-
Par smrsmr le 8 Octobre 2019 à 01:31
اسمي هالة في الثلاثين من عمري متزوجة و أم لطفل، منذ ما قبل زواجي عرفت اني سأتعب مع زوجي كثيراً بسبب صيته كزير نساء ، أما أهلي فلم تتجاوز طموحاتهم ان اعيش مترفة مع رجل أعمال مرموق، و عن سلوكياته قالوا لي اني استطيع تغييرها!!
حاولت مع سعد بطرق غير مباشرة ان أدعه يلازم البيت و أبعده عن شلة السوء، ونفعت أساليبي الاغرائية لفترة قدرت بالشهور فقط قبل ان يفلت الحبل مني ويعود زوجي الى خبصاته ، وكثيرا ما كنت اجد في ملابس عمله واقياً ذكرياً رغم انه لم يستخدمه معي يوماً.
وبولادة طفلي نسيت همومي قليلاً وقررت التركيز على ما ينفع ابني تاركة أمر إصلاح سعد للأيام.
لكن هل همومي كانت بسبب سلوك زوجي فقط ؟
لا... كنت اقضي كثيرا من الليالي التي يضاجع فيها غيري محمومة من الشهوة لا سيما خلال ايام معينة من الشهر .. اتقلب في السرير و احضن وسادته او اضعها بين فخذي متخيلة سعداً يداعبني بأساليبه القاتلة وينتهي بي الامر الى لهاث وبلل ودموع..في ليلة عيد زواجنا اتصل بي ليلاً من مكتبه معتذرا بأنه لا يستطيع الحضور والاحتفال معي بسبب عمل طارئ سيضطره الى المبيت في المكتب !!!
تظاهرت بقبول الحجة وهممت بالبدء في نوبة بكاء ، كنت قد وضعت طفلي عند امي حتى نحتفل انا و سعد براحتنا والآن انا وحدي مع شموع وكيكة وورود لن يشاركني فيها احد.سمعت صوت المطر يتساقط في الخارج..تذكرت الغسيل وهرعت الى الشرفة ، وما ان بدأت لم الملابس من على الحبل حتى شعرت بحركة على الشرفة القريبة المقابلة، فإذا بشاب واقف يتأمل المطر، او كان ينوي تأمل المطر ثم قرر ان يتأملني...
كان الشاب جامعياً مستأجراً للشقة مع اصدقائه..
كنت اسمعهم احياناً يتحدثون بصخب او يغنون ويتسامرون ، وكان ذلك يسليني ويذكرني بأيام الدراسة الرائعة..
تظاهرت بعدم رؤيته .. مرت ثوان قبل ان يفتح فمه ويمطرني بوابل من كلمات الغزل عن قوامي وشعري ،
بدأ بكلمات مهذبة مثل القد المياس والشعر الرائع..ثم تحول الى الفاظ فاحشة كان لها وقع الزب في كسي ..حتى اني صرت اتباطأ في عملي كي يطول تلذذي بشعور اني مرغوبة ومشتهاة ..وكانت الذروة عندما قال ملمحاً الى بزازي البارزين: هل حليبكم رخيص ام غال كما في السوق ؟ اتوق الى قطرة.. مصة واحدة .. اما انا فحليبي رخيص بل مجاني .. انه يغلي غلياناً ..الا تحبينه ساخناً..مع البيض والنقانق؟
وما ان رآني اكاد انهي لم الثياب حتى اندفع يقول: حسناً ..اذا كنت خجلة اعطيني اشارة ما .. برأسك برمش عينك.. وقبل ان ينهي كلامه أفلتت مني بلوزة وسقطت في الشارع ..شعرت بالخوف لاسيما عندما رأيته يدخل شقته مسرعاً وكأنما فهم ان تلك كانت اشارة ما مني .دخلت البيت ووضعت الثياب على كرسي و انا انظر الى الباب وقلبي يدق بعنف، و ما ان سمعت طرقات حذرة حتى بدأت ارتجف لا ادري خوفاً ام خجلاً ام ...رغبة..كان باستطاعتي الا اهتم ولتذهب البلوزة الى الجحيم ..لكن هل اريد البلوزة ام من احضرها لي؟..
