-
Par smrsmr le 21 Février 2019 à 15:33
سمي ( فلان ) وعمري الآن أربعون عاما" متزوج منذ خمسة عشر عاما وقد وددت أن أفتح قلبي لأتكلم عن ذكرى مريرة لاتزال مرارتها عالقة في ذهني وتكاد تنغص حياتي فوجدت من الافضل لي التحدث عنها عسى أن يفيدني من يقرأ قصتي بأبداء رأي صائب يخرجني من محنة المرارة .. قبل عشرون سنة كنت شابأ طائشا" لاأحسب إلا حساب يومي فقد ولدت يتيما" لاأحد لي في الدنيا سوى جدتي التي أعتنت بي منذ أن كنت في الخامسة من عمري فقد كنت الوحيد لأمي وأبي اللذين انفصلا عن بعضهما وكل عاش حياته ومنذ حينها نشأت مدللا وكانت جدتي لاتبخل علي بأي شيء أطلبه و تتمكن من توفيره فقد كانت صاحبة أملاك تعيش من أيراداتها الشهرية والتي تزيد عن حاجتها فهي في السبعون من عمرها الآن ولم تتزوج في حياتها لظروف خارجة عن ارادتها وعندما بلغ عمري العشرون عاما" نصحها بعض الاصدقاء المقربين بتشغيلي بأي مهنة لكي أتعود صعوبة الحياة والمهنة الشريفة وفعلا كانت فكرة صائبة أن أحتك بمعترك الحياة ولكن المشكلة كانت تكمن في شخصي فقد تعودت حياة الطيش والبذخ ..وفعلا أوصت جدتي معارفها ووجدوا لي عملا في معمل لصناعة الاسفنج وبالفعل كنت مواظبا" لانني كنت أحب جدتي وأخشى زعلها فهي كل مالدي في الدنيا .. ومرت الايام وكنت أصرف فوق مرتبي ضعفا أو أكثر بسبب دلال جدتي لي فقد كانت علامات الفرح تظهر عليها واضحة وهي تراني أذهب الى المعمل وأعود وثياب العمل متسخة وتدل على كدي وتعبي أما أنا فقد كنت أعمل فقط لتكون راضية عني ومن خلال العمل أجتمع حولي شلة من العمال كانوا ينتفعون مني بالولائم والسينما والمسارح فقد كنت أنا من يدفع دائما لأنني الميسور بينهم وفي أحد الايام ونحن في المعمل أشار أحد أفراد شلتي الى عاملة في العشرين من عمرها ذات جمال طبيعي وجسد صارخ وقال أنه بدأ ببناء علاقة معها على أساس الحب والزواج في حين أنه كان ينصب عليها وأستمر معها مدة ليست بالقصيرة كان يختلي بها في مخزن المعمل وكنا نغطي عليه غيابه خلال العمل وعندما يعود يتحدث لنا بكل ماحدث بينه وبين ( هنا ) وهذا هو أسمها فمرة يبدأ بالقبل الاعتيادية واللمسات الدافئة وتطورت علاقته لتصل الى القبل المحمومة والتجول بيده على أنحاء نهديها ثم تحولت الى نزع الملابس حتى منتصف الجسد وبدأت أعطيه بعض النقود ليعطيها اليها حتى تستمر علاقتهم وأخيرا وفي أحد الايام أخبرنا بأنه قد ناكها من طيزها وبصعوبة لأنها المرة الاولى لها وشوقنا لذلك فكلنا لم نكن نعرف طعم الجنس وهو الوحيد من شلتنا وعددنا أربعة قد مارس النيك مع فتاة ولكن من طيزها وبعد عدة مرات من أختلاءه اليومي بها أعلمنا بأن طيزها قد بدأ يتقبل قضيبه بالكامل دون ألم حتى أنه لم يعد يستعين بالدهون المزيتهفقد كان يكتفي بمسح رأس قضيبه بأصابع يديه بعد أن يبللها بلعابه ويدفعه في طيزها ليدخل بكل سهولة وأقترح علينا أن نشاركه في نيكها فهو لم يكن صادقا بحبه لها وهي التي صدقته وتمادت معه ..وساد علينا جميعا" الصمت لدقائق فقد فاجئنا بأقتراحه وبدأنا نعد العدة فطلب تهيئة مكان ليستدرجها اليه وكانت الفكرة أن يكون المكان في بيت جدتي فهو بعيد نسبيا عن مركز المحلة ولاتوجد فيه سوى جدتي وبدأنا نخطط حتى جاء اليوم الذي أتفق فيه صاحبنا مع (هنا ) على الذهاب الى مكان أكثر راحة من مخزن المعمل وكنت قد جهزت له جناح متروك في دار جدتي كان يستخدم كورشة سابقا" وأعطيته مفتاح باب الجناح وأتفقنا على أن يدخل هو وصاحبته وبعد أن يبدأ بنيكها يعطينا أشارة أتفقنا عليها فندخل ثلاثتنا ونفاجئهما ونضعها أمام الامر