-
قصتي مع جارتنا خلود
انا بدر عمري 25 سنة أسمر اللون من منطقة الهلال في الدوحة وسأحكي لكم قصتي التي حدثت معي في سنة 96 ومازلت أذكرها جيداً وكما أتمنى أن ترجع تلك الأيام
افلام سكس امهات - افلام سكس - سكس محارم - سكس بنات
كان يسكن في البيت الملاصق لبيتنا جار اسمه صالح عمره في حدود
40 سنةطيب جداً وزوجته اسمها خلود عمرها 35 سنة
وكانت جميله جداً بيضاء ورشيقه وذات قوام مرسوم
وكانت مرحه بطبعها وضحوكه وحنونه أيضاً وكان ليس لديهم أبناء
وأنا عرفت مواصفاتها من حديث امي وأخواتي عنها وقد رأيتها وتحدثت معي
في أشياء بسيطه لا تذكر ، وكان زوجها صالح يعمل في الجيش
وقد انتدب من جهة عمله في دورة خارجيه إلى دولة الكويت
وكانت مدة الدوره 6 أشهر وكانت خلود تعمل وكيلة في مدرسة خاصة
وبعد رحيل زوجها لم تجد من يوصلها إلى المدرسة التي تعمل بها
حيث كان زوجها يوصلها في الصباح ويأتي بها الساعه ال2 ظهراً
وعلى حد علمي كان يوجد لديهم سائق باكستاني في السابق
لكن حدثت بينهم مشكلة وأبلغوا عنه الشرطه وسجنوه وتسفر إلى بلده ،
على العموم لا أطول عليكم بالحديث ، كنت في كل صباح وأنا ذاهب إلى العمل
كنت أرى جارتنا خلود تخرج من المنزل وتنتظر سيارة الإجرة
لتوصلها إلى مقر عملها البعيد وهذا كان يكلفها كل يوم مبلغ كبير نوعاً ما ،
فذهبت إلى والدتي وطرحت عليها أن أقوم بتوصيل جارتنا خلود إلى مدرستها
بدلاً من أن تدفع هذه المبالغ على سيارة الأجرة فرحبت والدتي بالفكرة
وقد تحدثت مع جارتنا خلود في هذا الموضوع ، كانت خلود متردده في بادئ الأمر
وقالت سوف أتحدث مع زوجي صالح وسأرى إذا كان يوافق أم لا
وبعد أخذ الموافقة منه أصبحت أنا أوصلها وأتي بها كل يوم
وكنت فرحاً بهذه التوصيلة التي أقوم بها لهذه الإنسانة الرائعة في نظري ،
وبحكم أن سيارتي موستنق كوبيه كانت تجلس بالكرسي الذي بقربي
نظراً إلى ضيق المكان في الخلف
ومن هنا بدأت بدأت بدأت قـصــتـــي وإليكم القصة :.
بعد مرور أسبوع من غياب زوجها وتوصيلي لها بدأت تتحدث معي وتبتسم
وبكل أريحيه ولم يخطر في بالي أي سوء فهم
ثم بدأت تصدر منها بعض الحركات وهي خارجه من منزلها وكأنها حركات مقصودة
أصبحت تفتح عبائتها لتجعلني أرى قميصها الأبيض الإسترج
وتنورتها الضيقة اللاماعة القصيرة قليلاً ولها فتحه من الجمب
والتي تفصل تقاسيم جسمها الرائع وكانت تظهر منها سيقانها البيضاء الملسه
وكانت لها مؤخرة بارزة إلى الخلف ومدورة وكبيرة بعض الشيئ
وكل يوم كانت تضع رائحة زكية جداً ، وفي ذات صباح
حدثتني عن سائق منزل أهلها وقد مسكوه يضاجع الخادمة
فندشت لهذه الجرائه وأن تحدثني في موضوع كهذا وأنا انسان غريب عنها
فسألتها عن ماذا حدث مع السائق الباكستاني الذي كان لديهم
فطأطأت برأسها ولم تتحدث فتعذرت منها وقلت لها اسمحي لي فقالت كلا لا عليك أنت مثل أخي وسأروي لك ماحدث مع هذا الحقير ،
وقالت بأنه في يوم من الأيام جاء لي المدرسة وقال لي بأن زوجي صالح في العزبة وقد أرسلني إليكي لأخذك اليه وهو ينتظرك هناك الآن
وفعلاً كنا في كل خميس نذهب إلى العزبه ولكن كان اليوم الثلاثاء ..!!