فتحت الباب فتحة ضيقة جداً تكفي لأخذ البلوزة او للتظاهر بأني اريدها هي فقط ، وجدت الشاب يمسكها وهو ينظر اليّ بإمعان وعيناه تلمعان.. كان يبدو في العشرينات ..لطيف الملامح ..في مثل طولي ،حنطي اللون دقيق الجسم.. مد يده بالبلوزة دون ان يبدي اندفاعا للدخول ، اخذتها منه محاولة ألاّ انظر اليه ..اغلقت الباب بسرعة و انا ألهث.. وفجأة وكأن كسي اطلق عواء رهيباً دفعني لأن اعود و افتح الباب..لأجد الشاب واقفاً بابتسامته نفسها ، عندها دفعني الى الداخل و اغلق الباب بقدمه بينما ذراعاه تحتضانني بعنف بالغ ..وراح يلتهم شفتاي بنهم و انا ذائبة في حرارة لعابه ..
ألقى بي الى الارض وانحنى فوقي ينزع عني فستان الحفلة التي كنت اظن اني سأبدأها مع زوجي.. استسلمت لحركات جاري المجهول ..عرّى نصفي العلوي وخلع كنزته المبللة ليلصق صدره العاري ببزازي الممتلئين ويبدأ بمص شفتي عنقي و بزازي بجنون وهو يهمس ب(أه ..أه .. أه ) لكن ال(أه)التي كانت تخرج من فمي كانت اقوى . كنت احتضن رأسه المبلل بقطرات المطر وهذا لوحده اشعرني بلذة لا توصف ..نهض ليخلع بنطاله وسرواله الداخلي بسرعة وكنت انا تخلصت من سروالي الشفاف الذي ارتديه في المناسبات .. (انت الخاسر يازوجي العزيز.. انظر من حل مكانك الآن)..
رفع الشاب ساقيّ ليمرغ وجهه في كسي مداعباً بظري بلسانه وانفه و انا اتأوه واشهق في كل ثانية ..
بدأ يدخل زبه الذي تمدد وانتفخ بشكل لا بأس به ..
دخل الزب الفتي في كسي المحروم ليبدأ معركة شرسة من النيك دامت نحو ثلث ساعة ارتعشت فيها اربع مرات ..
تناغمنا خلالها في قول أه أه أه أه ..
وفي المرة الاخيرة تناوبنا في الصراخ لدى وصولنا ذروة مشتركة لم يقطعها الا ابتعاده فجأة ليقذف حليبه الساخن على الارض وهو يزمجر دون وعي..
ارتمى على الارض لاهثاً ، كنت أتأمله و انا التقط انفاسي وكسي شعر بالاكتفاء ..تبادلنا النظرات المبهورة ..وبينما نحن هكذا ..فوجئت بطرقة سعد على الباب.. هب كلانا واقفاً بذعر واندفع جاري حاملاً ملابسه الى الشرفة و انا ارتديت ثوبي بسرعة البرق و اخفيت الكلوت في يدي..عندها كان زوجي قد فتح الباب بمفتاحه ودخل وعيناه نصف مغمضتين..من الواضح انه مخمور ..مجعد الملابس أشعث الشعر ..بل وثمة خرمشة واضحة في وجهه..هل رفضته امرأة اخيراً و أفسدت عليه الليلة؟
قبلني ببرود متمنياً عيداً سعيداً واعتذر عن كونه متعبا ولا يستطيع الاحتفال ..دخل غرفة النوم وبالكاد خلع حذاءه ليرتمي بين الاغطية غارقاً في الشخير.سكس اغتصاب - فيديو سكس - صور سكس - فيلم سكس مترجم - سكس مصري
لم اجد الوقت لأغضب واحزن بل كان همي ان يخرج ذلك الشاب بأي طريقة من البيت..
هرعت الى الشرفة لأجده يتلصص عليّ داخل البيت وقد ارتدى ملابسه ..
قلت له : أسرع يمكنك الذهاب الآن لقد نام..