الواقع وننيكها الواحد تلو الاخر من طيزها كونها لاتزال عذراء وفعلا تم ماخططنا له ودخلنا لنراهما بمشهد أثارنا جميعا فقد كان صاحبنا قد أكمل توا" قذفه داخل طيزها وسحب قضيبه منها وكانت هي تمسح منيه الخارج من طيزها بالمحارم الورقيه وما أن دخلنا حتى قال لنا صاحبنا بحركة مسرحية ماهذا كيف دخلتم الى هنا فقلنا له سنفضحكم أن لم توافق على أن ننيك صاحبتك وبدأ بحركة متفق عليها بمحاولة الاشتباك بالايدي والعراك معنا فيما كان أحدنا يقول لصاحبته سنتصل بأهلك ليأتوا حالا فتوسلت ووافقت على قيامنا بينيكها فبدأنا ننكيها من طيزها الواحد تلو الاخر وملائنا طيزها منيا" فقد كانت تصرخ آآآآخ آآآآي آآآآآآي آآآآخ خ خ أأأوي أرجوكم لا أستحمل آآآآآي آآي ي ي يكفى آآآآوخ آآآي آآآآآخ يكفي أأأأخ آآآي يكفي لم أعد أستحمل آآآي أرجوكم آآآي آآآآآي وكنا لانشبع من النيك فقد ناكها البعض منا وقذف في طيزها مرتين ولكنني لم أشبع بنيكها في طيزها فقد كان جسدها مغريا ولاهبا" وكانت تتلوى وكأنها تتلذذ من النشوة لا من الألم فقلبتها على ظهرها ورفعت ساقيها على كتفاي ليبان كسها الوردي فوضعت رأس قضيبي بين شفري كسها المبتل الخالي من الشعر فقد كان ابيض املس وبدأت أفرش قضيبي على بظرها وهي تصيح لالالالالا أرجوك لالا آآآآي أأأأأوووووه أررررجوك لالالا أأأأأأأي ي ي وكأن كلماتها زادتني عزما وتصميما على فتحها في حين كانت قوة دفعها لي بعيدا عن جسدها قد زادت من تصميمي على فتح كسها ففرشت قضيبي بين شفري كسها المبلل ودفعته ببطء أولا" وما أن دخل رأسه حتى دفعته كله بقوة في داخل مهبلها وشعرت به ينفرج أمام توغل قضيبي وبدأت صيحاتها العالية أأأأأأي آآي أأأأأي آآآآآآآآآآي أأأأأوي لالالالا أأأأأه آآآآآي ي ي أوووووووه ولم أستمع لصيحاتها التي زادت من هياجي فبدأت أنيكها بقوه وهي تصرخ لالالالا آآآآخ آآآآآي آآآي أأأأأأوه أأأأأه ه ه أأأأيه آآآآآي ي ي لالالا آآآآآخ خ خ خ أأأأأوووووه آآآآه ه ه لا لا أأأأيه أأأأوه لا آآآآآي آآآآه وكنت أزداد هياجا" وعندما أحسست بقرب قذفي أخرجت قضيبي من كسها وكان مغطى بدماء عذريتها نعم فقد مزقت بكارتها وفتحتها وبدأت أقذف على بطنها وصدرها وهي تبكي بحرقة وألم وبعد أن أكملت قذفي تناولت كيلوتها الابيض الذي كان بجانب الفراش ومسحت به قضيبي من بقايا المني والدماء التي عليه ورميته عليها وقلت لها خذي ياشرموطة هل شبعتي أم تريدين أكثر وكانت تبكي ويداها تغطيان وجهها فيما كنا نضحك وكأننا لم نفعل شيئا وذهب كل منا في حال سبيله ، ولما التقينا مساء نفس اليوم في المقهى الذي نلتقي به دائما" بدأنا نخطط لجولة أخرى معها وأقترحت أعطائها بعض النقود لكونها فقيرة الحال وحتى نتمكن من أرضائها وبدأنا نضحك لكوننا قد حصلنا على فتاة مفتوحة الكس والطيز وبأمكاننا أن نأتي بها في أي وقت نشاء لننيكها من كسها وطيزها فقد تهيأ كل شيء لدينا خاصة المكان الجيد وهو بيت جدتي .. وجاء اليوم التالي وتفاجئنا في المعمل بأن (هنا) قد أنقطعت عن العمل وبدأنا نستطلع أخبارها وعلمنا أنها مريضة في البيت فجمعنا بعض النقود وذهبنا مع بعض العاملات لزيارتها وفعلا" ذهبنا وكانت موجودة في الدار مع امها وثلاثة شقيقات صغار علمنا أنها من تعيلهم ولم يعرف حقيقة أنها ليست مريضة بل متمارضة سوانا نحن من كنا ننيكها بالامس وجلسنا جميعنا وكأن شيئا"لم يحدث وهي أكيد قد أرتاحت لكتمان السر " وعند المغادرة تمنينا لها الشفاء أمام الحاضرين ومن بين الجميع أخرجت مغلفا" من جيبي كنت قد هيأته مسبقا" يحتوي على بعض النقود من غير التي تم جمعها من قبل