ونظراً لهاتفي كان مقطوع لم أتمكن من الإتصال بزوجي
فأخذني وتوجه بي إلى العزبة ولم أرى زوجي هناك فقد استدرجني هذا الحقير إلى العزبة ليروق له الجو حيث لايوجد لا حسيب ولا رقيب
ودخل ورائي إلى الكبينه وفي يده سكين وهددني بالقتل فخفت منه
وكان هذا السائق قهماً طويلاً فأمسكني من يدي وأنا أحاول الفرار منه
وبعد أن يأست من الإفلات منه قال لي أنا لا اريد أن اؤذيكي فكوني مطيعة
حتى لا تتأذي ثم وقفت صامته وأنا أبكي من الخوف فجردني من جميع ملابسي
وعندما رأى مفاتني أصبح كالثور الهائج فبداْ بتقبيل كل ذره في جسمي
وأنا بلا حراك وركع خلفي وأنا مازلت واقفه ومتجمده في مكاني
فبداء يتحسس ردوفي ويقبلها وعندما رأني بأني كنت شادة على جسمي
صفعني صفعة على فلحي الأيمن صفعه لن أنساها طوال حياتي وقد احمر فلقتي
من صفعته وتطبعت أصابعه على طيزي
وقال لي: اريدك أن ترخي على جسدك على الأخر
فما كان مني إلا أن أرضخ إلى طلباته خوفاً من القتل أو التعذيب
ومسكني بكلتا يديه من ردوفي وفلقهم نصفيين وبداء بتقبيل ولحس طيزي
حتى خارت قواي وقام وخلع قميصه وكان شعر صدره كثيف ويغطي بطنه أيضاً
ثم خلع بنطاله وقد تدحرج منه قضيب كبير جداً به عروج متورمه فلما رأيت ذلك
زدت من بكائي وتوسلت له بأن يرحمني ولا يضع هذا العامود فيني
فطرحني على الأرض وقام يمص نهداي ويرعصهما ويعصرهما في فمه
فنزلت مني شهوتي وغبت عن الوعي لفتره بسيطه وفتحت عيناي
على لحسه ومصه لكسي وأنا من النوع ذو الشفره الكبيرة والبظر الطويل
وقد تدلت شفرات كسي وقام بظري بالبروز وسكبت من كسي سوائل كثيرة
فشقلبني على بطني ورفعت له طيزي لا شعورياً فمسك بقضيبه وأراد
أن يدخله في طيزي فقلت له حرام عليك لا تنيكني من طيزي فهذا مؤلم
ولك أن تدخله في كسي فقال كلا فأنا أحترم رب عملي الإستاذ صالح
ولن أتعدى على شيء يخصه ولهذا سأضعهُ في خرم طيزك الوردي
وسأدك به بين ثنايا هذه الردوف الناعمه وعندما أدخل زبه في طيزي
تألمت ولكن أسلمت نفسي اليه بعد أن اجتاحتني نشوة الشهوة
التي جعلتي كالدمية في يديه ولدرجة أنه حَملني على يديه
من الكبينه وزبه في خرم طيزي وأنا عريانه وناكني وفضفض مابداخل خصيته
على كسي وطيزي في الهواء الطلق في العزبه وأمام جميع الحيوانات
ولأنه كان حنون بعض الشيء وقد ريحني كثيراً ولم يكون قاسي كثيراً معي
ولهذا لم أشاء أن أفضحة وقلت لزوجي أنه طول لسانه علي فما كان من زوجي
إلا الإبلاغ عنه وتسفيره ، وهذه هي حكايت السائق الباكستاني الذي كان يعمل لدينا وكانت تنهي حديثها الممتع لي والدموع تقرق عينيها
وكنت قد ركنت على جانمب الطريق لكي أستمع إلى قصتها
المؤلمة لها والمشوقه ليوالتي جعلت زبي يقوم
ويقف وكان منظره بارز من تحت ثيابي
فما كان مني إلا أن طبطبت على كتفها وهي تبكي
فحظنتها لكي اخفف من حزنها وفجأه وأنا أحضن رأسها
على صدري قامت بمسك زبي الواقف وبدأت في تقبيله
من فوق الثوب الذي أرتديه فقلت لها ماذا تفعلين يا خلود فأجابتني
وقالت انني لم أذوق طعم النيك منذ اسبوعين وأنا إنسانه شهوانية حيل
أرجوووك أرجووووك يا بدر ريحني من معاناة هذه الشهوة القاتله واستر علي
فما كان مني سوى أن أخذها إلى العزبة التي اغتصبت فيها ،
عزبة زوجها صالح وبعد جلوسنا في كبينة الضيوف خلعت قميصها وتنورتها
ولم يبقى على جسدها سوى السونتيان والكيلوت
وعندما رأيتها هكذا طار عقلي مني ماهذا الجسم الذي لا يوصف
وهنا عذرت السائق على مافعله بها ولكني لم استطع الصمود
فبدأت أتودد لها وأظمها من خصرها عود الخيزران وخلعت عنها السونتيان
ونزلت بين رجليها وتحسست بشرتها الناعمة وسحبت الكيلوت
وكانت تضع في الكيلوت قطعة صغيره من فوطه صحية معقمه
معطره برائحة وطعم العنب ففعلت بها نفس ما فعل بها السائق الباكستاني
من مص وتلحيس وتلميس وكان رائحة وطعم كسها الوردي كالعنب
ثم تجردة من جميع ملابسي وأخرجت قضيبي المصطلب
الذي عجبها منظرة ونكتها من فمها ومن طيزها ومن كسها
وحَملتها عل زبي إلى اسطبل الخيول وجعلتها تزمبر وتنفصها
ودعسته في كسها وهي تتأوه وتقول: أاااه أاااه ارحمني يابدر
ثم أخرجته ودعسته في خرم طيزها الوردي ودككت أحشائها دكاً وارتجت أردافها
وهتزت لي تلك الطيز الخيالية حتى أنزلتُ خرمتي على طيزها الأبيض
وكان هناك حصان في الحضيرة هاج من ما قد رأى وقد أخرج زبه الطويل
وبداء في انزال منيه بكثرة امام خلود الجميله التي اشتهت مره ثانيه
عندما رأت هذا المنظر وبدأت في مص زبي حتى البيضات وكانت تتغرغر به
ثم تدفقت خرمتي وأنزلت في فمها وأقرقت وجهها بالمني
سكس فلاحة - سكس امهات
ومن ثم أوصلتها إلى بيتها وكأن شيء لم يكن وضللنا على هذا الحال حتى عودة زجها صالح
وعندما رأني الأخ صالح شكرني كثيراً على توصيلي لزوجته كل يوم إلى المدرسة
وهذه قصتي مع جارتنا خلود..افلام سكس - سكس محارم - افلام نيك - افلام سكس محارم - سكس اجنبي - سكس انمي - افلام سكس - سكس عربي - صور سكس
-
Commentaires