خطا الشاب نحو الداخل بحذر ثم التفت كأنه اراد سؤالي عن شيء ..و اذ بعينيه تصطدمان برؤية مفاتني مجدداً ..جمد في مكانه وتقدم نحوي ليحتضنني ..ظننت انه يودعني فلم أقاوم ، لكنه دفعني الى الشرفة وأدارني ليسندني على الجدار ويلتصق بي بشدة اوجعتني ..لا ارجوك ..يكفي ..سيستيقظ زوجي ..س ي س.. سيرانا الناس ابتعد..
لم يصغ الي وكان المطر بدأ بالانهمار اشد من الاول فغابت كلماتي في ضجيج المطر قبل ان تغيب بين شفتيه ..كانت الساعة نحو الثانية بعد منتصف الليل فلم يكن ثمة مخلوق في الجوار يمكن ان يرانا ..
انزل الفستان عن بزازي ليلتهمهما و انا اضغط بوجهه عليهما وقلبي يدق بعنف هائل.. امسك بباطن ركبتي ورفع ساقي لأفاجأ بأنه فتح سحاب بنطلونه ليحرر زبه الذي عاد وتصلب بما يكفي لإشباعي..
عقدت ساقي حول مؤخرته واستقبلت زبه في داخل كسي ..
بدأ ينيكني ويرطمني بالجدار بعنف و انا آتي بالرعشة تلو الرعشة ولا اسمع الا صوت المطر .. ولا احس الا بالنشوة العارمة تعتريني من رأسي لأخمص قدمي و انا اطوق هذا الرجل بكل ما اوتيت من قوة بذراعي وساقي وعضلات كسي ..سكبت مائي على زبه مراراً قبل ان يبتعد و يقذف شلالاً عارماً من المني على الجدار ..و هو يحاول السيطرة على نفسه لئلا يصرخ ..ثم اتكأ على الدرابزين ..واعاد زبه الى مكانه ..
فجأة لم اعد اره ..يبدو انه خرج و انا شبه غائبة عن وعيي ..رأيته يدخل العمارة المقابلة ..التفت نحوي لثوان لم اتبين خلالها تعابير وجهه..ثم واصل طريقه .في اليوم التالي لم اترك جارة الا سألتها عن الطلبة المستأجرين هؤلاء..فأكدت لي احداهن انهم سيتركون الحي بعد اسبوعين..اي لدى انتهاء الامتحانات النصفية..وخلال هذين الاسبوعين..عبثاً حاولت العثور على ذلك الشاب (بائع الحليب الساخن) فلم اره ، حتى انني استمريت واقفة لساعات قبالة شرفتهم..رأيتهم كلهم ما عداه .. اذا رآه احدكم اخبروني ..اريد ان اشكره فقط على احياء ليلة عيد زواجي الخامسة
سكس محارم - سكس محارم - سكس الام - سكس امهات - صور سكس - فيديو سكس - سكس نيك
votre commentaire -
Par smrsmr le 4 Octobre 2019 à 15:30
بنت خالتي ايفا عمرها 20 سنة ملتزمة ومؤدبة جسمها نحيف كتير وناعمة وبيضا كتير لدرجة اذا بتحط صبعك عليها بتعلم يوم كامل مكان صبعك بيت خالتي من سكان الارياف وساكنين جنب بيت جدي بالريف وانا طبعي عنيف وما عندي رحمة وقت الجنس او الشهوة طبعا انا بشتهيها لأني بحب هيك نوع من البنات وهية عندا اختين بنات بس انا ما بشتهي غيرها بأخواتها طبعا بالصيف انا بطلع لبيت جدي بالريف بقعدةاسبوعين وفي ارض موصولة بين بيت جدي وبيت خالتي كلها اشجار وزرع بيوم كنت ببيت جدي بتجي ايفا بنت خالتي وخالتي واختا قعدنا نتسلا ونحكي وانا تركيزي كلو على بنت خالتي وشفايفها الناعمة وجسما الناعم لنحيف متل العود الفرنسي غمزتا دارت وجها وما بقا تطلع فيني لحتى دخلت تعمل قهوة