العمال والعاملات ووضعته في يدها بعد أن شددت عليها وقلت لها مبتسما بوجهها أتمنى أن تعودي الى العمل في أقرب فرصة وبعد يومين عادت الى العمل فأسرع صاحبنا اليها مهنئا" بالسلامة فكانت تتكلم معه دون أن ترفع عينها بوجهه فتقدمت منها وطلبت من صاحبي أن يتركنا لدقائق ففعل وقلت لها أرجو أن لاتكوني زعلانة مني قد حاولت السيطرة على نفسي ولكن جمال جسدك منعني من التفكير بكل شيء ووضعت في يدها بعض النقود وقلت لها يمكننا أن نجد طبيبة نسائية لتخيط بكارتك فأخذت النقود دون أن ترد بأي كلمة ..وبعد عدة أيام عادت (هنا) لطبيعتها وكأن شيئا لم يحصل فحدث وأن أختلت مع صاحبي في المخزن دون تنسيق مسبق وتحدث معها عن الحب وأنه لايزال يحبها فأنتهى كلامهم بأن ناكها من طيزها وعاد ليحكي لنا ماحدث وفي اليوم التالي ذهبت اليها وأعطيتها بعض النقود وقلت لها هل يمكنك أن تأتي هذا اليوم الى بيت جدتي لنتحدث عن موضوع الطبيبة النسائية فوافقت وفي الموعد المتفق عليه حضرت وجلسنا نتحدث عن الوقت الذي تريد فيه خياطة بكارتها وخلال حديثنا مسكت يدها وبدأت أداعب كتفها ثم رقبتها وقبلتها من شفتيها فذابت بين يدي فبدأت بأنزاعها ملابسها حتى أصبحت عارية تماما ثم تجردت من ملابسي ومددتها على الفراش فيما كنت أمص حلمتي نهديها وبدأت أسرح بيدي على شفري كسها الاملس الناعم فأغمضت عيناها وفتحت فخذاها الى الاخر فدخلت بينهما وبدأت أفرش مابين شفريها بقضيبي المنتصب وتصاعدت تأوهاتها آآآآآه أأأأأيه أأأأأووووووه وووووه ووه أأأي آآآآي آآه فدفعت رأس قضيبي ليدخل في كسها فصاحت أأأأح أأأأأححح أأأي فسحبته من كسها وفرشته أكثر فبدأت تتنحنح أأأأوح أأأيح أأأح أأأأأوووف أأأأأأي ي فدفعته في كسها فدخل الى منتصفه فقد غرق كسها بماء الشهوة وصاحت أأأأيه أأأأأوه فدفعته ليستقر في كسها الى الخصيتين وبدأت أنيكها بعذوبة فقد كان كسها كس عروس شفيت من جراح تمزق بكارتها فقامت تتلوى تحتي وتدفع بجسدها الى الاعلى مع صيحاتها أأأأي أي ياااااااه أأأأوه آآآآآآي أأأأأأأيه وكانت حركات جسها تحتي يزيد من حرارة النيك وأحسست أن كسها قد بدأ يغلي وأصبح قضيبي كالوتد المحترق من شدة حرارته فزدت من أيلاج قضيبي في كسها وأحسست به يخترق رحمها ولما أقتربت من القذف سحبته وبدأت أقذف على بطنها ونهديها فكانت تتأووووه آآآه آآآآآه آآآووه وتمسح المنيي بيدها على بطنها وصدرها ليغطي كل أنحاء جسدها فقد كانت متلذذه بحرارته على جسمها ثم هدأت وغفت قليلا فيما تمددت أنا بجانبها لأسترد أنفاسي فقد كانت نيكة رائعة .. وبعد أن فتحت عينيها ونظرت لي قالت ماذا فعلت لقد أشعلت بي نارا" فمصيت شفتيها وأنهضتها ولبسنا ملابسنا وقلت لها لم تقولي لي متى تودين أجراء عملية الخياطة فتبسمت وقالت بعد أن نطفيء النار التي أشعلناها .. وبقيت على علاقة بها حتى توفيت والدتها بعد سنة تقريبا من علاقتي بها لكنها وفجأة أنقطعت عن العمل ولما سألنا عنها علمت بأنها قد أخذت شقيقاتها ورحلت الى أحدى القرى حيث أقارب والدتها ولاأحد يعلم مكانها..ومرت الايام ثقيلة فقد شعرت بالذنب لما أقترفته بحقها ومع مرور الايام بدأت هذه الحادثة تقلقني وتقض مضجعي وحتى هذا اليوم وأنا أعيش مرارة طيشي ولاتفارقني تلك التفاصيل التي أرتكبتها في قمة طيش الشباب رغم أنها مخطئة بالسماح لصديقنا العامل بنيكها من طيزها والسماح له بالتمادي والذهاب معه في خلوة لاتعرف نهايتها كما أنني قد عرضت عليها مساعدتها ففضلت الاستمرار بقضاء الاوقات الممتعة وقد فكرت عدة مرات أن أحاول معرفة مكانها والذهاب اليها إلا أن ذلك من شبه المستحيلات فلا أحد يعرف حتى الجهة التي قصدوها
