهرها حتا طيزها وكنت ادخل يدي من تحت اسروال وفحس طيزها وهي تحرك طيزها بعد وضعت اصبعي في طيزها وكنت ادخلها طيزها قلت سميرة قالت نعم قلت طيزك جوعان قالت من تلك الايام لم يأكل نزلت سروالها الوردي وعملت وسادة تحت بطنها حتا ارتفع طيزها وكنت ادلك طيزها حتا هيجتها زياده وبعد ادخل زبي طيزها ونيكها وهي ممتدة وبعد ارفعها ونيكها وهي واقفه وهي تصرخ من الذة وتقول اريحها اكثر ونيكها في طيزها وقول خلاص وهي تقول لا نيك اكثر ونيكها تلك اليلة في كسها وطيزها في كل ساعة تذهب تغير ملابسها وترجع ونيكها كل مرة ابدا انيكها في طيزهاسكس اسيوي - سكس سحاق - سكس - سكس سحاق - نيك محجبات - نيك مصري - سكس خلفي - سكس مترجم - brazzers
votre commentaire -
Par smrsmr le 9 Juin 2018 à 01:34
كنت مرعوبه فى هذه الليله بمقدار ماكنت مبسوطه فبعد ان دخلت مع زوجى (هانى) لغرفة نومنا كنت خجلانه جدا منه مع انى فى فترةالخطوبه كنت افعل معه ما اريد ولكن دون ان يفتحنى لذلك كنت منتظره هذه الليله وبدأ هانى بخلع طرحة الفرح لى وقبلنى قبله رقيقه على رقبتى من الخلف ثم قال لى سادخل الحمام كى تبدلى ملابسك بحريه وبالفعل خرج وقفلت الباب ورائه وقمت بتبديل فستانى وواجهت صعوبه فى فتح سوستة الفستان فى باديء الامر ولكن قمت بفتحها فى النهايه وفجأة قبل ما اقوم بارتداء جميع ملابسى كنت لبست القميص فقط ولم ارتدى شيء اسفله دخل هانى على قلت له اخرج لسه ولكنه تجاهل كلامى واقترب منى وقال لى لم اكن اتوقع انك ستكونى بغاية الجمال فى هذه الليله هكذا واقترب منى ومسح بيديه على شعرى وقبلنى على جبهتى وانا خجلانه جدا منه وصار يقبلنى بدايةمن جبهتى ثم عينى ثم خدودى حتى وصل لشفتى اللامعتين وكنت اتلهف بان الامس شفتيه بشفتى وبالفعل بمجرد ان قبلنى من شفتاى قمت بحضنه وجلست اقبل شفتيه بكل قوة ولا اعلم ماذا يفعل بيديه فقد اخذنى ونومنى على السرير وشفتى لم تفارق شفتيه وبدأ يلعب بجسمى وانا لا اشعر ماذا يفعل بى بالضبط وفجأة احسست بألم خفيف باسفل جسمى عند كسى وبسرعه باعدت شفتى عنه ووضعت يدى على كسى لاجد يدى تتبلل ببعض قطرات الدم وبدأ يزول الالم بطء وإبتسم هانى عندما علم بأني لم أعد أشعر بألم فى كسي، وجثا على ركبتيه وأخذ وجهي بين كفين حانيتين، نظر فى عيونى وقال لى دلوقت ممكن نبتدي حياتنا الزوجية، أطرقت عيناي فى خجل، فهو يقول لى ما معناه أنه سينيكني الأن، لم أصدق أذناي عندما سمعته يقولها حقيقة، فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبى، فقد عشقت الفاظه المفضوحة لى، خاصة أنه كان يقولها لى فى أوقات المتعة فقط، فقد كان مؤدبا جدا فى تعاملاتنا العادية ويحترمنى لاقصى درجات الاحترام، لم يتوقف هانى عن نطق كلماته، حانيكك دلوقت ... زبى حيدخل جسمك ... يدخل فى كسك الاحمر . كانت كلماته كفيلة بإشعالي فقد كنت فعلا فى حاجة لكل ما يقول، فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس هانى هانى، ليسكت فمى بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري، كان ريق هانى عذبا فى فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهى يبللها، يشعرنى بقشعريرة متعة فى كافة أنحاء جسدى الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي فى الإنحلال ليرقدنى هانى على السرير ويبدأ فى لثم رقبتى وحامات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك يا هانى بحبك، وكانت كلماته الوقحة لا تزال تدوي فى أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأنى أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت فى بزازك ... حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما فى نهم واضح يزيد من عذابى اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف اللذى يسعى اليه هاني وأنا ايضا أسعي اليه وهو كسي، بداع تعبث بعانتي، يقرصها برفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي وإستسلامي لهانى، لم يعد فخذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقتراب هانى، بل كان يزيد أسترخائهما ليتباعدا مبرزين مركز عفافي لهاني، وصلت أصابعه لكسي يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الأن يغوص بها، وأصابعه ممسكة بزنبـورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب، ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل هانى أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي ليبللهما من مائي، وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا، حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها أكثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه، حينما كان جسدي يتلوي كافعي على وقع نيضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلنى أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي، كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذكره بداخلي هذه المرة، ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني هاني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ فى لعق مياه شهوتي، كان يعشق هذه المياه، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا، فهاني قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ياهانى ... حرام عليك ... جننتني حاموت ... مش قادرة، عندما سمع هانى هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى هانى فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بقضيبه يحتك بشفرات كسي وزنبـوري وعانتي، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق يأقصي ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون بداخله، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي، لم تكن المرة الأولي وقت فقد ب****ي كافية لأتعرف علي هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال، كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن هاني فى هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا الذكر، كان دخوله ممتعا، وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب فى دخول هذا الذكر، فقد كان فى دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقى العضو الضخم ليستقر فى مكمن عفتي مرت لحظات حتي وصلت رأس قضيب هانى إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشئ الصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا، أتناك
كنت أضم هانى على صدرى بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ فى تحريكه، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني، جذبت هاني وإلتصقت به أكثر، كنت خائفه أن يخرجه، هل هذا هو النيك؟ هل إنتهى هانى؟ هل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهي الأمر؟
صرخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذكره بداخلي، ولكن هاني إستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي، ليبدأ فى إدخاله من جديد، وظل هانى يحرك عضوه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان فى المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف هانى عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي، فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من حركة هاني بداخلي متعة، بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني هانى على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل بداخلي ودفعه بشدة ليستقر فى أعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع صدور بعض التأوهات منه ولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت هذه أخر لحظاتى فى دنيا الوعي عندما لمحت هانى يرتخى ويستلقى على صدري، لأغيب فى إغمائة اللذه عن الدنياافلام سكس - افلام نيك - سكس امهات - سكس محارم - سكس اخوات - سكس حيوانات - صور سكس - سكس مصري - سكس - نيك - سكس بنات
votre commentaire
Suivre le flux RSS des articles de cette rubrique
Suivre le flux RSS des commentaires de cette rubrique