دخلت وراها وكانت بمكان بقدر المسها فيه مريت من جنبا وحفيت جسمي فيا تنهدت وقالتلي شبك فزعتني قلتلا سلامتكةمن الفزع وعصبت وانزعجت عملت قهوة بلا ما تحكي حرف وطلعت وانا زبي واقف مافيني اتحمل نعومتا راح اول يوم اجا التاني رحت عبيت خالتي قعدنا عملو قهوة وصرنا نحكي وانا طول الوقت ما شلت عيني عنها وهية تطلع بنظرات متقطعة رجعت وانا عالطريق فكر كيف بدي اوصل الها وحكيها بعد كم يوم بيجي ابن خالي من الارض بقلا لستي شفت ايغا بالارض عم تقطف زهورات قال خالتي مرضانة قلتلو ايمت شفتا قلي هلا قلت هي فرصتي وفتت بالارض لحتى شفتا مشيانة وراجعا عالبيت قبل ما توصل وقفتا قلتلا كيفك قالت تمام قلتلا شو عم تعملي هون قالت عم اقكف زهورات لأمي وانت قلتلا كنت عم شم هوا قالتلي امم قلتلا ليش ما بتاخدي وبتعطي معي قالتلي كيف يعني مديت ابدي عوجها قلتلا ليش ما بتضحكي شالت ايدي وقالتلي يوشع بعد بدي ارجع قلتلا ما خلصت كلام تعي قالتلي كلامك فاضي قلتلا ليش هيك عم تحكي معي قالتلي هيك طبعا هية لابسة بجامة بيت مسكتا من ايدا قلتلا مافي تروحي قبل ماوخلص كلامي طبعا انا جسمي قوي كتير وهية ضعيفة وكنا بنص الارض بين الشجر وبيت جدي بعيد شوي وبيتن بعيد شوي قلتلا رح كون صريح معك وما رح لف ودور طبعا انا كنت ناوي نيكا لهيك صارحتا قلتلا انتي بتعجبيني وبدي ياكي قالت ما فهمت وفلت ايدي وجعتني قلتلا ما رح فلت ولا تعلي صوتك بتعرفيني مأذي لما بعصب لا ترفعي صوتك ومسكتا من رقبتا ومصيتا من شفافا ضربتني كفين مسكت ايديها وقلبتها على الشجرة وصار ضهرها عليي وانا زبي لازم بطيزا من فوق البجامة قلتلا بدي نيكك اليوم اذا رضيتي ولالا قلتلا احسنلك ترضي مشان ننبسط سوا صارت تقلي لااا دخيلك وسديت فمها بأيدي وحاولت نزلا البجامة وصارت تقاومني ضربتا كف عطيزا قلتلا قعدي ولي لا تحاولي نزلت البجامة بالاخير وهية طاقتا ضعفت وخفت مقاومتا الي وتطلع فيني بخوف وانا فوقها وشافتني عم نزل بجامتي دارت وجها عالارض نزلتلها الكلوت تقلي لا دخيلك قلتلا سكتي احسن ما اقتلك طبعا هية صلرت عالارض ومنزلا راسا عالارض وطيزها لفوق وطيز بيضا تلج قلتلا كان بودي مصمصك ونتسلا سوا بس شكلك رح تعذبيني رح نيكك قورا وانا سادد تما بزقت على خرم طيزها حطت ايدها عليه رحت ضربتا عأيدا شاليتا وصارت تدمع وطالعت زبي وصرت فرشيلها طيزها دخلت صبعي بطيزها صرخت قلتلا ولي بقتلك خرسي شلت صبعي وحطيت زبي على خرم طيزها ورفعت راسها لفوق وسديت فمها بايدي وصرت اكبس زبي بطيزها كانت ضيقة ومتوترة مشنج جسما قلتلا رخي حالك ولي ما رح اقتح كسك بس طيزك يلا وضليت حاول دخلو وهية تصرخ وانا سادد فمها بقوة حسيت حماوة براس زبي عرفت انو دخل راسو انا ما عم اتطلغ لتحت انا كنت ملتهي فيها مشان ما تفلت وضليت اكبس زبي فيها حتى حسيتو دخل سندتها على جذع الشجرة وصرت نيكها شفتها مغمضة عيونها وحسيتها عم تتأوه