افلام سكس - سكس اجنبي - سكس اخوات - سكس اغتصاب - سكس امهات - سكس بنات - سكس حيوانات - سكس عربي - سكس مترجم - سكس محارم - سكس مصري - صور سكس - قصص سكس - فيديو سكس - عرب نار
votre commentaire -
Par smrsmr le 21 Février 2019 à 00:43
هاي انا عبير مطلقة عايشة في شقة لوحدي خدتها من جوزي ولدتي بتعيش في محافظة تانية مع جوزها حسن
انا متعودة ازرهم كل فترة واقعد كام يوم وارجع
وقررت اني اروح ازرهم في مرة ورحت هناك رحبو بيا كالعادة واول يوم خلصوا شغلهم ورجعوا بسرعة خدوني واتغدينا برا وقضينا يوم كلوا فسح ورجعنا البيت وش الفجر نمت زي القتيلة بهدومي بتاعت الخروج وصحيت متاخر الساعة 11 الصبح
لقيت نفسي عرقانة جدا وتعبانة لاني نمت بهدوم الخروج وكان المفروض اني اغيرها بس من التعب معرفتش المهم كنت عطشانة قووي طلعت برا وبصيت في البيت نظرة سريعة في الغرف والمطبخ ملقتش حد وكنت متاكدة انوا مفيش حد لانهم بينزلوا بدري الشغل وبيرجعوا الساعة 3
دخلت غرفتي ومش طايقة هدومي طلعت هدوم جديدة هدوم بيتي وقلت اغير فرحت قلعت هدومي كلها وبعدين فكرت وقلت اخد شور بالمرة والبس الهدوم فشلت هدومي وانا عريانة ورحت علي الحمام فرحت فتحت الباب لقيت جوز امي واقف ملط بيستحما اتصدمت وفضلت واقفة مكاني وهو فضل باصصلي ومصدوم وبعدين ادورت وخدتها جري علي الاوضة وقفلت الباب
لقيتة جاي ورايا بسرعة وزاقق الباب جيت اتكلم معاة لقيتة حاضني وزبرة لامس كسي وبيقلي محصلش حاجة عادي مقدرتش اقاوم جسمة وهو مبلول وبيلمع وشكلة والرائع وصدرة وهو لامس بزازي وحاضني فرحت قلتلة بهدوء جدا عادي وكاني مش واخدة بالي من الحضن عادي مفيش حاجة بس كان غصب عني متزعلش فلقيتة شاددني من موخرتي بحيث كسي يلصق في زبرة قوي وقايلي ياريت الزعل كلوا زي زعلك جسمك حلو قوي
سكس مايا خليفه - سكس اخوات - سكس محارم - سكس محارم - نيك محارمفرحت حضنتة قووي وقلتلة جسمك انتا اللي متصورتش انوا يطلع بالحلاوة دي فراح رفعني وقعد يبوس في صدري وبزازي وقايلي هنقضيها كلام امك قربت تيجي وقام منزلني علي السرير علي ضهري وراح نزل فوقي ولصق فيا ودخل زبرة في كسي وقعد يدخل زبرة وهو مبلول مية وساقع جوا كسي السخن قووي
افلام سكس بنات - افلام سكس حصان - افلام سكس حيوانوفضل ينيك فيا فوق النص ساعة لغاية لما طلعة وقعدت امص فية كان لذيذ قووي طعمة وقام مدخل زبرة بين بزازي ومنزل شهوتة التي لا تقاوم علي بزازي وفضل يدعك فيهم بزبرة
صور سكس - افلام سكس محجبات - سكس مايا خليفة - سكس فى الاهرامات - اب ينيك بنتة - xnxx - ءىءء - xxx سكس - اخ ينيك اختة - افلام سكس اجنبي - افلام سكس اغتصاب - افلام سكس اخوات
votre commentaire -
Par smrsmr le 19 Février 2019 à 23:52
اسمي (سميرة) و عمري 19سنة مرحلة اولى كلية القانون... وكل يوم يوصلني اخوي الوحيد (اصيل30سنة)بسيارته و يرجع ينتظرني للرجعة للبيت...
بيوم من الايام,,,, لمن وصلنا للبيت راح فتح الباب ودخلها للسيارة للكراج و رحنا انبدل ملابسنا بس شفت البيت خالي ما بيه احد لاماماولا بابا...كوتله لاخوي اصيل... ها خير واشو محد بالبيت؟؟
...كال لي::عجوز من قريباتنا انتقلت الى رحمته تعالى و راحوا يعزوهم بغير محافظز جنوبية و احنه بالعاصمة و يمكن يبقون اسبوع واني هماتين انقهرت اهواي وكمت ابجي عاى المرحومة...........جان اخوي يجي يمسحلي دموعي وكال...: كل نفس ذائقة الموت وهاي هي كلنا انموووووووووووت اختي العزيزة لاتبجين حبيبتي
وهاي اول مرة اني اسمع كلمة (حبيبتي) من اخوي اصيل...