شلت ايدي عن فمها كانت عم تقول ااه ااااه اخدت راحتي بعد ما استسلمت لزبي وصرت شز ما قلها تنفذ وانا عم نيكها قلها تطلعي فيني روح مص شفافها وهية تمص معي قلتلا عجبك زبي هزت براسها لتحت انو اي وصوت الننيك بكل الارض وطيزها صارع حمرا من خبط جسمي فيها قرب يجي ضهري شلت زبي وقلتلا نزلي مصيه وجيبيه جوا فمك ضلت تمصو حتى جبتو كلو جوا وبزقيتو عالارض قلتلا تاني مرة بتبلعيه قالتلي ليش اسا في تاني مرة قلتلا لحالك رح ترجعي لعندي بلا ما انا قلك تركتها ومشيت عبيت جدي ومبسوط وزبي كان عم ينقط عسل من طيزها وفعلا صارت بس تهيج تحكيني لنيكها لحد هاد اليوم هي اول قصة الي بالمنتدى تابعوني وادعموني حتى ارويلكم كل حكاياتي.
افلام سكس محارم - صور سكس - قصص سكس - صور سكس نار - سكس اجنبي - نيك - سكس مجاني - سكس مترجم
votre commentaire -
Par smrsmr le 3 Octobre 2019 à 17:29
انا احب حرارة الكس حين يدخل زبي فيه و بالخصوص كس معلمتي الجميلة التي تعشقني و تمارس معي الجنس في بيتها و قد بدات قصتي معها من ثاني درس خصوصي حيث الاول مر بسرعة و كنا نتبادل النظرات الساخنة و انا كنت طالب حر في قسم النهائي و عمري ستة و عشرين سنة و المعلمة تقريبا في مثل سني و متزوجة . و كانت سكسية جدا و جميلة و واضح عليها انها تحب الزب و من النوع الذي يمنح المتعة و لم تتركني بعوينها طوال الدرس خاصة و انني انا الاكبر بين كل الطلاب و تبدو علي علامات النضوج و الرجولة بجسمي الاسمر القوي و شاربي الكبير و شعري الكثير الاسود و انا ايضا كنت انظر الى صدرها و طيزها حين تتحرك و عند نهاية الحصة بقيت ادردش معها لمدة عشرة دقائق
و في الحصة الثانية كنت اكثر محنة عليها و رغبة في النيك معها و لم اقدر معلى مقاومة سحر طيزها و جمالها و في كل مرة تنظر الي تراني انظر الى طيزها فتبتسم و انا احلم ان انيكها لاني احب حرارة الكس و حلاوته و فعلا سرحت كل الطلاب قبل نهاية الدرس بعشرة دقائق لندخل انا و هي في درس اخر عنوانه النيك و الجنس . و حين كنت اكلمها كنت العب بزبي امامها وانظر الى شفتيها حتى فتحت فمها و اخطف منها قبلات جد ساخنة على شفتيها و انا المسها و كل جسمها طري و دافئ و هي كانت قلبها ينبض بقوة جدا لانها كانت راغبة في الزب و النيك ايضا و انا احب حرارة الكس و حلاوته و اريد ان ادخل زبي فيه و بدات ترفع لي رجليها ببطئ حتى ارى فخذيها صور سكس
و اكملت انا رفع الفستان حتى رايت كيلوتها و عريتها بسرعة و بدات اتحسس على الكس وانا احب حرارة الكس الجميل واعشق ماءه و لذلك فقد لحست كس المعلمة و ادخلت لساني بين شفرتيه ثم ادخلت اصبعي و بقيت استمني لها و اهيجها و هي تتغنج و تطلب مني ان انيكها . وحين ادخلت لها زبي هيجتها اكثر و سخنتها و انطلقنا في نيك ساخن جدا حيث دفعت زبي بقوة في كسها الحار جدا و بدات هي تتغنج اه اه اح اه اه اح اح اح اح و انا ارجع للخلف ثم ادفع زبي بقوة و احب حرارة الكس الجميل و امسكها من فلقتي الطيز و اعجن في كل الاتجاهات و زبي يدخل و يخرج و اسمع انين قلبها الجميل و هي تتغنج اه اح اه اه اه اه و انا انيك نيك ساخن و احب حرارة الكس التي يحبها كل الرجال