وتريدون الصدوك اني اهتزيت و ظليت افكر بكلمة حبيبتي وهو اخوي صارم وما عنده رحم و صلف بالتعامل وياي على طول... واني بصراحة راح عني الحزن و ابتسمت بوجه اخوي و بسته من اخوده المربربة....وهو هم باسني من خدي...ورحت للمطبخ دا اسوي الغدة لان ميتين من الجوع...واشو اخوي لحكني للمطبخ و وكف وراي وسويت نفسي ما ادري وراس عيره بنص نكبي...ونزل اللباس مالتي واني ساكتة وكمت اشتغل للطبخ وهو حاطط عيره بباب اطويزتي... واني ساكته وما ابين ردود فعلي تجاه عيره خوفا من ان يضربني و يتعصب عليا... وهو ظل يرهز و يرهز و يروح ويجي بعيره بين
فلقتي طيزي بعيره الطخماخ 19سانتي الى ان جب بنص ازروري واني لبست لباسي وما حجيت بس الجبة مالته كافرة وعبالك ماي الشط يتدفق بقوة او مثل الشلال واني لبست لباسي وازروي مليانه بزر من جباته
.....وبعدين جهزت الغدة و كعدنه بالصالة و ما مهتمه بالموضوع. و وراها رحت صبيت الجاي اله استكانة قليل شكر والي كوب ترس زايد شكر...
لهنانه المسالة عادية ما بيها شيء... ورحت لغرفتي دا انام على بطني كالعادة و( العادة للنسوان هههههه)... وغفيت وما غفيت و اشوف اتحسس براس عير بباب
اطويزتي... شنهي السالفة اليوم؟؟؟ وفتحت عيني ع النص واشوف اخوي اموتر عيره عليا واني سويت نفسي نايمة وكان الشغلة مويمي وجان يزعني اخوي لباسي و حط اشوي زيت على باب اطويزتي وع راس عيره و كام يبعبصني واني امسوية نفسي نايمة و اخيرا من دك البعابيص حسيت بطويزتي اتهورت فتحتهىوكام يدخل راس عيره بنكبي واني اتوجع وما اكدر اطلع صوت لانني دا امثل دور النايمة ومو صاحية....وفات كل عيره بطويزتي الى الخصاوي و كام ينيجني و يرهز و يرهز و اني امسويه نفسي نايمة وحتى وصل الى الذروة و حسيت براس عيره انتفخ و صار حاررررررر وبقوة شلال نياغارا جب بطيزي واني اشصار بيا...منانه اني لازم اكمل مشوار التمثيلية بانني لازلت نايمة ومنانه الوجع من شيلة العير يءذيني بس هاي كتمت انفاسي... وظل بصفي نايم
ومن جديد بعد ربع ساعة اشو هم حط راس عيره بباب طيزي وهماتين كام ينيجني واني لازلت امسويه نفسي نايمة و للعصر ضربني ف رؤوس نووية وشرمني وراح من وره ما جب كل بزره بطيزي... راح للحمام و اغتسل... واني فعلا نمت لقريب المغرب
وصحاني اخوي المغرب وكال:: كومي حبيبتي وسوي النه العشا لانني جوعان كولش.....
واني رت للمطبخ و سويت سمجة جبيرة وجهزتهها و رحت بيها للصالة حتى ناكل..و فعلا لمن ضاك اخوي العزيز من السمج كال:: عاشت ايديج حبيبتي على هالطبخ و اني هسه يللا اتكلمت وكولتلن:: الف عافية اخوي وحبيب كلبي الغالي واني اشعندي غيرك.... وبعدين صبيت الجاي وشربنا.. و عزلت السفرة و اغسلتها رجت للصالة... وهو يسمع اخبار الرياضة اهاوي لانه رياضي رباع....
واني اتفرج بالموبايل على ع الفيس ويا زميلاتي و زملائي... الى ان صار وكت النوم,,, وفرشت لاخوي بغرفته و الي بغرفتي وما بدلت الجرجف مالتي حتى يبقى البزر بيه وجان لازال الجرجف رطب م بزراخوي العصرية لما ناجني,,,بسكوت
,,,,,,, ورحت لغرفتي نمت على ظهري ورجليا رافعتها كالعاة بالليل,,, واتحسبت بان هالليلة راح يجي ينيج كسي المطاطي,,,,,
وفعلا بعد نص ساعة اجه اخوي وجايب وياه عدسة مكبرة و تورج لايت كشاف عالي الاضاءة و اني سويت نفسي نايمه و جان يزعني لباسي و و وجه الضوء الكشاف القوي على باب كسي و ظل يعين بالعدسة المكبرة و شاف فتحة كسي وسيعة فعلا وجان ايكول::: هسه اني اتاكدت بان كس اختي مطاطي و يسهل تفويتة العير بيها
واني سويت نفسي نايمه و هو نزع كل ملابسه و طلع عيره الغضب الطخماخ و فوته بكسي واني اتلم و اتوع لان هاي هاي اول مرة انناج من كسي ودخل كل عيره وكال::: شكرا لك ربي على كس اختي المكاطية...ةوظل ينيجني من كسي ويجي ضربني 5 رؤوس نووية الى منتصف الليل و اني جبيت 4 مرات عسل من كسي بكل اس يضربني بيه اخوي الغالي لا اصيل...سكس سوري - سكس اول مرة - سكس مترجم - سكس مصري - صور سكس - صور كس
ولمن خلص وتاخ نام بصفي واني امسويه نفسي نايمه وما ادري اشدايصير بيا حتى لا احسس اخوي بانني صاحية
وللصبح كام ينيج بيا حتى الفجر وبعدين راح لغرفته...........
واكعدت الصبح و سويتله اريوك الدسم اللذيذ لانه متعني و كعدته حتى يتريك وياي و فعلا راح غسل ورجع للصالة و اتريك وياي ومن دون ان ينبس ببنت شفة ولا اني اتكلمت بالموضوع,,,, و كام و وصلني للكلية ورجعني للبيت بعد الوام و هماتين نفس الشيء صرنا طوال هالاسبوع ينيجني بسكوت واني امسويه نفسي نايمة وما احجي..
وبهلاثناء اتصل بابوي وامي والوله::: راح نتاخر بعد اسبوع و دير بالك على اختك لان عجوز اخر ماتت و انطتك عمرها,,,, واني كيفت وهو هماتين طار من الفرح....وهذا اسبوع اضافي دا اضوك عير اخوي من جديد
واخر يوم اخذني للطبيبة النسائية وكولتله :: ليش شكو ما بيا شي. وليش ماخذني للطبيبة النسائية؟؟؟
وكال لي:: اريد احلل اخاف حبلتي مني؟
واني كولتل... صلي على نبيك شن احبالة و شنو فحص طبي اني بنت باكرليش اتشك بيا
وكال:: قابل ما تدرين اني انيج بيج هالاسبوعين و انتي امسويه نفس نايمو هي بربوك بلاعت العير...
واهنانه اني انجبرت بان ا افصح عن حالتي
وكوتله:: عبالي انت ماىتدري وغشيم وفعلا لعت النتيجة مالت فحص كسي بانني عاقر ولا احبل
ياحلاوة عير اخوي بطيزي وبكسي
يا اخوي نيجني طول العمر لانني مراح احبل وكسي مطاطيصور سكس - سكس اجنبي - سكس انمي - ام تتناك من ابنها - بزاز كبيرة - تحميل سكس محارم - سكس محارم 2019 - افلام سكس نيك - سكس نيك محارم
votre commentaire -
Par smrsmr le 18 Février 2019 à 01:49
هي سيدة في الخامسة والعشرين من عمرها. والدها علمها الصلاة والتقوى وعمل الخير، علمها السماح والغفران.. وعاشت على ما تعلمته من والدها. وتزوجت شابا مؤمنا تقيا.. يعمل مدرسا بالجامعة وعاشا في سعادة غير كاملة بسبب عدم الإنجاب دون سبب معروف في الزوجة أو الزوج. وبشهادة الأطباء الزوج سليم والزوجة سليمة ورغم نصائح الآخرين للزوج بالزواج من أخرى، إلا أنه رفض أن يسبب لزوجته الخوف والإحراج. وكلما عاودهما الحنين للأطفال تضرعا إلى **** أن يكمل سعادتهما. وفي أحد الأيام ذهبت الزوجة لزيارة أمها المريضة، وأخبرها زوجها بأنه عنده ندوة في الجامعة وبعد انتهائها سيمر عليها لزيارة أمها والعودة إلى المنزل. وانتظرت الزوجة عند أمها حتى التاسعة مساء ولم يحضر الزوج.. وبعد دقائق اتصل الزوج ليخبر زوجته بأن تبيت عند أمها أو تعود بمفردها للمنزل وحاولت الزوجة العودة لبيتها، ودفعتها رغبتها في سرعة الوصول للبيت لركوب تاكسي. وأبدى السائق أدبه في البداية وسار بالتاكسي، وإذا به يغير مسار الطريق وسارت صامتة مستسلمة. وعندما وجدت الطريق مظلما خاويا من حركة المرور، ارتجفت رعبا وإذا بالسائق يخرج شيئا ما من جيبه ويشمه وقال للزوجة - بصوت مترنح يا حبذا لو تشاركينني هذا المزاج المنعش. وأوقف السيارة. فصرخت فيه أن يسير. وسخر منها، ثم أخبرته أن زوجه ، ضابط شرطة، فازدادت سخريته ونزل السائق وجذب الزوجة بقوة * فسقطت على الأرض، فهجم عليها كالوحش الكاسر، قاومته بشدة إسترحمته وتوسلت إليه.. ومزق ملابسها وعندما تعرى جسدها راحت في غيبوبة ولم تدر ماذا حدث لها، إلا أنها استيقظت من الغيبوبة في هذا الخلاء والظلام ووجدت هذا الذئب البشري وقد اغتصبها بكت وصرخت وتمنت الموت ولم تدر ماذا تفعل؟ خافت أن تقف في الطريق لتشير لأي سيارة فتسقط في كمين ذئب آخر
وزحفت " إراديا " ووقفت في الطريق.. وكاد قلبها أن يتوقف. وبعد فترة، هي الدهر كله، وجاءت سيارة ووقفت لها وكان بداخلها رجل عجوز وابنه فركبت السيارة وبدأت تروي ما حدث لها دون الإشارة لحادثة ا لاغتصاب وقالت إنها سرقة با لإكراه. فكم خجلت من نفسها.. وكم حاولت أن تستر جسدها العاري، فخلع الشاب قميصه وأعطاها إياه. وذهبت إلى بيت أمها. واستاء الرجل لما سمع وتأسف من مأساة العصر وقضية المخدرات. وقال إن علاج هذه المشكلة هي الإعدام.. وظلت الزوجة تبكي ونهر من الدموع يسيل. وعرض عليها الرجل أن تذهبسكس عربى - سكس اجنبي - فيديو سكس - افلام سكس ياباني - سكس