و ادرتها بكل حرارة و مالت لي و رايت فلقاتها تنفتح و طيزه ابيض جميل و مهيج جدا و ادخلت فيه زبي للخصيتين و كانت مفتوحة من الطيز و كنت انا انيك الطيز و اصفعها حيث شهوتي اشتعلت اكثر و سخنت الى اقصى درجة ممكنة حتى صرت اصفعها على الطيز بالكف بقوة و بلا توقف . و جاءتني اسخن رعشة في حياتي في هذه النيكة و زبي في داخل الاحشاء ينيك الطيز حيث انطلقت في القذف بكل قوة و انا اذوب و اخرج شهوتي و قد هيجني طيزها و حرارته و مثلما انا احب حرارة الكس احب حرارة الطيز و قذفت فيه كل ما كان في داخلي من حليب و مني و بكل حرارة و بهيجان جنسي قوي جدا داخل احلى مؤخرة و مع احلى معلمة سكسية و نياكة جداسكس مصري - فيديو سكس - سكس اغتصاب - سكس مايا خليفة - صور سكس - فيديو سكس
votre commentaire -
Par smrsmr le 1 Octobre 2019 à 01:47
تبدا قصتى
حيث انا امرأة متزوجة
وجسمى غاية فى الجمال
كان هناك ابن جارة
بيحلم بى
وبيضرب على عشرات
كنت فى مرة من المرات بستحم
و باب الشقة كان متوارب
وكان ابن جارتى بيدور على كبريت
خبط على
لقى الباب مفتوح
فدخل لغاية الطرقة بتاعة الحمام
وكان باب الحمام متوارب
فضل يبص على
و يمسك زبره
وانا لمحتة بيبصللى
رحت ندهتله
فدخل و قعد يفرش لى
ويدخل صباعه فى ظيزى
وينيكنى فى كسى
ونزل اللبن على وشى
كنت بعشقةتحميل افلام نيك - افلام نيك - أفلام سكس عربي - افلام سكس محجبات - فيديو سكس - فيلم سكس سعودي - تحميل سكس حيوانات - سكس مصري - سكس اخوات - افلام سكس كلاب - صور سكس - سكس امهات - تحميل سكس محارم
votre commentaire -
Par smrsmr le 29 Septembre 2019 à 02:18
انا عمرى 33عاما اعمل مطرب افراح وتزوجت من راقصة عمرها حين زاك 28عاما
وكامة راقصة افراح فى احى قرى الريف المصرىمعناها لابد من القيام ببعض
الحركات والاداء السكسىالزى يرضى كل الازواق للمشاهد اثناء اداء فقرتنا على المسرح وزوجتى بطبعها
راقصة بكل معنى كلمة راقصة اولا طويلة لها جسم سكسى جدااا صدر بارز جدااا
وملفت للنظروتملك طيز اى مكوة عريضة بين الفخدين فاصل مثل نهر النيل وتملك
شعر اصفر زهبىومع المكياج تصبح ملكة متوجة على عرش ملكات الجنس وعندما تتكلم مباشرة يدق
فى قلب اى انسان يقوم بسماعها انها ليست مثل اى امراة ولكن خلقت لتكون
ممثلة افلام جنس وملكة اغراء وانا اعلم جيداا انها صاحبة مزاج عندما ترقص
بجسمها وتتلوى وتقوم بعمل حركات سكسية وتبدا بعمل اغراء مثلا تقوم برفع
بدلة الرقص ويظهر الكلوت وتتمايل بصدرهاومع كبر حجمة وثقل وزنة يظهر بارزا من بدلة الرقص ودائما كانت تحب ان ترقص
ببدل كلها شفافة وضيقة جدااا ومفتوحة من الامام والوانها صاخبة وزوجتى تحب