لقسم الشرطة، إلا أنها رفضت.. وصرخت الأم عندما شاهدت ابنتها في هذه الحالة المأساوية.. وحكت الزوجة لأمها ما حدث واتصل زوجها عدة مرات. وقالت الأم لزوج ابنتها إنها عادت ونامت وحاول أن يستفسر عما حدث لها ولكن الأم قالت "لا شيء" جوهري، يبدو أنها أصيبت بإغماء.. ولم ينتظر الزوج حتى الصباح وذهب لزوجته فوجدها في حالة مأساوية وحاولت الأم أن تخبره أن ما حدث لها سرقة بالإكراه من سائق التاكسي الذي استأجرته إلا أن الزوجة صاحت في أمها قائلة لابد أن يعرف الحقيقة مهما كانت مرة فأخبرته أن سائقا مدمنا للهيرويين قد اعتدى عليها ولم يتمالك الزوج نفسه، لقد انهارت قواه، فألقى بجسده على كرسي في صالة البيت
استمع الزوج للقصة كاملة وأخذ زوجته إلى قسم الشرطة وحرر محضرا بالواقعة وبدأ البحث عن السائق الذي اغتال شرف هذه السيدة. ومضت أربعة أشهر من الآلام والعذاب وحاول الزوج أن يخفف عن زوجته وأن يضفي السعادة على حياتهما قدر استطاعته، ولكنها فقدت الإحساس بالسعادة والهناء
وازدادت المأساة يوما بعد يوم عندما علمت من الطبيب أنها حامل في الشهر الرابع ولا تدري ابن من يسكن أحشاءها.. هل هو ابن الجريمة والخطيئة التي اغتالت كل جميل في حياتها؟ أم هو ابن زوجها؟ ويزيد الألم وتستمر الحيرة والمعاناة حيث أخبرها الطبيب بأنها يمكن أن تحمل من زوجها ولا يوجد أية عيوب تعوق إنجابهماسكس الام - سكس حيوانات - فيديو سكس نيك - سكس محارم 2019 - سكس حيوانات - سكس مصري
votre commentaire -
Par smrsmr le 16 Février 2019 à 21:22
تبدأ حكايتي مع اختي مرام لما دخلت عليها في مره غرفتها من غير ما اخبط علي الباب ولقيت اختي بتغير ملابسها بس لما دخلت مكانتش لسه لبست حاجه ودي كانت اول مره اشوف جسمها واكتشف ان اختي الصغيرة مرام كبرت بالفعل وبقي جسمها زي اجسام البنات في الافلام الاباحية ومن ساعتها موش قادر انسي جسمها وفي دماغي علطول في البداية حاولت اشيلها من دماغي لاني عارف انها اختي وعلاقتي بيها هتبقي مستحيلة ,بس للاسف مقدرتش وبقي هدفي في الحياة اني انال غرضي من اختي مرام وانام معاها.
في الفترة دي كنت بستغل خروج ابويا وامي للعمل واقعد اهزر معاها واحك جسمي في جسمها بحجة اني بلعب معاها وكتير اوي كنت اهزر معاها هزار بالجسم وامسكها واحضنها واشيلها في الهوا وانيمها علي الارض وانام فوقيها واحك زبي في طيزها وهي بتضحك طبعا لانها فاهمة اني بهزر معاها زي مكنت بعمل علطول بس في الحقيقة انا كنت بحك زبري في جسمها وخصوصا في طيزها من ورا لما بحضنها من تحت بزازها وبرفعها في الهوا وطيزها الطرية تحمل علي زبري.فيلم سكس مصري - افلام سكس العنتيل - افلام سكس مصري - سكس سوري - سكس نيك
بس للاسف دا كل مكنش بيرضيني مع ان اختي كانت ساذجة وموش فاهمة اللي بيحصل وبتبقي قاعدة تضحك علطول حتي لما زبري بينتصب وبيتغرس بين فرادي طيازها -وخصوصا بما بتبقي لابسه ليجن استرتش خفيف بيسهل دخول زبري بين فرادي طيازها بسهولة -لما ببقي رافعها في الهوا وطيازها بتبقي محملة علي زبري مكانتش بتفهم ولا بتاخد بالها من حاجه بس للاسف دا مكنش بيرضيني لان زبري مكنش بيلمس لحم جسمها الناعم الطري بشكل مباشر بالاضافة لاني كنت بفضل اعمل معاها كدا وعند مرحلة قذف المني اضطر اسيبها واجري عالحمام عشان اكمل لوحدي في الحمام وانزل المني وفي يوم وانا بلعب معاها اللعبة دي وعامل نفسي بهزر معاها مقدرتش اتحكم في نفسي لحد ما المني خرج مني بشكل لا ارادي وبكمية كبيرة جدا لدرجة انه رشح من البنطلون الخفيف اللي كنت لابسه وغرق طيز اختي مرام بالمني وكان ظاهر لان الليجن اللي لابساه كان اسود ومكانتش لابسه حاجه من تحته عشان كدا حست بالمني وهو بيرشح علي طيزها ومن ساعتها وبدأت مرام تشك فيا وتبعد عني تماما ومبقيتش ترضي تهزر معايا ولا تلعب معايا اللعبة دي تاني لانها خافت مني انا كنت خايف لحسن تقول لابوها وامها واضطر اعمل معاهم مشاكل كبيرة بس هي مرضيتش تقولهم لانها خافت من اللي ممكن اعمله فيه بعد كدا.