ان تشرب سجائر ملفوفة بها حشيش او بانجو ولا مانع ازا تواجد باالفرح بائع
بيرة او نبيز المهم عندما وصلنا انا وزوجتىالى مكان الحفلة دخلنا منزل لتقوم زوجتى بتبديل ملابسها وعندما دخلنا قاموا
بعض من الناس اصحاب الفرح باستقبالنا وترحيب حار جدااا ودخللنا غرفة جميلة
من كل شئ وطلبت زوجتى من اح الرجال الموجودين معنا بالغرفة ان تشرب كوبا
من الشاى وعلى الفور اخرجت زوجتى من حقيبتها علبة سجائر ملفوفة حشيش واشعلت
سجارة واعطتنى اخرى وتلاحظزالك شاب فلاح ولكن انيق المظهر وسيم يملك جسم رياضى جداا ويلبس عباية
بيضاء اى جلابية من النوع السعودى دشداشة وتقدم نحو زوجتى وقال لها انا
عندى فرح بعد 15 يوما واريد ان ترقصى باالفرح واى مبلغ من المال تريدية انا
تحت امرك واخرج علبة سجائر من النوع الفاخر واشعل سجارة واعطى زوجتى نفس
العلبة وزهبلمدة خمس دقائق وعاد مرة اخرى ويملك بيدة اكتر من 5 علب بيرة من النوع
الكانز واثناء غيابة لمدة الخمس دقائق نظرت لزوجتى واحسست بانها تتمايل
وتتراقص وهى جالسة وتقول اغانى اباحية وقلت لها مابك قالت شكل الليلة هتكون
ليلة قلت لها ليلة اية قالت وهى تضحك وكانها تغنج مع مصة شفايفها ليلة
ههههه قلت انا هزا الشاب يعطيك اكتر اهتماماولايعرف انك زوجتى قالت وهزا اجمل مافى الموضوع انا هاخد منة عربون الفرح
الزى تكلم عنة الان ولن اتركة يزهب الى راقصة اخرى وضحكت مرة اخرى ولكن هزة
الضحكة كانها بغرفة النوم وكان بداخلها زبر حمار وكانها بلطية فى فرن والع
نار يكاد ينطق من الشهوة وانتم تعرفون جيداا معنىشهوة امراة وخاصة ازا
كانت راقصة فقلت فى نفسى مالزى تريدة زوجتى من هزا الشاب وما هى تنوى فعلة
واثناء المناقشة قام مزيعالفرح اى يسمى بشويش الفرح بتقديمى حتى اقوم لقضاء فقرتى وبعدها بحوالى ربع
ساعة يقوم بتقديم زوجتى وفعلا قمت من الغرفة متوجها الى المسرح وقلت لها
يلا اجهزى بسرعة قالت اوكى يلا انت بس المهم صعدت على المسرح وتركت زوجتى
هى والشاب الفلاح فى الغرفة وبعد حوالى ربع ساعة قام مزيع الفرح اى شويش
المسرحسكس حيوانات - سكس مصري - فيديو سكس
بتقديم زوجتى وانا انتظر صعودها على المسرح وكانها لم تكون بالفرح وبعد 5
دقائق ارسلت عضو من الفرقة المصاحبة لنا فى الفرح ليقوم بتوصيلها الى
المسرح من الغرفة التى تجلس بها وبعد 5 دقائق عاد الى عضو الفرقةوقال هى لم تجهز بعد وتقوم بتبديل ملابسها علما بان تبديل الملابس لا
يستغرق اكتر من 10 دقائق فكيف كانت هى تفعل وانتظرت على المسرح وبعد تقديمى
اغنية اخرى وجدتها تصعد السلم الى المسرح وهى مبتسمة جدااا ووجهها يظهر
علية بعض علامات ليست طبيعية وبدات ترقص وكانها على سرير فى غرفة نومها
وكان ازبار العالم بكسها وتتمايل على جسمى وتقوم بمعانقتىواحضانى وكانها تلعب معى على انغام الاغنية وهزا ليس بطبيعى خاصا لى انا
اما للمشاهد كانها امر طبيعى راقصة وانتهت فقرتنا بعد ساعة من العمل على
المسرح وانهينا فقرتنا ونزلنا وعندما وصلنا الى منزلنا بدلنا ملابسنا
وجلسنا نتناقش فةى امور عادية وانا ملاحظ عليها وكاتها ليست معى نهائى وبعد
خلع ملا بسنا قمت باشعال سجارة وفتحت الدش وانا شارد كيف كانت تفعل وما
فعلتة وكيف اعرف منها الحقيقةوظللنا اكتر من 10 دقائق صامتين على غير
العادة وبعدهاسالتها ما سبب تاخرك فى تبديل ملابسك وصعودك على المسرح قالت عادى ولم تنطق
بلفظ واحد يشفى مابداخلى وقالت انا زاهبة الى الحمام اخد دش وازيل عرق
العمل وفعلا قامت على الحمام وانا فى دنيا اخرى واعلم تماما انها قد تلقت
نيكة خاصة على كيفها ومزاجها ولكن كيف اعرف منها وبعد حوالى 10 دقائق خرجت
من الحمام ملفوفة بفوطة كبيرة وقامت امام المرايا تصفف شعرها وقمت انا على
الفور بدخولى الحمام ودبت براسى فكرة اقوم على الاقل بتفتيش ملا بسها
الداخليةمثل الكلوت او اى شئ اخر اعرف منة اى معلومة وفعلا مسكت الكلوت الخاص بها
والملقى بالغسالة وبدات بتفتيشة وجدت علية نقط ناعمة الملمس رائحة منى اى
لبن وضعتة مكانة وزهبت اليها وقمت بتغير قناة الدش الى قناة سكس واسترخينا
على السرير نشاهد الفيلم وكل منا يشعل سجارة حشيش ويملك علبة بيرة من الخمس
علب الزى اعطاها اياة هزا الشاب فى الفرح وبعد الا ندماج مع الفيلم بدات
زوجتى تتاوة اة اة اة الولد دة جامد اوى يابختها البنت الا معاة ااااااااة
امممممممممممممممممزبرة جميل وجامد على البنت صح ياحبيبى قلت انا اة واضح البنت مش متحملة
وتصرخ من الالم قالت لالالا وانت الصادق من المتعة قلت ليها لا الالم قالت
لا المتعة اصلك مجربتش انت لما تكون المراة محتاجة تتناكوتتحكم الشهوة فيها قلت انا اية بيحصلانتى اكيد حسيتى بها قالت ياااة
قلتلها واضح عليك الليلة انك ناوية على شئ خاص قالت اة بس بشرط قلتاية هوة
قالت اتناك واقول كل شئانا اتخيلة من غير زعل قلت ليها كيفك وبرحتك قالت
يلا الحس كسى ووضع لسانك فية كلة وبعدها دخل صابع بصابع حتى تقوم بادخال
ايدك كلها وفعلا بدات الحسوكان ماء كسها بينزل على شفيفى بكترة رهيبة وهى تقول لالالالا اكتر يلا
كمان اههههه وهى فى قمة الاثارة وبعيدة عن الوعى قلت يامتناكة يالبوة اية
مكفكيش الفرح قالت ااااة جامد اوى لو شفتة كنت عزرتنى ولد جامد اوف اى احة
كمان قولى يامتناكة يالبوة قلتلها اية باين انك اتنكتى قالت ربع ساعة ولسة
طعم زبرة جوايا ولد من ساعة مدخلة وانا حاسة ان انا لااقدر على قفل رجلية
وحاسة ان كسى بحر محتاج باخرة جواة وانا خلاص على وشك ان اقزف خارج كسها
وانا امص والحس واشرب ماء كسهاسكس مجاني - تحميل افلام سكس - سكس مصري - سكس مترجم - ءىءء - صور سكس - سكس محارم
votre commentaire
Suivre le flux RSS des articles de cette rubrique
Suivre le flux RSS des commentaires de cette rubrique