فضل الحال بيني بينها علي الشكل دا اكتر من شهرين وهي موش بتقرب مني خالص وبتقفل علي نفسها الباب بالمفتاح لما بتدخل اوضتها عشان تنام ,لحد ما جه في يوم وجدي مات واضطر ابويا وامي يروحو العزا في بلد تانية وفي الفترة دي كانت فترة امتحانات عشان كدا لا انا ولا اختي نقدر نروح معاهم ,مرام كانت خايفة جدا وحاولت تسيب الامتحانات عشان تروح معاهم وتهرب مني بس ابويا اقنعها انه مفيش حاجه تخوف وطمنها بان اخوها الكبير اللي هو انا قاعد معاها ,ابويا مكنش يعرف انها خايفة مني انا اصلا ,بمجرد ما ابويا وامي خرجو من البيت وقفلو الباب لقيت مرام طلعت تجري علي اوضتها وهي خايفة وقفلت علي نفسها الباب ومرضيتش تطلع حتي عشان تاكل وتاني يوم في الصبح وانا قاعد في الصالة لقيتها فتحت باب اوضتها وعماله تبص عليا وهي خايفة وطلعت تجري مره واحدة من اوضتها علي الحمام وكانت مغطية جسمها كله وموش مبينه اي حاجه ,وهي خارجة من الحمام نفس القصة فضلت تبص عليا لحد ما اتأكدت اني قاعد بعيد عن الحمام فطلعت تجري علي اوضتها تاني وقفلت الباب بالمفتاح علطول ,صعبت عليا جدا وهي خايفة مني حسيت كأنها غزالة صغيرة عماله تهرب من اسد جعان ,فقررت اني اطمنها اني موش ممكن بعد الخوف دا كله مني اني المسها تاني حتي لو كانت قدامي عريانة ,روحت عالباب وخبطت عليها عشان تفتح بس هي مرضيتش تفتح فضلت ازعق فيها بشكل هيستيري وهددتها انها لو مفتحتش الباب هكسره وهدخل اقتلها ,فخافت دا وفتحت الباب وطلعت تجري علي سريرها وهي عماله تبكي من الخوف ,قربت منها وقعدت علي طرف السرير جنبها وسحبت من عليها البطانية اللي مغطية بيها نفسها وهي عماله تقاوم لحد ما وقعت البطانية علي الارض وعيني وقعت في عينها وحسيت بندم كبير جدا علي مدي الخوف اللي عملتوهلها فحضنتها جامد وحطيت راسها علي صدري ومسحت بأيدي علي شعرها الاسود الناعم عشان اطمها وقلتلها (انا بحبك يا مرام وموش ممكن ااذيكي ولا اسمح لحد يأذيكي حتي لو كان علي حساب موتي ولو طلبتي مني دلوقتي حالا اني اسيب البيت دا وامشي هسيبه وموش هرجع هنا تاني لحد ما اموت ولو طلبتي مني انا اقتل نفسي عشان اكفر عن اللي عملته فيكي فأنا جاهز بس قبل ما تأخدي قرارك اعرفي اني انا اكتر راجل حبك علي وجه الارض دي انا عارف اننا اخوات بس للاسف انا حبيتك بشكل تاني وموش ممكن اتخيل نفسي مع واحدة تاني غيرك ,متخافيش مني تاني انا هفضل قاعد لحد ما ابوكي وامك يرجعو بكرة عشان عارف انك تخافي تقعدي لوحدك وبمجرد ما ييجو انا هسيب البيت وامشي عشان متخافيش تاني).
وبالفعل خرجت من اوضة مرام وقفلت عليها الباب عشان اطمنها اني موش هعمل حاجه وروحت علي اوضتي وبدأت اجهز شنطي عشان بمجرد ما ابويا وامي يرجعو هسيب البيت وامشي عند خالتي ومن هناك هتصرف ,بس وانا بقفل الشنط بتاعتي لقيت مرام واقفه علي باب اوضتي وهي بتبكي وجريت عليا واترمت في حضني وقالتلي (انا موش هلاقي حد يحبني زيك ابدا لو مشيت من هنا انا هموت نفسي كل اللي انت عاوز تعمله معايا انا جاهزة ليه بس عشان خاطري خليك حنين عليا انت عارفني).
التكملة في الجزء الثانيسكس محارم - سكس امهات - سكس مصري - صور سكس - سكس اغتصاب - افلام سكس - افلام نيك - سكس - سكس حيوانات - سكس عربي
votre commentaire
Suivre le flux RSS des articles de cette rubrique
Suivre le flux RSS des commentaires de cette rubrique